سرطان الثدي يُعتبرالمرض الفتّاك الأول في العالم عند الإناث، وبفضل الله سبحانه وتعالى، ثمّ العقول البشرية توصل العلماء والأطباء والفنيّين إلى طرق سهله لفحص الثدي وتشخيص مرض سرطان الثدي في مراحله الأولى، وقبل ما يقارب العشر سنوات لم يكن هناك وعيٌ كاف عند السيدات والرجال بأهمّيّة فحص الثدي ودور الفحص الدوريّ للثدي في الكشف المبكّر عن هذا النوع من الأمراض.
زادت حملات التوعية بضرورة الفحص الدوريّ لسرطان الثدي عند السيّدات والرجال أيضاً، وتمّ تخصيص شهر آب (أكتوبر) من السنه كيوم لسرطان الثدي، حيث تزداد فيه حملات التوعية بأهمّيّة الفحص الدوريّ للكشف المبكّر عن سرطان الثدي، وعمل ندوات ومؤتمرات وبرامج تثقيفية وعروض مجانيّة لتشجيع السيدات على القيام بالفحص الدوريّ للثدي بواسطة أشعّة الماموغرام.
الأسباب التي تؤدّي للإصابة بسرطان الثدي غير معروفة، إلا أنّ هناك مجموعة من العوامل التي تلعب دور كبير في ظهور هذا المرض:
يوجد ثلاث طرق لفحص الثدي للتشخيص المبكر لمرض سرطان الثدي:
يجدر بالسيدة التوجه إلى الطبيب مباشرة في حالة لاحظت أي من هذه الحلات أثناء الفحص.