العربية
العربية
المحتوى
شموع (58)
المراجع
الرئيسية
/
التربية الدينية
/
منوعات دينية
/
شموع (58)
شموع (58)
الكاتب:
المدير
-
"شموع (58)
? الأحاديثُ النبويةُ في إصلاح الشأن العام كثيرةٌ، وتتأكد الحاجة إلى جمعِها وإبرازِها وتعميمِها وإدامةِ تردادِها على أسماعِ الناس يومًا بعد يومٍ.
? ? ?
? النذيرُ الصادمُ المُؤلِمُ المُخجِلُ قولُ الحق عزَّ وجلَّ: ? وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ ? [محمد: 38] فهل نعي هذا النذير؟
? ? ?
? قبل أنْ تلومَ القدَر...لمْ سوءَ تصرُّفك...
? ? ?
? الخُلُق الغائبُ في حياة المسلمين: الرحمة.
? ? ?
? نسِي (أبناءُ) (آدم) أنهم ينتمون إلى أب واحد!
? ? ?
? مجالسُ العلم تُشيعُ الخير، وتَستنزلُ السكينة، وتأتي بالرحمة، وتجعلُ الملائكةَ تحفُّ بأهلها.
فماذا عن مجالسِ الغناء والمزامير، وكشفِ العورات، وإثارةِ الشهوات؟
? ? ?
? لعلي الطنطاوي مقالٌ رائعٌ بعنوان: (نحن المسلمين) وقد انتحله شخصٌ، وجعله افتتاحية مجلةٍ كان يُصدرُها في بغداد، وجعَلَ العنوان: (نحن العرب)، وحذفَ لفظ المسلمين!!
? ? ?
? رأيتُ في الهند مجلسًا من مجالس إقراء صحيح البخاري وفيه مئات الطلاب، ولم أرَ في بلادنا العربية مثله...
? ? ?
? الخطأ الظاهر كلا خطأ[1].
? ? ?
? كنّا نعدُّ أفضلَ وصفةٍ لعلاجِ المللِ وسوءِ المزاجِ والاضطرابِ زيارةَ مدينةٍ مِنْ مُدن الإسلام كدمشق، أو بغداد، أو القاهرة...
كان عَشاءٌ واحدٌ في جبلِ قاسيون، أو بُرجِ بغداد، أو حدائقِ الأزهر، كفيلًا بطرد جميع ما ذُكِرَ...
[1] كتبتُ هذا إلى أخٍ وقعَ في نقلٍ له الفاعلُ مجرورًا...
"
شارك المقالة:
Facebook
Facebook
Twitter
Twitter
WhatsApp
WhatsApp
27 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0
مواضيع ذات محتوي مطابق
مقالات من نفس التصنيف
ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار
نبض الخاطر: (الخير عادة)
مقاصد الشيطان لإغواء الإنسان
المسلمون والحج في الأزمات
الذين يهتدون والذين لا يهتدون
ربي أطعمني وسقاني
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
حبة السمسم (وقليل من عبادي الشكور)
الاستعاذة من كثرة الديون
غيض من فيض جوده تعالى
الإخلاص يرفع صاحبه درجات ويزيده رفعة وعلوا
نأسف لذلك!
×
لماذا كان المقال غير مفيد؟
2 + 2
×
التصنيفات
تصفح المواضيع
دليل شركات العالم
سياسة ملفات الارتباط
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
سياسة الخصوصية