تُوجَد بعض العلاجات المنزليّة التي يُمكن أن تُساهم في علاج حساسيّة الأنف، ومنها ما يأتي:
يعتمد علاج حساسيّة الأنف على مدى حِدَّة الأعراض، ومدى تأثيرها في ممارسة الأنشطة اليوميّة، وفي الواقع لا تعالج الأدوية حساسيّة الأنف، ولكنَّها تُخفِّف من الأعراض المصاحبة لها، ومن هذه الأدوية ما يأتي:
إضافة إلى ما سبق هناك العديد من العلاجات البديلة التي تُساعد على التنفُّس بشكل أفضل، ومنها ما يأتي: