رأيتُ بخالِه، في صَحنِ خَدِّهْ، فؤادَ محبهِ في نارِ صدّه فخفتُ وقصرُ نفسي فيه فأعطانيهِ مِيثاقاً بوُدّهْ و مرّ يجدّ بي فيهِ هواهُ و قد لعبَ الصِّبا بقضيبِ قدّه
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.