في الحقيقة، هُناك العديد من الأسباب المُختلفة التي يُمكن أن تؤدّي إلى التهاب المهبل، ويعتمد علاج هذه الحالة بشكل رئيسي على معرفة مُسبب هذه الالتهابات، لذلك فإنّه يُنصح أولاً بملاحظة الأعراض وفترة حدوثها، وخصوصاً وجود إفرازات مهبلية غير طبيعية، ثم مراجعة الطبيب، لتقييم الحالة واجراء الفحوصات اللازمة، لتحديد المُسبّب واختيار العلاج المُناسب.
بناءً على ما تمّ ذكره سابقاً فإنّ خيارات العلاج الدوائيّة تعتمد على مُسبّب التهابات المهبل، ويُمكن تقسيم هذه العلاجات على النحو التالي:
هناك بعض المُمارسات التي يمكن من خلالها تخفيف حدّة الالتهابات المهبليّة أو حتى التّقليل من تكرار حدوثها، ولكن ينبغي التنويه بعدم فعاليتها في علاج التهاب المهبل الناتج عن العدوى، ولكن يمكن الاستفادة منها لتخفيف الأعراض، نذكر منها العلاجات التالية المستخدمة للتخفيف من أعراض العدوى البكتيرية ما يأتي: