ولد الهدى فالكائنات ضياء<br><br>يقول أحمد شوقي:<br><br>وُلِدَ الهُدى فَالكائِناتُ ضِياءُ<br><br>وَفَمُ الزَمانِ تَبَسُّمٌ وَثَناءُ<br><br>وَفَمُ الزَمانِ تَبَسُّمٌ وَثَناءُ<br><br>وَفَمُ الزَمانِ تَبَسُّمٌ وَثَناءُ<br><br>وَفَمُ الزَمانِ تَبَسُّمٌ وَثَناءُ<br><br>وَفَمُ الزَمانِ تَبَسُّمٌ وَثَناءُ<br><br>وَفَمُ الزَمانِ تَبَسُّمٌ وَثَناءُ<br><br>الروحُ وَالمَلَأُ المَلائِكُ حَولَهُ<br><br>لِلدينِ وَالدُنيا بِهِ بُشَراءُ<br><br>لِلدينِ وَالدُنيا بِهِ بُشَراءُ<br><br>لِلدينِ وَالدُنيا بِهِ بُشَراءُ<br><br>لِلدينِ وَالدُنيا بِهِ بُشَراءُ<br><br>لِلدينِ وَالدُنيا بِهِ بُشَراءُ<br><br>لِلدينِ وَالدُنيا بِهِ بُشَراءُ<br><br>وَالعَرشُ يَزهو وَالحَظيرَةُ تَزدَهي<br><br>وَالمُنتَهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ<br><br>وَالمُنتَهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ<br><br>وَالمُنتَهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ<br><br>وَالمُنتَهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ<br><br>وَالمُنتَهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ<br><br>وَالمُنتَهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ<br><br>وَحَديقَةُ الفُرقانِ ضاحِكَةُ الرُبا<br><br>بِالتُرجُمانِ شَذِيَّةٌ غَنّاءُ<br><br>بِالتُرجُمانِ شَذِيَّةٌ غَنّاءُ<br><br>بِالتُرجُمانِ شَذِيَّةٌ غَنّاءُ<br><br>بِالتُرجُمانِ شَذِيَّةٌ غَنّاءُ<br><br>بِالتُرجُمانِ شَذِيَّةٌ غَنّاءُ<br><br>بِالتُرجُمانِ شَذِيَّةٌ غَنّاءُ<br><br>وَالوَحيُ يَقطُرُ سَلسَلًا مِن سَلسَلٍ<br><br>وَاللَوحُ وَالقَلَمُ البَديعُ رُواءُ<br><br>وَاللَوحُ وَالقَلَمُ البَديعُ رُواءُ<br><br>وَاللَوحُ وَالقَلَمُ البَديعُ رُواءُ<br><br>وَاللَوحُ وَالقَلَمُ البَديعُ رُواءُ<br><br>وَاللَوحُ وَالقَلَمُ البَديعُ رُواءُ<br><br>وَاللَوحُ وَالقَلَمُ البَديعُ رُواءُ<br><br>نُظِمَت أَسامي الرُسلِ فَهيَ صَحيفَةٌ<br><br>في اللَوحِ وَاسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ<br><br>في اللَوحِ وَاسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ<br><br>في اللَوحِ وَاسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ<br><br>في اللَوحِ وَاسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ<br><br>في اللَوحِ وَاسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ<br><br>في اللَوحِ وَاسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ<br><br>اسمُ الجَلالَةِ في بَديعِ حُروفِهِ<br><br>أَلِفٌ هُنالِكَ وَاسمُ طَهَ الباءُ<br><br>أَلِفٌ هُنالِكَ وَاسمُ طَهَ الباءُ<br><br>أَلِفٌ هُنالِكَ وَاسمُ طَهَ الباءُ<br><br>أَلِفٌ هُنالِكَ وَاسمُ طَهَ الباءُ<br><br>أَلِفٌ هُنالِكَ وَاسمُ طَهَ الباءُ<br><br>أَلِفٌ هُنالِكَ وَاسمُ طَهَ الباءُ<br><br>يا خَيرَ مَن جاءَ الوُجودَ تَحِيَّةً<br><br>مِن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا<br><br>مِن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا<br><br>مِن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا<br><br>مِن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا<br><br>مِن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا<br><br>مِن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا<br><br>بَيتُ النَبِيّينَ الَّذي لا يَلتَقي<br><br>إِلّا الحَنائِفُ فيهِ وَالحُنَفاءُ<br><br>إِلّا الحَنائِفُ فيهِ وَالحُنَفاءُ<br><br>إِلّا الحَنائِفُ فيهِ وَالحُنَفاءُ<br><br>إِلّا الحَنائِفُ فيهِ وَالحُنَفاءُ<br><br>إِلّا الحَنائِفُ فيهِ وَالحُنَفاءُ<br><br>إِلّا الحَنائِفُ فيهِ وَالحُنَفاءُ<br><br>خَيرُ الأُبُوَّةِ حازَهُمْ لَكَ آدَمٌ<br><br>دونَ الأَنامِ وَأَحرَزَت حَوّاءُ<br><br>دونَ الأَنامِ وَأَحرَزَت حَوّاءُ<br><br>دونَ الأَنامِ وَأَحرَزَت حَوّاءُ<br><br>دونَ الأَنامِ وَأَحرَزَت حَوّاءُ<br><br>دونَ الأَنامِ وَأَحرَزَت حَوّاءُ<br><br>دونَ الأَنامِ وَأَحرَزَت حَوّاءُ<br><br>هُم أَدرَكوا عِزَّ النُبُوَّةِ وَانتَهَت<br><br>فيها إِلَيكَ العِزَّةُ القَعساءُ<br><br>فيها إِلَيكَ العِزَّةُ القَعساءُ<br><br>فيها إِلَيكَ العِزَّةُ القَعساءُ<br><br>فيها إِلَيكَ العِزَّةُ القَعساءُ<br><br>فيها إِلَيكَ العِزَّةُ القَعساءُ<br><br>فيها إِلَيكَ العِزَّةُ القَعساءُ<br><br>خُلِقَت لِبَيتِكَ وَهوَ مَخلوقٌ لَها<br><br>إِنَّ العَظائِمَ كُفؤُها العُظَماءُ<br><br>إِنَّ العَظائِمَ كُفؤُها العُظَماءُ<br><br>إِنَّ العَظائِمَ كُفؤُها العُظَماءُ<br><br>إِنَّ العَظائِمَ كُفؤُها العُظَماءُ<br><br>إِنَّ العَظائِمَ كُفؤُها العُظَماءُ<br><br>إِنَّ العَظائِمَ كُفؤُها العُظَماءُ<br><br>بِكَ بَشَّرَ اللَهُ السَماءَ فَزُيِّنَت<br><br>وَتَضَوَّعَت مِسكًا بِكَ الغَبراءُ<br><br>وَتَضَوَّعَت مِسكًا بِكَ الغَبراءُ<br><br>وَتَضَوَّعَت مِسكًا بِكَ الغَبراءُ<br><br>وَتَضَوَّعَت مِسكًا بِكَ الغَبراءُ<br><br>وَتَضَوَّعَت مِسكًا بِكَ الغَبراءُ<br><br>وَتَضَوَّعَت مِسكًا بِكَ الغَبراءُ<br><br>وَبَدا مُحَيّاكَ الَّذي قَسَماتُهُ<br><br>حَقٌّ وَغُرَّتُهُ هُدىً وَحَياءُ<br><br>حَقٌّ وَغُرَّتُهُ هُدىً وَحَياءُ<br><br>حَقٌّ وَغُرَّتُهُ هُدىً وَحَياءُ<br><br>حَقٌّ وَغُرَّتُهُ هُدىً وَحَياءُ<br><br>حَقٌّ وَغُرَّتُهُ هُدىً وَحَياءُ<br><br>حَقٌّ وَغُرَّتُهُ هُدىً وَحَياءُ<br><br>وَعَلَيهِ مِن نورِ النُبُوَّةِ رَونَقٌ<br><br>وَمِنَ الخَليلِ وَهَديِهِ سيماءُ<br><br>وَمِنَ الخَليلِ وَهَديِهِ سيماءُ<br><br>وَمِنَ الخَليلِ وَهَديِهِ سيماءُ<br><br>وَمِنَ الخَليلِ وَهَديِهِ سيماءُ<br><br>وَمِنَ الخَليلِ وَهَديِهِ سيماءُ<br><br>وَمِنَ الخَليلِ وَهَديِهِ سيماءُ<br><br>أَثنى المَسيحُ عَلَيهِ خَلفَ سَمائِهِ<br><br>وَتَهَلَّلَت وَاهتَزَّتِ العَذراءُ<br><br>وَتَهَلَّلَت وَاهتَزَّتِ العَذراءُ<br><br>وَتَهَلَّلَت وَاهتَزَّتِ العَذراءُ<br><br>وَتَهَلَّلَت وَاهتَزَّتِ العَذراءُ<br><br>وَتَهَلَّلَت وَاهتَزَّتِ العَذراءُ<br><br>وَتَهَلَّلَت وَاهتَزَّتِ العَذراءُ<br><br>يَومٌ يَتيهُ عَلى الزَمانِ صَباحُهُ<br><br>وَمَساؤُهُ بِمُحَمَّدٍ وَضّاءُ<br><br>وَمَساؤُهُ بِمُحَمَّدٍ وَضّاءُ<br><br>وَمَساؤُهُ بِمُحَمَّدٍ وَضّاءُ<br><br>وَمَساؤُهُ بِمُحَمَّدٍ وَضّاءُ<br><br>وَمَساؤُهُ بِمُحَمَّدٍ وَضّاءُ<br><br>وَمَساؤُهُ بِمُحَمَّدٍ وَضّاءُ<br><br>الحَقُّ عالي الرُكنِ فيهِ مُظَفَّرٌ<br><br>في المُلكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ<br><br>في المُلكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ<br><br>في المُلكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ<br><br>في المُلكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ<br><br>في المُلكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ<br><br>في المُلكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ<br><br>ذُعِرَت عُروشُ الظالِمينَ فَزُلزِلَت<br><br>وَعَلَت عَلى تيجانِهِم أَصداءُ<br><br>وَعَلَت عَلى تيجانِهِم أَصداءُ<br><br>وَعَلَت عَلى تيجانِهِم أَصداءُ<br><br>وَعَلَت عَلى تيجانِهِم أَصداءُ<br><br>وَعَلَت عَلى تيجانِهِم أَصداءُ<br><br>وَعَلَت عَلى تيجانِهِم أَصداءُ<br><br>وَالنارُ خاوِيَةُ الجَوانِبِ حَولَهُمْ<br><br>خَمَدَت ذَوائِبُها وَغاضَ الماءُ<br><br>خَمَدَت ذَوائِبُها وَغاضَ الماءُ<br><br>خَمَدَت ذَوائِبُها وَغاضَ الماءُ<br><br>خَمَدَت ذَوائِبُها وَغاضَ الماءُ<br><br>خَمَدَت ذَوائِبُها وَغاضَ الماءُ<br><br>خَمَدَت ذَوائِبُها وَغاضَ الماءُ<br><br>وَالآيُ تَترى وَالخَوارِقُ جَمَّةٌ<br><br>جِبريلُ رَوّاحٌ بِها غَدّاءُ<br><br>جِبريلُ رَوّاحٌ بِها غَدّاءُ<br><br>جِبريلُ رَوّاحٌ بِها غَدّاءُ<br><br>جِبريلُ رَوّاحٌ بِها غَدّاءُ<br><br>جِبريلُ رَوّاحٌ بِها غَدّاءُ<br><br>جِبريلُ رَوّاحٌ بِها غَدّاءُ<br><br>نِعمَ اليَتيمُ بَدَت مَخايِلُ فَضلِهِ<br><br>وَاليُتمُ رِزقٌ بَعضُهُ وَذَكاءُ<br><br>وَاليُتمُ رِزقٌ بَعضُهُ وَذَكاءُ<br><br>وَاليُتمُ رِزقٌ بَعضُهُ وَذَكاءُ<br><br>وَاليُتمُ رِزقٌ بَعضُهُ وَذَكاءُ<br><br>وَاليُتمُ رِزقٌ بَعضُهُ وَذَكاءُ<br><br>وَاليُتمُ رِزقٌ بَعضُهُ وَذَكاءُ<br><br>في المَهدِ يُستَسقى الحَيا بِرَجائِهِ<br><br>وَبِقَصدِهِ تُستَدفَعُ البَأساءُ<br><br>وَبِقَصدِهِ تُستَدفَعُ البَأساءُ<br><br>وَبِقَصدِهِ تُستَدفَعُ البَأساءُ<br><br>وَبِقَصدِهِ تُستَدفَعُ البَأساءُ<br><br>وَبِقَصدِهِ تُستَدفَعُ البَأساءُ<br><br>وَبِقَصدِهِ تُستَدفَعُ البَأساءُ<br><br>بِسِوى الأَمانَةِ في الصِبا وَالصِدقِ لَم<br><br>يَعرِفهُ أَهلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ<br><br>يَعرِفهُ أَهلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ<br><br>يَعرِفهُ أَهلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ<br><br>يَعرِفهُ أَهلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ<br><br>يَعرِفهُ أَهلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ<br><br>يَعرِفهُ أَهلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ<br><br>يا مَن لَهُ الأَخلاقُ ما تَهوى العُلا<br><br>مِنها وَما يَتَعَشَّقُ الكُبَراءُ<br><br>مِنها وَما يَتَعَشَّقُ الكُبَراءُ<br><br>مِنها وَما يَتَعَشَّقُ الكُبَراءُ<br><br>مِنها وَما يَتَعَشَّقُ الكُبَراءُ<br><br>مِنها وَما يَتَعَشَّقُ الكُبَراءُ<br><br>مِنها وَما يَتَعَشَّقُ الكُبَراءُ<br><br>لَو لَم تُقِم دينًا لَقامَت وَحدَها<br><br>دينًا تُضيءُ بِنورِهِ الآناءُ<br><br>دينًا تُضيءُ بِنورِهِ الآناءُ<br><br>دينًا تُضيءُ بِنورِهِ الآناءُ<br><br>دينًا تُضيءُ بِنورِهِ الآناءُ<br><br>دينًا تُضيءُ بِنورِهِ الآناءُ<br><br>دينًا تُضيءُ بِنورِهِ الآناءُ<br><br>زانَتكَ في الخُلُقِ العَظيمِ شَمائِلٌ<br><br>يُغرى بِهِنَّ وَيولَعُ الكُرَماءُ<br><br>يُغرى بِهِنَّ وَيولَعُ الكُرَماءُ<br><br>يُغرى بِهِنَّ وَيولَعُ الكُرَماءُ<br><br>يُغرى بِهِنَّ وَيولَعُ الكُرَماءُ<br><br>يُغرى بِهِنَّ وَيولَعُ الكُرَماءُ<br><br>يُغرى بِهِنَّ وَيولَعُ الكُرَماءُ<br><br>أَمّا الجَمالُ فَأَنتَ شَمسُ سَمائِهِ<br><br>وَمَلاحَةُ الصِدّيقِ مِنكَ أَياءُ<br><br>وَمَلاحَةُ الصِدّيقِ مِنكَ أَياءُ<br><br>وَمَلاحَةُ الصِدّيقِ مِنكَ أَياءُ<br><br>وَمَلاحَةُ الصِدّيقِ مِنكَ أَياءُ<br><br>وَمَلاحَةُ الصِدّيقِ مِنكَ أَياءُ<br><br>وَمَلاحَةُ الصِدّيقِ مِنكَ أَياءُ<br><br>وَالحُسنُ مِن كَرَمِ الوُجوهِ وَخَيرُهُ<br><br>ما أوتِيَ القُوّادُ وَالزُعَماءُ<br><br>ما أوتِيَ القُوّادُ وَالزُعَماءُ<br><br>ما أوتِيَ القُوّادُ وَالزُعَماءُ<br><br>ما أوتِيَ القُوّادُ وَالزُعَماءُ<br><br>ما أوتِيَ القُوّادُ وَالزُعَماءُ<br><br>ما أوتِيَ القُوّادُ وَالزُعَماءُ<br><br>فَإِذا سَخَوتَ بَلَغتَ بِالجودِ المَدى<br><br>وَفَعَلتَ ما لا تَفعَلُ الأَنواءُ<br><br>وَفَعَلتَ ما لا تَفعَلُ الأَنواءُ<br><br>وَفَعَلتَ ما لا تَفعَلُ الأَنواءُ<br><br>وَفَعَلتَ ما لا تَفعَلُ الأَنواءُ<br><br>وَفَعَلتَ ما لا تَفعَلُ الأَنواءُ<br><br>وَفَعَلتَ ما لا تَفعَلُ الأَنواءُ<br><br>وَإِذا عَفَوتَ فَقادِرًا وَمُقَدَّرًا<br><br>لا يَستَهينُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ<br><br>لا يَستَهينُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ<br><br>لا يَستَهينُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ<br><br>لا يَستَهينُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ<br><br>لا يَستَهينُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ<br><br>لا يَستَهينُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ<br><br>وَإِذا رَحِمتَ فَأَنتَ أُمٌّ أَو أَبٌ<br><br>هَذانِ في الدُنيا هُما الرُحَماءُ<br><br>هَذانِ في الدُنيا هُما الرُحَماءُ<br><br>هَذانِ في الدُنيا هُما الرُحَماءُ<br><br>هَذانِ في الدُنيا هُما الرُحَماءُ<br><br>هَذانِ في الدُنيا هُما الرُحَماءُ<br><br>هَذانِ في الدُنيا هُما الرُحَماءُ<br><br>وَإِذا غَضِبتَ فَإِنَّما هِيَ غَضبَةٌ<br><br>في الحَقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ<br><br>في الحَقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ<br><br>في الحَقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ<br><br>في الحَقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ<br><br>في الحَقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ<br><br>في الحَقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ<br><br>وَإِذا رَضيتَ فَذاكَ في مَرضاتِهِ<br><br>وَرِضا الكَثيرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ<br><br>وَرِضا الكَثيرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ<br><br>وَرِضا الكَثيرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ<br><br>وَرِضا الكَثيرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ<br><br>وَرِضا الكَثيرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ<br><br>وَرِضا الكَثيرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ<br><br>وَإِذا خَطَبتَ فَلِلمَنابِرِ هِزَّةٌ<br><br>تَعرو النَدِيَّ وَلِلقُلوبِ بُكاءُ<br><br>تَعرو النَدِيَّ وَلِلقُلوبِ بُكاءُ<br><br>تَعرو النَدِيَّ وَلِلقُلوبِ بُكاءُ<br><br>تَعرو النَدِيَّ وَلِلقُلوبِ بُكاءُ<br><br>تَعرو النَدِيَّ وَلِلقُلوبِ بُكاءُ<br><br>تَعرو النَدِيَّ وَلِلقُلوبِ بُكاءُ<br><br>وَإِذا قَضَيتَ فَلا ارتِيابَ كَأَنَّما<br><br>جاءَ الخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ<br><br>جاءَ الخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ<br><br>جاءَ الخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ<br><br>جاءَ الخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ<br><br>جاءَ الخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ<br><br>جاءَ الخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ<br><br>وَإِذا حَمَيتَ الماءَ لَم يورَد وَلَو<br><br>أَنَّ القَياصِرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ<br><br>أَنَّ القَياصِرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ<br><br>أَنَّ القَياصِرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ<br><br>أَنَّ القَياصِرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ<br><br>أَنَّ القَياصِرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ<br><br>أَنَّ القَياصِرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ<br><br>وَإِذا أَجَرتَ فَأَنتَ بَيتُ اللهِ لَم<br><br>يَدخُل عَلَيهِ المُستَجيرَ عَداءُ<br><br>يَدخُل عَلَيهِ المُستَجيرَ عَداءُ<br><br>يَدخُل عَلَيهِ المُستَجيرَ عَداءُ<br><br>يَدخُل عَلَيهِ المُستَجيرَ عَداءُ<br><br>يَدخُل عَلَيهِ المُستَجيرَ عَداءُ<br><br>يَدخُل عَلَيهِ المُستَجيرَ عَداءُ<br><br>وَإِذا مَلَكتَ النَفسَ قُمتَ بِبِرِّها<br><br>وَلَوَ اَنَّ ما مَلَكَت يَداكَ الشاءُ<br><br>وَلَوَ اَنَّ ما مَلَكَت يَداكَ الشاءُ<br><br>وَلَوَ اَنَّ ما مَلَكَت يَداكَ الشاءُ<br><br>وَلَوَ اَنَّ ما مَلَكَت يَداكَ الشاءُ<br><br>وَلَوَ اَنَّ ما مَلَكَت يَداكَ الشاءُ<br><br>وَلَوَ اَنَّ ما مَلَكَت يَداكَ الشاءُ<br><br>وَإِذا بَنَيتَ فَخَيرُ زَوجٍ عِشرَةً<br><br>وَإِذا ابتَنَيتَ فَدونَكَ الآباءُ<br><br>وَإِذا ابتَنَيتَ فَدونَكَ الآباءُ<br><br>وَإِذا ابتَنَيتَ فَدونَكَ الآباءُ<br><br>وَإِذا ابتَنَيتَ فَدونَكَ الآباءُ<br><br>وَإِذا ابتَنَيتَ فَدونَكَ الآباءُ<br><br>وَإِذا ابتَنَيتَ فَدونَكَ الآباءُ<br><br>وَإِذا صَحِبتَ رَأى الوَفاءَ مُجَسَّمًا<br><br>في بُردِكَ الأَصحابُ وَالخُلَطاءُ<br><br>في بُردِكَ الأَصحابُ وَالخُلَطاءُ<br><br>في بُردِكَ الأَصحابُ وَالخُلَطاءُ<br><br>في بُردِكَ الأَصحابُ وَالخُلَطاءُ<br><br>في بُردِكَ الأَصحابُ وَالخُلَطاءُ<br><br>في بُردِكَ الأَصحابُ وَالخُلَطاءُ<br><br>وَإِذا أَخَذتَ العَهدَ أَو أَعطَيتَهُ<br><br>فَجَميعُ عَهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ<br><br>فَجَميعُ عَهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ<br><br>فَجَميعُ عَهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ<br><br>فَجَميعُ عَهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ<br><br>فَجَميعُ عَهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ<br><br>فَجَميعُ عَهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ<br><br>وَإِذا مَشَيتَ إِلى العِدا فَغَضَنفَرٌ<br><br>وَإِذا جَرَيتَ فَإِنَّكَ النَكباءُ<br><br>وَإِذا جَرَيتَ فَإِنَّكَ النَكباءُ<br><br>وَإِذا جَرَيتَ فَإِنَّكَ النَكباءُ<br><br>وَإِذا جَرَيتَ فَإِنَّكَ النَكباءُ<br><br>وَإِذا جَرَيتَ فَإِنَّكَ النَكباءُ<br><br>وَإِذا جَرَيتَ فَإِنَّكَ النَكباءُ<br><br>وَتَمُدُّ حِلمَكَ لِلسَفيهِ مُدارِيًا<br><br>حَتّى يَضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ<br><br>حَتّى يَضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ<br><br>حَتّى يَضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ<br><br>حَتّى يَضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ<br><br>حَتّى يَضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ<br><br>حَتّى يَضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ<br><br>في كُلِّ نَفسٍ مِن سُطاكَ مَهابَةٌ<br><br>وَلِكُلِّ نَفسٍ في نَداكَ رَجاءُ<br><br>وَلِكُلِّ نَفسٍ في نَداكَ رَجاءُ<br><br>وَلِكُلِّ نَفسٍ في نَداكَ رَجاءُ<br><br>وَلِكُلِّ نَفسٍ في نَداكَ رَجاءُ<br><br>وَلِكُلِّ نَفسٍ في نَداكَ رَجاءُ<br><br>وَلِكُلِّ نَفسٍ في نَداكَ رَجاءُ<br><br>وَالرَأيُ لَم يُنضَ المُهَنَّدُ دونَهُ<br><br>كَالسَيفِ لَم تَضرِب بِهِ الآراءُ<br><br>كَالسَيفِ لَم تَضرِب بِهِ الآراءُ<br><br>كَالسَيفِ لَم تَضرِب بِهِ الآراءُ<br><br>كَالسَيفِ لَم تَضرِب بِهِ الآراءُ<br><br>كَالسَيفِ لَم تَضرِب بِهِ الآراءُ<br><br>كَالسَيفِ لَم تَضرِب بِهِ الآراءُ<br><br>يأَيُّها الأُمِيُّ حَسبُكَ رُتبَةً<br><br>في العِلمِ أَن دانَت بِكَ العُلَماءُ<br><br>في العِلمِ أَن دانَت بِكَ العُلَماءُ<br><br>في العِلمِ أَن دانَت بِكَ العُلَماءُ<br><br>في العِلمِ أَن دانَت بِكَ العُلَماءُ<br><br>في العِلمِ أَن دانَت بِكَ العُلَماءُ<br><br>في العِلمِ أَن دانَت بِكَ العُلَماءُ<br><br>الذِكرُ آيَةُ رَبِّكَ الكُبرى الَّتي<br><br>فيها لِباغي المُعجِزاتِ غَناءُ<br><br>فيها لِباغي المُعجِزاتِ غَناءُ<br><br>فيها لِباغي المُعجِزاتِ غَناءُ<br><br>فيها لِباغي المُعجِزاتِ غَناءُ<br><br>فيها لِباغي المُعجِزاتِ غَناءُ<br><br>فيها لِباغي المُعجِزاتِ غَناءُ<br><br>صَدرُ البَيانِ لَهُ إِذا التَقَتِ اللُغى<br><br>وَتَقَدَّمَ البُلَغاءُ وَالفُصَحاءُ<br><br>وَتَقَدَّمَ البُلَغاءُ وَالفُصَحاءُ<br><br>وَتَقَدَّمَ البُلَغاءُ وَالفُصَحاءُ<br><br>وَتَقَدَّمَ البُلَغاءُ وَالفُصَحاءُ<br><br>وَتَقَدَّمَ البُلَغاءُ وَالفُصَحاءُ<br><br>وَتَقَدَّمَ البُلَغاءُ وَالفُصَحاءُ<br><br>نُسِخَت بِهِ التَوراةُ وَهيَ وَضيئَةٌ<br><br>وَتَخَلَّفَ الإِنجيلُ وَهوَ ذُكاءُ<br><br>وَتَخَلَّفَ الإِنجيلُ وَهوَ ذُكاءُ<br><br>وَتَخَلَّفَ الإِنجيلُ وَهوَ ذُكاءُ<br><br>وَتَخَلَّفَ الإِنجيلُ وَهوَ ذُكاءُ<br><br>وَتَخَلَّفَ الإِنجيلُ وَهوَ ذُكاءُ<br><br>وَتَخَلَّفَ الإِنجيلُ وَهوَ ذُكاءُ<br><br>لَمّا تَمَشّى في الحِجازِ حَكيمُهُ<br><br>فُضَّت عُكاظُ بِهِ وَقامَ حِراءُ<br><br>فُضَّت عُكاظُ بِهِ وَقامَ حِراءُ<br><br>فُضَّت عُكاظُ بِهِ وَقامَ حِراءُ<br><br>فُضَّت عُكاظُ بِهِ وَقامَ حِراءُ<br><br>فُضَّت عُكاظُ بِهِ وَقامَ حِراءُ<br><br>فُضَّت عُكاظُ بِهِ وَقامَ حِراءُ<br><br>أَزرى بِمَنطِقِ أَهلِهِ وَبَيانِهِمْ<br><br>وَحيٌ يُقَصِّرُ دونَهُ البُلَغاءُ<br><br>وَحيٌ يُقَصِّرُ دونَهُ البُلَغاءُ<br><br>وَحيٌ يُقَصِّرُ دونَهُ البُلَغاءُ<br><br>وَحيٌ يُقَصِّرُ دونَهُ البُلَغاءُ<br><br>وَحيٌ يُقَصِّرُ دونَهُ البُلَغاءُ<br><br>وَحيٌ يُقَصِّرُ دونَهُ البُلَغاءُ<br><br>حَسَدوا فَقالوا شاعِرٌ أَو ساحِرٌ<br><br>وَمِنَ الحَسودِ يَكونُ الاستِهزاءُ<br><br>وَمِنَ الحَسودِ يَكونُ الاستِهزاءُ<br><br>وَمِنَ الحَسودِ يَكونُ الاستِهزاءُ<br><br>وَمِنَ الحَسودِ يَكونُ الاستِهزاءُ<br><br>وَمِنَ الحَسودِ يَكونُ الاستِهزاءُ<br><br>وَمِنَ الحَسودِ يَكونُ الاستِهزاءُ<br><br>قَد نالَ بِالهادي الكَريمِ وَبِالهُدى<br><br>ما لَم تَنَل مِن سُؤدُدٍ سيناءُ<br><br>ما لَم تَنَل مِن سُؤدُدٍ سيناءُ<br><br>ما لَم تَنَل مِن سُؤدُدٍ سيناءُ<br><br>ما لَم تَنَل مِن سُؤدُدٍ سيناءُ<br><br>ما لَم تَنَل مِن سُؤدُدٍ سيناءُ<br><br>ما لَم تَنَل مِن سُؤدُدٍ سيناءُ<br><br>أَمسى كَأَنَّكَ مِن جَلالِكَ أُمَّةٌ<br><br>وَكَأَنَّهُ مِن أُنسِهِ بَيداءُ<br><br>وَكَأَنَّهُ مِن أُنسِهِ بَيداءُ<br><br>وَكَأَنَّهُ مِن أُنسِهِ بَيداءُ<br><br>وَكَأَنَّهُ مِن أُنسِهِ بَيداءُ<br><br>وَكَأَنَّهُ مِن أُنسِهِ بَيداءُ<br><br>وَكَأَنَّهُ مِن أُنسِهِ بَيداءُ<br><br>يوحى إِلَيكَ الفَوزُ في ظُلُماتِهِ<br><br>مُتَتابِعًا تُجلى بِهِ الظَلماءُ<br><br>مُتَتابِعًا تُجلى بِهِ الظَلماءُ<br><br>مُتَتابِعًا تُجلى بِهِ الظَلماءُ<br><br>مُتَتابِعًا تُجلى بِهِ الظَلماءُ<br><br>مُتَتابِعًا تُجلى بِهِ الظَلماءُ<br><br>مُتَتابِعًا تُجلى بِهِ الظَلماءُ<br><br>دينٌ يُشَيَّدُ آيَةً في آيَةٍ<br><br>لَبِناتُهُ السوراتُ وَالأَدواءُ<br><br>لَبِناتُهُ السوراتُ وَالأَدواءُ<br><br>لَبِناتُهُ السوراتُ وَالأَدواءُ<br><br>لَبِناتُهُ السوراتُ وَالأَدواءُ<br><br>لَبِناتُهُ السوراتُ وَالأَدواءُ<br><br>لَبِناتُهُ السوراتُ وَالأَدواءُ<br><br>الحَقُّ فيهِ هُوَ الأَساسُ وَكَيفَ لا<br><br>وَاللهُ جَلَّ جَلالُهُ البَنّاءُ<br><br>وَاللهُ جَلَّ جَلالُهُ البَنّاءُ<br><br>وَاللهُ جَلَّ جَلالُهُ البَنّاءُ<br><br>وَاللهُ جَلَّ جَلالُهُ البَنّاءُ<br><br>وَاللهُ جَلَّ جَلالُهُ البَنّاءُ<br><br>وَاللهُ جَلَّ جَلالُهُ البَنّاءُ<br><br>أَمّا حَديثُكَ في العُقولِ فَمَشرَعٌ<br><br>وَالعِلمُ وَالحِكَمُ الغَوالي الماءُ<br><br>وَالعِلمُ وَالحِكَمُ الغَوالي الماءُ<br><br>وَالعِلمُ وَالحِكَمُ الغَوالي الماءُ<br><br>وَالعِلمُ وَالحِكَمُ الغَوالي الماءُ<br><br>وَالعِلمُ وَالحِكَمُ الغَوالي الماءُ<br><br>وَالعِلمُ وَالحِكَمُ الغَوالي الماءُ<br><br>أغر عليه للنبوة خاتم<br><br>يقول حسان بن ثابت:<br><br>أغَرُّ عَلَيْهِ لِلنُّبُوَّة ِ خَاتَمٌ<br><br>مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ<br><br>مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ<br><br>مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ<br><br>مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ<br><br>مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ<br><br>مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ<br><br>وضمَّ الإلهُ اسمَ النبيّ إلى اسمهِ<br><br>إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ<br><br>إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ<br><br>إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ<br><br>إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ<br><br>إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ<br><br>إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ<br><br>وشقّ لهُ منِ اسمهِ ليجلهُ<br><br>فذو العرشِ محمودٌ وهذا محمدُ<br><br>فذو العرشِ محمودٌ وهذا محمدُ<br><br>فذو العرشِ محمودٌ وهذا محمدُ<br><br>فذو العرشِ محمودٌ وهذا محمدُ<br><br>فذو العرشِ محمودٌ وهذا محمدُ<br><br>فذو العرشِ محمودٌ وهذا محمدُ<br><br>نَبيٌّ أتَانَا بَعْدَ يَأسٍ وَفَتْرَة ٍ<br><br>منَ الرسلِ والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ<br><br>منَ الرسلِ والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ<br><br>منَ الرسلِ والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ<br><br>منَ الرسلِ والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ<br><br>منَ الرسلِ والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ<br><br>منَ الرسلِ والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ<br><br>فَأمْسَى سِرَاجاً مُسْتَنيراً وَهَادِياً<br><br>يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ<br><br>يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ<br><br>يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ<br><br>يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ<br><br>يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ<br><br>يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ<br><br>وأنذرنا ناراً، وبشرَ جنة ً<br><br>وعلمنا الإسلامَ فاللهَ نحمدُ<br><br>وعلمنا الإسلامَ فاللهَ نحمدُ<br><br>وعلمنا الإسلامَ فاللهَ نحمدُ<br><br>وعلمنا الإسلامَ فاللهَ نحمدُ<br><br>وعلمنا الإسلامَ فاللهَ نحمدُ<br><br>وعلمنا الإسلامَ فاللهَ نحمدُ<br><br>وأنتَ إلهَ الخلقِ ربي وخالقي<br><br>بذلكَ ما عمرتُ في الناسِ أشهدُ<br><br>بذلكَ ما عمرتُ في الناسِ أشهدُ<br><br>بذلكَ ما عمرتُ في الناسِ أشهدُ<br><br>بذلكَ ما عمرتُ في الناسِ أشهدُ<br><br>بذلكَ ما عمرتُ في الناسِ أشهدُ<br><br>بذلكَ ما عمرتُ في الناسِ أشهدُ<br><br>تَعَالَيْتَ رَبَّ الناسِ عن قَوْل مَن دَعا<br><br>سِوَاكَ إلهاً أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ<br><br>سِوَاكَ إلهاً أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ<br><br>سِوَاكَ إلهاً أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ<br><br>سِوَاكَ إلهاً أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ<br><br>سِوَاكَ إلهاً أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ<br><br>سِوَاكَ إلهاً أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ<br><br>لكَ الخلقُ والنعماءُ والأمرُ كلهُ<br><br>فإيّاكَ نَسْتَهْدي وإيّاكَ نَعْبُدُ<br><br>فإيّاكَ نَسْتَهْدي وإيّاكَ نَعْبُدُ<br><br>فإيّاكَ نَسْتَهْدي وإيّاكَ نَعْبُدُ<br><br>فإيّاكَ نَسْتَهْدي وإيّاكَ نَعْبُدُ<br><br>فإيّاكَ نَسْتَهْدي وإيّاكَ نَعْبُدُ<br><br>فإيّاكَ نَسْتَهْدي وإيّاكَ نَعْبُدُ<br><br>البردة<br><br>يقول زهير بن أبي سلمى:<br><br>أُنبِئتُ أَنَّ رَسولَ اللَهِ أَوعَدَني<br><br>وَالعَفُوُ عِندَ رَسولِ اللَهِ مَأمولُ<br><br>وَالعَفُوُ عِندَ رَسولِ اللَهِ مَأمولُ<br><br>وَالعَفُوُ عِندَ رَسولِ اللَهِ مَأمولُ<br><br>وَالعَفُوُ عِندَ رَسولِ اللَهِ مَأمولُ<br><br>وَالعَفُوُ عِندَ رَسولِ اللَهِ مَأمولُ<br><br>وَالعَفُوُ عِندَ رَسولِ اللَهِ مَأمولُ<br><br>مَهلاً هَداكَ الَّذي أَعطاكَ نافِلَةَ ال<br><br>قُرآنِ فيها مَواعيظٌ وَتَفصيلُ<br><br>قُرآنِ فيها مَواعيظٌ وَتَفصيلُ<br><br>قُرآنِ فيها مَواعيظٌ وَتَفصيلُ<br><br>قُرآنِ فيها مَواعيظٌ وَتَفصيلُ<br><br>قُرآنِ فيها مَواعيظٌ وَتَفصيلُ<br><br>قُرآنِ فيها مَواعيظٌ وَتَفصيلُ<br><br>لا تَأَخُذَنّي بِأَقوالِ الوُشاةِ وَلَم<br><br>أُذِنب وَلَو كَثُرَت عَنّي الأَقاويلُ<br><br>أُذِنب وَلَو كَثُرَت عَنّي الأَقاويلُ<br><br>أُذِنب وَلَو كَثُرَت عَنّي الأَقاويلُ<br><br>أُذِنب وَلَو كَثُرَت عَنّي الأَقاويلُ<br><br>أُذِنب وَلَو كَثُرَت عَنّي الأَقاويلُ<br><br>أُذِنب وَلَو كَثُرَت عَنّي الأَقاويلُ<br><br>لَقَد أَقومُ مَقاماً لَو يَقومُ بِهِ<br><br>أَرى وَأَسمَعُ ما لَو يَسمَعُ الفيلُ<br><br>أَرى وَأَسمَعُ ما لَو يَسمَعُ الفيلُ<br><br>أَرى وَأَسمَعُ ما لَو يَسمَعُ الفيلُ<br><br>أَرى وَأَسمَعُ ما لَو يَسمَعُ الفيلُ<br><br>أَرى وَأَسمَعُ ما لَو يَسمَعُ الفيلُ<br><br>أَرى وَأَسمَعُ ما لَو يَسمَعُ الفيلُ<br><br>لَظَلَّ يُرعَدُ إِلّا أَن يَكونَ لَهُ<br><br>مِنَ الرَسولِ بِإِذنِ اللَهِ تَنويلُ<br><br>مِنَ الرَسولِ بِإِذنِ اللَهِ تَنويلُ<br><br>مِنَ الرَسولِ بِإِذنِ اللَهِ تَنويلُ<br><br>مِنَ الرَسولِ بِإِذنِ اللَهِ تَنويلُ<br><br>مِنَ الرَسولِ بِإِذنِ اللَهِ تَنويلُ<br><br>مِنَ الرَسولِ بِإِذنِ اللَهِ تَنويلُ<br><br>إِنَّ الرَسولَ لَسَيفٌ يُستَضاءُ بِهِ<br><br>مُهَنَّدٌ مِن سُيوفِ اللَهِ مَسلولُ<br><br>مُهَنَّدٌ مِن سُيوفِ اللَهِ مَسلولُ<br><br>مُهَنَّدٌ مِن سُيوفِ اللَهِ مَسلولُ<br><br>مُهَنَّدٌ مِن سُيوفِ اللَهِ مَسلولُ<br><br>مُهَنَّدٌ مِن سُيوفِ اللَهِ مَسلولُ<br><br>مُهَنَّدٌ مِن سُيوفِ اللَهِ مَسلولُ<br><br>في عُصبَةٍ مِن قُرَيشٍ قالَ قائِلُهُم<br><br>بِبَطنِ مَكَّةَ لَمّا أَسَلَموا زولوا<br><br>بِبَطنِ مَكَّةَ لَمّا أَسَلَموا زولوا<br><br>بِبَطنِ مَكَّةَ لَمّا أَسَلَموا زولوا<br><br>بِبَطنِ مَكَّةَ لَمّا أَسَلَموا زولوا<br><br>بِبَطنِ مَكَّةَ لَمّا أَسَلَموا زولوا<br><br>بِبَطنِ مَكَّةَ لَمّا أَسَلَموا زولوا<br><br>يا آل بيت رسول الله حبكم<br><br>يقول الإمام الشافعي:<br><br>يا آلَ بَيتِ رَسولِ اللَهِ حُبَّكُمُ<br><br>فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ<br><br>فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ<br><br>فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ<br><br>فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ<br><br>فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ<br><br>فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ<br><br>يَكفيكُمُ مِن عَظيمِ الفَخرِ أَنَّكُمُ<br><br>مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ<br><br>مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ<br><br>مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ<br><br>مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ<br><br>مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ<br><br>مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ