عمر بن عبدالعزيز لم تمنعه الضغوطُ الخارجيةُ والداخليةُ مِنْ تنفيذِ مشروعه التصحيحي الكبير.
واقرؤوا إنْ شئتم (ملامح الانقلاب الإسلامي في خلافة عمر بن عبد العزيز) للدكتور عماد الدين خليل.
••••
رُبَّ شخصٍ تحجبهُ حبةُ بندول عن شهود الشافي.
••••
مرَّت على العراق أهوالٌ ومع ذلك كان العلماء عاكفين على التدريس، والتصنيف، والإفتاء، ونصح الناس وتثبيتهم... لقد علموا أنَّ هذا حال الدنيا فاشتغلوا بما ينفع.
••••
لا تنتظرْ إنْ كان لديك مشروعٌ في دينٍ أو دنيا... فقد يكون يومُك خيراً مِنْ غدك.
الشورى عصمةٌ لكلِّ مَنْ قامَ بها واستعملها من الناس.
••••
الكاملُ يَرى في نفسه القصور.
والناقصُ يعميه الغرور.
••••
الغربُ يقولُ بلسان الحال والمقال: لا تُحدِّثوني عن الإسلام...ودعوني أرى الإسلامَ فيكم.
••••
ألقِ همومَك في بحر اللطف الإلهي.
••••
للقلب ربٌّ يعلمُ بحاله.
••••
سبحان خالق الأمل.
••••
اللطفُ والعنفُ يصطرعان إلى يوم القيامة.
••••
لو سألتَني عن أقصر طريق إلى النجاح والفلاح لقلتُ لك بلا توقُّف: ترك التسويف.
••••
يمرُّ الإنسانُ بأربع مراحل: موت ثم حياة ثم موت ثم حياة، وقد انتظرَ الحياة الأولى زمناً طويلاً، وقد ينتظرُ الحياة الأخرى زمناً طويلاً كذلك، وإذا صارَ في المرحلة الثانية، أوشك أنْ يدخل في المرحلة الثالثة.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.