أولاً: العفة والأمانة في الدين، فلا حضانة لفاسق لأنه غير مؤتمن على المحضون.
ثانياً: الإسلام، وذلك إذا كان المحضون من الفتنه في دينه، ولأنه لا ولاية لغير المسلم على المسلم، والحضانة نوع من الولاية.
ثالثاًً: البلوغ والعقل، لأن المجنون والمعتوه والقاصر فلا ولاية له على نفسه، ولا تكون له ولاية على غيره.