عبارات جميلة عن العلم

الكاتب: زينب عثمان -
عبارات جميلة عن العلم

عبارات جميلة عن العلم.

 

  • لا دين ولا علم.. بدون الجمال.
  • ان الفن الإنساني يتبع ما استطاع الطبيعة كما يتبع طالب العلم استاذه فالفن هو لله كمثل حفيد.
  • يقول تعالى: وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً.. فلا تتكبر بما تعرف على من لا يعرف.
  • و أن قراءة عينيك مثل قراءة علم الغيوب.
  • من عرف سر الصلاة علم أن الغفلة تضادها.
  • هل يجوز أن نقول إن الغرب يحرمنا من العلم أو التقنية.
  • التجربة في العلم وسيلة إلى غاية أكبر منها، أما التجربة في الأدب فهي نفسها مادته الأصلية.
  • الفرق بعيد جداً بين أن نفهم الحقائق، وأن ندرك الحقائق فالأولى هى العلم والثانية هى: المعرفة.
  • الجهل خير من علم لا ينقذك من نفسك.
  • إن الذي كشفه العلم لأنظار الغرب أقل إنسانية بشكل سافر، لكن اعترفوا بأنه أكثر ثباتًا وتماسكًا.
  • الحاكم الصالح من يزرع العلم في فضاء شعبه، ليحصد بقاءه المستقبلي.
  • إن علوم الطبيعة هي العلوم الصغيرةأما الدين فهو العلم الكبير الذي يشتمل في باطنه على كل العلوم.
  • نحن حق العلم أن الخصومة حين تشتد بين الفرق والأحزاب يكون أيسر وسائلها الكذب.
  • وأمانة العلم كما تعرف ثقيلة جداً لا ينهض بها إلا الأقوياء، وقليل ما هم.
  • ويل لطالب العلم إن رضي عن نفسه.
  • ومن العلم أنك إن رفعت الراية البيضاء لمستبد.. فإنه قاتلك عما قريب.
  • ما لم يكن للشك سببٌ فهو زراية بالعلم وزراية بالعقل وزراية بأمانة التفكير.
  • نحن نقرأ لنبتعد عن نقطة الجهل، لا لنصل الى نقطة العلم.
  • و يهين المعني الظابط ويدوس بجزمته عالحلم ربنا رزقه بجهل غانيه عن كل العلم.
  • فكما أنه ليس من صالح الوصي أن يبلغ الأيتام رشدهم، كذلك ليس من غرض المستبد أن تتنور الرعية بالعلم.
  • والمنأمل في حالة كل رئيس ومرؤوس يري كل سلطة الرئاسة تقوي وتضعف بنسبة نقصان علم المرؤوس وزيادته.
  • كلما تقدمت بي السن رأيتني أحوج إلى الأخلاق منِّي إلى العلم والذكاء.
  • على أرض الجهل ينبت الغلو، وعلى أرض الهوى ينبت الإرجاء، وعلى أرض العلم والتجرّد يثبت التوسّط.
  • العلم لا ينمو من خلال الأجوبة المسكتة وإنما من خلال الأجوبة التي تثير مزيدًا من الأسئلة.
  • فبصدق المبادئ علم حقيقة التناهي.
  • لو كانت الهداية بالعلم وحده لكان أبو طالب أولى الناس بها.
  • ففز بعلم تعش حيا به أبدا.. الناس موتى وأهل العلم أحياء.
  • الدراسة العلمية لا ينبغي أن تعرف الخجل إزاء أي موضوع يتناوله العلم بالدراسة.
  • العلم غايته الحقيقة ووسيلته الفكر وأداته المنطقوالفن غايته الجمال ووسيلته الشعور وأداته الذوق.
  • المسلم من علم أن الإسلام لا يشبه الأديان ولا يقاس عليها، لأنه دين وشريعة وسياسة وأخلاق.
  • لولا مرجانة وأولاد مرجانة لما اشتغل المسلمون بوضع علم النحو قبل غيره من العلوم.
  • أتاريك زى الفرحة.. اللى بتيجى فى العمر مرة ومابتتكررش.. ورجعت عريس.. وزمايلك بيزفوك بالعلم.
  • الفن هو معرفة الخاص والفلسفة والعلم معرفة العام.
  • الواجب هو المصطلح الأساسى فى علم الاخلاقوالمصلحة هى المصطلح الأساسى فى علم السياسة.
  • إبحث عن السعادة كل لحظة، لو لم تجدها خارجك إصنعها داخلك، وإبحث عن العلم وليس عن الحقيقة.
  • إن التدريس فن لا علاقة له بكمية العلم التي يختزنها المدرس.
  • إن الشفقة في أيامنا هذه يحظرها العلم.
  • العلم لن يتوقف ةلن يمهلنا لتدبر أمر فهمنا وتقييمنا لنتائج الإحتراعات المتسارعة عله لا يهملنا.
  • احيانا لايكون السقوط دليلا على الفشل فعندما سقطت تفاحة نيوتن فتحت لنا الأبواب لأكتشاف علم جديد.
  • العلم لا يصنع الحقيقة أنه يكتشفها فقط.
  • آفة العلم الفهم.. وكذا آفة البشر.
  • اليقين الثابت بالعلم وبالوحي لا يجوز أن يتقدم عليه ظن علمي يرويه حديث آحاد.
  • إن أي علم يصرف المسلمين عن واقعهمو إطاله الفكر فيهوالعمل له ؛ إنما هو جهلفاعلم هذا جيداً.
  • إن نصف العلم يقود إلي الكفر، أما العلم كله فيقود حتماً إلي الإيمان.
  • لا تربية مع جهالة المرأة، وعزلها عن العلم والعبادة، ودعوات الخير، وشئون المسلمين.
  • من أجل أى شىء ينصر الله الجهل على العلم والفوضى على النظام.
  • لا تطلب العلم رياء، ولا تتركه حياء.
  • إذا مات الإنسان إنقطع عنه عمله إلا من ثلاثة : إلا من صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له.
  • فمتى يستكشف العلم هذه الجراثيم المعنوية التي تفسد الود، وتفتك بالحب، وتقطع أمتن ما يكون بين الناس من صلات.
  • لو علم الناس كيف تعمل منظومة الدعاء والإستجابة.. لما توقفوا عن الدعاء أبدا، اللهم إنك عفو رحيم تحب العفو فاعفو عنا.
  • اعلم أن التوبة عبارة عن معنى ينتظم من ثلاثة أمور : علم، وحال، وفعل.. فأما العلم فهو معرفة ضرر الذنوب وكونها حجاباً بين العبد وبين كل محبوب، فإذا وجدت هذه المعرفة ثار منها حال في القلب، وهي التألم بخوف وفات المحبوب، وهو الندم، وباستيلائه يثور إرادة التوبة وتلافي ما مضى، فالتوبة ترك الذنب في الحال، والعزم على أن لا يعود، وتلافي ما مضى، وقد قال عليه الصلاة والسلام : ( الندم توبة )، إذ الندم يكون بعد العلم كما ذكرنا.
  • الواجب على العاقل أخذ العدة لرحيله، فإنه لا يعلم متى يفجؤه أمر ربه، ولا يدري متى يستدعى.. وإني رأيت خلقاً كثيراً غرهم الشباب، ونسوا فقد الأقران، وألهاهم طول الأمل.. وربما قال العالم المحض لنفسه : أشتغل بالعلم اليوم ثم أعمل به غداً، فيتساهل في الزلل بحجة الراحة، ويؤخر الأهبة لتحقيق التوبة، ولا يتحاشى من غيبة أو سماعها، ومن كسب شبهة يأمل أن يمحوها بالورع.. وينسى أن الموت قد يبغت.. فالعاقل من أعطى كل لحظة حقها من الواجب عليه، فإن بغته الموت رؤى مستعداً، وإن نال الأمل ازداد خيراً.
  • العلم قد وجد علاجا لمعظم الشرور، ولكن لم يعثر عليه لأسوأ شر : اللامبالاة من البشر.
  • الرياضيات علم خطير : أنه يكشف عن المغالطات والأخطاء الحسابية.
  • وسوف تستمر مسيرة النصر حتى يرفرف العلم الفلسطيني في القدس وفي كل فلسطين.
  • حامل الثقافة هو الإنسان، وحامل الحضارة هو المجتمع، ومعنى الثقافة القوة الذاتية التي تكتسب بالتنشئة، أما الحضارة فهي قوة على الطبيعة عن طريق العلم، فالعلم والتكنولوجيا المدن كلها تنتمي إلى الحضارة.. وسائل الثقافة هي الفكر واللغة والكتابة.. وكل من الثقافة والحضارة ينتمي أحدهما إلى الآخر كما ينتمي عالم السماء إلى هذا العالم الدنيوي، أحدهما (دراما) والآخر (طوبيا).. الحضارة تعلم، أما الثقافة تنور، تحتاج الأولى إلى تعلم، أما الثانية فتحتاج إلى تأمل.
  • الحُكْم نتيجة الحِكمة، والعلم نتيجة المعرفة، فمن لا حكمة له لا حُكْمَ له، ومن لا معرفة له لا علم له.
  • العلم دون فضيلة سيف الشيطان.
  • من يخش السؤال يخجل من التعلم.
  • بماذا ينتفع الضرير إذا علم أن الشمع يكلف غاليا.
  • التلميذ إنسان يتعلم، والمجاز إنسان ينسى.
  • ما نتعلمه في المهد يبقى حتى اللحد.
  • العلم ملجأ العالم، والغابة ملجأ النمر.
  • إذا مات ابن آدم أنقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له.
  • لن يستطيع العلم الحديث اختراع مهدئ للأعصاب أفضل من الكلمة اللطيفة التي تقال في اللحظة المناسبة.
  • إن التقوى المنشودة ليست مسبحة درويش ولا عمامة متمشيخ ولا زاوية متعبد، أنها علم وعمل، ودين ودنيا، وروح ومادة، وتخطيط وتنظيم، وتنمية وأنتاج، واتقان واحسان.
  • من عمل بما علم، أورثه الله علم ما لم يعلم.
  • كلما كبرت السنبلة أنحنت، وكلما ازداد علم العالم تواضع.
  • لا يمكن لأي مرب أو معلم أو داعية أن يكون ناجحاً أو فاعلاً ما لم يكن محبوباً من طلابه ومدعويه مهما حمل من علم.. ولهذا يقول الله عز وجل لسيد البشرية في علاقته بالناس: (ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك).
  • قد يضع العلم حدودا للمعرفة، لكنه لا يجب أن يضع حدودا للخيال.
  • إن لم تستطع أن تحقق هدفك في علم من العلوم أو منصب طمحت إليه بسبب خور عزيمة أو ظرف عارض أو قضاء مق در، فلا تحاول أن تثني غيرك عما عجزت أنت عن تحقيقه، فهو نسيج مختلف، ونفسية مختلفة، وبظرف مختلف.
  • العلم هو الترياق المضاد للتسمم بالجهل والخرافات.
  • العلم عبارة عن طريقة للتفكير أكثر من كونه قالباً جامداً للمعرفة.
  • أول العلم الصمت، والثاني الاستماع، والثالث الحفظ، والرابع العمل، والخامس نشره.
  • يضيع العلم بين اثنين.. الحياء والكبر.
  • الناس الى العلم أحوج منهم الى الطعام والشراب، لان الرجل يحتاج الى الطعام والشراب في اليوم مرة أو مرتين، وحاجته الى العلم بعدد أنفاسه.
  • إذا لم يمنع العلم صاحبه من الانحدار كان جهل ابن البادية علماً خيراً من علمه.
  • نحن لسنا محتاجين الى كثير من العلم، ولكننا محتاجون الى كثير من الاخلاق الفاضلة.
  • النجاح لا يحتاج الى كثير من العلم، ولكنه يحتاج الى الحكمة.
  • الهدف النهائي للحياة هو الفعل وليس العلم، فالعلم بلا عمل لا يساوي شيئاً.. نحن نتعلم لكي نعمل.
  • المهم في العلم ليس أن تحصل على حقائق جديدة، بل أن تكتشف طرق جديدة للتفكير في هذه الحقائق.
  • إن القلب الخرب يجعل من العلم سلاحا للفساد.. (وما تفرقوا إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم).. فانظر إلى ضراوة العلم عندما يفقد الإخلاص لله والرفق بالعباد، كيف يثير التفرقة، ويقطع ما أمر الله به أن يوصل.
  • العلم بدون دين أعرج، والدين بدون علم أعمى.
  • لو كان العلم من دون التقى شرفاً، لكان أشرف خلق الله إبليس.
  • الأخلاق أولاً ثم العلم والكفاءة، هذا هو مفتاح السعادة للأفراد والحكومات والجماهير.
  • العلم أكبر من أن يحاط به، فخذوا من كل شئ أحسنه.
  • الجامعات في امريكا وأوربا واسرائيل لا تبحث عن العلم من أجل العلم، ولا تبحث عن المعرفة من أجل الارتقاء بمكانة الإنسان الاجتماعية وشبكة علاقاته بالمنشأ والحياة والمصير.. وأنما هم هناك يبحثون عن المعرفة والعمل باعتبارهما عنصراً من عناصر القوة اللازمة للنجاح في عملية الصراع الدولي.
  • اما في الأقطار العربية والإسلامية فان حال العلم والمعرفة كحال الذهب عند نساء هذه الاقطار، يبقيان مجرد حلية يباهي بهما الافراد وحملة الشهادات بعضهم بعضاً في الداخل.
  • السياسة هي علم الأحياء التطبيقي.
  • العلم وحده لا يكفي ما لم يتوج صاحبه بمكارم الاخلاق.
  • أقبح أنواع النسيان، نسيان المشهور تاريخه يوم كان مغموراً، ونسيان التائب ماضيه يوم كان عاصياً، ونسيان العالم أن الله وهبه الفهم والعلم وسيسأله عنهما، ونسيان المظلوم آلام الظلم بعد أن يصبح منتصراً، ونسيان الطالب الناجح فضل من كانوا سبباً في نجاحه، ونسيان الداعية فضل الذين سبقوه أو ساروا معه، ونسيان الفضل لكل ذي فضل مهما كان دقيقاً.
  • ليس الجمال باثواب تزيننا.. إن الجمال جمال العلم والأدب.
  • فصارت شهوات الدنيا تجاذبني سلاسلها إلى المقام ومنادي الإيمان ينادي: الرحيل.. الرحيل.. فبم يبق من العمر إلا قليل، وبين يديك السفر الطويل، وجميع ما أنت فيه من العمل والعلم رياء وتخييل.. فإن لم تستعد الآن للآخرة فمتى تستعد.. وغن لم تقطع الآن فمتى تقطع.
  • الفن يثير القلق، والعلم يطمئن.
  • نصف العلم اخطر من الجهل.
  • تعلم ما استطعت تكن اميراً ولا تكن جاهلا تبقى اسيرا تعلّم كل يوم حرف علم ترى الجهال كلهم حميرا.
  • سئلت وكيع سوء حفظي فنصحني بترك المعاصي.. وقال أن العلم نورو نور الله لا يهدي لعاصي.
  • إن جحود الحق مع العلم به كاليقين في العلم: كلاهما قليل من الناس.

 

شارك المقالة:
100 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook