العربية
العربية
المحتوى
شموع (28)
المراجع
الرئيسية
/
التربية الدينية
/
منوعات دينية
/
شموع (28)
شموع (28)
الكاتب:
المدير
-
"شموع (28)
• لا يَرى الإنسانُ لنفسهِ عيوبًا
ولو نظرَ إلى النَّاسِ على أنَّهم نفسُهُ لم يرَ لهم عيوبًا أيضًا...
? ? ?
• لا تترَدَّدْ في شيءٍ تردُّدَكَ في الدُّنوِّ مِنْ مُتردِّد.
? ? ?
• كفى بالغربة وجعًا أنْ تجعلكَ إنسانًا من الدرجة الثانية، أو إنسانًا ثانويًا...
? ? ?
• كم أُشْفِقُ على مَنْ يرى في السفرِ فرصةَ استراحةٍ مِنْ تعبِ بيتهِ...
? ? ?
• العمرُ أقصرُ مِنْ أنْ يُصْرفَ في التوافِه.
? ? ?
• لا تُسامِحْ مَنْ يقتلُ فيكَ الحماسَ.
? ? ?
• يا مَنْ له وطنٌ
احذرْ أنْ يضيعَ منك...
? ? ?
• علبةُ السجائر المكتوبُ عليها: التدخينُ يسبِّبُ الوفاة المُبكِّرة تشبِهُ كثيرًا لعبة الغربِ معنا، وما نراهُ في العالَمِ مِنْ مهازلَ مضحكةٍ ومبكيةٍ وتمثيلياتٍ سمجةٍ.
? ? ?
• مِنْ أعجبِ الأشياءِ أنْ يغدو الجزءُ الأعلى الأشرفُ مِنْ جسمِ الإنسانِ خادمًا لجزئهِ الأسفل.
? ? ?
• بادِرْ عجِلا
تُدرِكْ أملا.
? ? ?
• كُنْ رجلا
اطردْ كسلا
أَنْجزْ عملا
حقِّقْ أملا.
? ? ?
• لا يقلُّ ابتهاجي بعملٍ أنجزُهُ وعلمٍ أنشرُهُ
عن ابتهاجِ تاجرٍ بصفقةٍ يعقدُها ورصيدٍ يدَّخرُهُ.
? ? ?
• يَسألُ سائل:
عشتُ سنين في حيٍّ ولم أكتسِبْ صديقًا
فأين الخلل؟
فيَّ أنا أم في الحيِّ أم في الناسِ أم في الدنيا؟
? ? ?
• الظلمُ مِنْ شيَم النفوسِ القاتمة
والعدلُ مِنْ شيَم الأرواحِ الباسمة.
? ? ?
• دعْ مِنْ عشائك لقمة
ومِنْ حديثك كلمة.
"
شارك المقالة:
Facebook
Facebook
Twitter
Twitter
WhatsApp
WhatsApp
24 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0
مواضيع ذات محتوي مطابق
مقالات من نفس التصنيف
ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار
نبض الخاطر: (الخير عادة)
مقاصد الشيطان لإغواء الإنسان
المسلمون والحج في الأزمات
الذين يهتدون والذين لا يهتدون
ربي أطعمني وسقاني
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
حبة السمسم (وقليل من عبادي الشكور)
الاستعاذة من كثرة الديون
غيض من فيض جوده تعالى
الإخلاص يرفع صاحبه درجات ويزيده رفعة وعلوا
نأسف لذلك!
×
لماذا كان المقال غير مفيد؟
2 + 2
×
التصنيفات
تصفح المواضيع
دليل شركات العالم
سياسة ملفات الارتباط
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
سياسة الخصوصية