اتّفق العلماء على شَرطَين من الشروط في السفر الذي يُبيح للصائم الإفطار في رمضان، وبيانها فيما يأتي:
اختلف العلماء في عددٍ من الشروط التي تُبيح الإفطار في رمضان للمسافر، وبيان تلك الشروط، ومَن اشتَرطها فيما يأتي:
اختلف أهل العلم في التفضيل بين الصيام والفِطْر في السفر، وذهبوا في ذلك إلى قولَين، بيانها فيما يأتي:
تنتهي رُخصة الإفطار للمسافر بانقطاع صفة السفر عنه؛ ويكون ذلك بدخول الموضع الذي يُطلَق عليه فيه مُقيماً، وتحقّق نيّة الإقامة، وذلك بشرط دخوله ذلك المكان قبل الفجر، حيث يجب على المسلم حينها العزم على النيّة وعقدها على الصيام إن شَهِد الفجر في مكان إقامته، إذ قال الله -تعالى-: (فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ)
موسوعة موضوع