ينتمي الشعير إلى الفصيلة النجيليّة، وهو من الحبوب التي تستخدم بكثرة، إذ تتمّ زراعته في معظم دول العالم، إضافة إلى فائدته الكبيرة والعظيمة التي تتمثّل في احتوائه على مجموعة كبيرة من العناصر الغذائيّة والمعادن المغذّية والمفيدة لصحّة الجسم، ومن فوائده التي سنتعرّف عليها في هذا المقال تلك المتعلّقة بالكلى، والتعرّف على فوائده الأخرى.
يُعزّز الشعير إدرار البول وبالتالي التخلّص من الحصوات المتراكمة في الكلى والمثانة، إضافة إلى أنّ مغلي الشعير غنيّ بفيتامين B6 والمغنيسيوم اللذين يعززان تفتيت الحصوات، وتفكيك بلورات الكالسيوم وإخراجها من الجسم، كما يتميّز الشعير بكونه مطهّراً ومضادّاً للموادّ السامّة والضارّة، وفعّالاً في التخلّص من الفضلات والمعادن الزائدة في الجسم، وبقدرته في المحافظة على ضغط المثانة الطبيعيّ، وتحقيق التوازن في درجة الحموضة والقلوية في الجسم.
المكوّنات:
طريقة التحضير: