يهدف العلاج في حالة الإصابة بشلل الوجه النصفي إلى زيادة سرعة التعافي من المشكلة، وفي ما يأتي ذكر لبعض الأدوية المُستخدَمة في علاج التهاب العصب السابع موضَّحة على النحو الآتي:
هناك مجموعة من النصائح المنزليّة التي يُمكن اتِّباعها للتخفيف من أعراض التهاب العصب السابع، ومن هذه النصائح يُمكن ذكر ما يأتي:
بالرغم من عدم القدرة على تحديد السبب الأساسي الذي يكمن وراء حدوث التهاب العصب السابع، والإصابة بشلل الوجه النصفي، إلا أنَّ هناك أبحاثاً طبِّية عديدة تُشير إلى وجود بعض العوامل التي قد تُحفِّز حدوث هذه المشكلة، ويُمكن إجمال بعض منها كالآتي:
غالباً ما تظهر أعراض التهاب العصب السابع بشكل مفاجئ في أحد جانبي الوجه، وتزداد سوءاً خلال بضعة أيّام قبل أن تبدأ حالة المصاب بالاستقرار، فيُعاني الفرد في هذه الفترة من ظهور عِدَّة أعراض يُمكن ذكر بعض منها كما يأتي
هناك مجموعة من المضاعفات التي قد تحدث نتيجة الإصابة بالتهاب العصب السابع، ويُمكن ذكر بعض منها على النحو الآتي: