يجب على المرء الإيمان بوجود عذاب القبر ونعيمه، لأنهما ثابتان بنصوص القرآن والسنة، ويجدر بالذكر أن العذاب والنعيم فيه على النفس والبدن معاً، وذلك باتفاق أهل السنة والجماعة، قال شيخ الإسلام ابن تيمية كما في مجموع الفتاوى: "بل العذاب والنعيم على النفس والبدن جميعاً باتفاق أهل السنة والجماعة"، ويُقصد بعذاب البرزخ عذاب القبر كذلك.
وردت العديد من الأحاديث النبوية الشريفة عن عذاب القبر، ومنها ما يأتي:
إن من أفضل الأدعية التي يدعي به العبد لله -تعالى- حتى ينجيه من عذاب القبر:
موسوعة موضوع