سورة الأعراف هي سورة عظيمة من سور القرآن الكريم، ترتيبها في القرآن الكريم قبل سورة الأنفال وبعد سورة الأنعام، وهي إحدى السور السبع الطوال، والتي نزلت في مكة المكرمة، لذلك هي من السور المكية، لها أسماء عديدة: سورة الأعراف بسبب ذكر أصحاب الأعراف فيها، وسورة الميثاق بسبب ذكر الميثاق الذي أخذه الله سبحانه وتعالى من بني آدم، وسورة الميقات بسبب ذكر ميقات سيدنا موسى عليه السلام فيها، ابتدأت السورة بإثبات صدق هذا الكتاب، واختُتِمت بسجدة في آخر آية منها، وهي تعد السجدة الأولى في القرآن.
ركزت السورة على أصول العقائد؛ خاصة قضية التوحيد والشرك ومن مقاصدها الآتي:
مما يميّز سورة الأعراف الحديث عن نداءات ومحادثات تحدث يوم القيامة؛ وهي:
موسوعة موضوع