لمدينة القدس أحد عشر باباً موجودين في سورها الحصين، ويعود هذا السور في بنائه إلى الكنعانيين، وعى الرّغم ممّا تعرّضت له هذه المدينة من حروب وغارات وخراب، إضافةً إلى العوامل الطبيعيّة، ما زالت هذه الأبواب قائمة حتّى يومنا هذا تُحاكي التاريخ، وتُسمعنا صوت الحضارات المتعاقبة عليها. يزيّن سور القدس أحد عشر باباً، منها أبواب مفتوحة وعددها سبعة، ومنها أبواب مغلقة وعددها أربعة.