أما هو فله شخصيته المُميزة المتفردة التي لا يمكن تقليدُها ولا تغييرُها ولا اختصارها.
? ? ?
متى يقومُ البناءُ إذا ظلَّ المهندسُ مشغولا بالتخطيط على الورق؟!
? ? ?
دع التنظيرَ الافتراضي وكن مع الواقع العملي.
? ? ?
أليس من الجنون التفكيرُ بإصلاح الناس والدنيا عن طريق إلغاءِ كلِّ ما هو قائمٌ؟!
? ? ?
كم يَفتحُ مِنْ آفاق القولُ النبويُّ العظيمُ: (اتقوا النار ولو بشق تمرة)!
? ? ?
الكتاب الورقي هو العصمة مِنْ ضياع العلم في الكتاب الالكتروني الذي هو أشبهُ بالهباء الطائر في الفضاء.
التخلِّي عن الطباعة كارثةٌ حقيقيةٌ.
? ? ?
قال تعالى: ? إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ ? [آل عمران: 120] وهي الإلفة والجماعة ? تَسُؤْهُمْ ? [آل عمران: 120].
? وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ ? [آل عمران: 120] وهي الفرقة والاختلاف وإصابة طرف من المسلمين ? يَفْرَحُوا ? [آل عمران: 120].
فلننظر كم نفرحهم!
[1] وفي التسمية نظر. وكتبَ إليَّ شقيقُه الأستاذ الدكتور محمد بشار الفيضي قائلًا: لكن وصفه لما كتب بـ إنجيل المسلمين لم يكن يعنيه تمامًا، لأنَّ المسلمين لا إنجيل لهم، بل هو ضربٌ من المحاكاة.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.