يهدف علاج سرطان الغدد الليمفاوية إلى تحطيم الخلايا السرطانية، بالإضافة إلى الوصول بمرض السرطان إلى مرحلة السكون، وفي الحقيقة تعتمد طريقة علاج سرطان الغدد الليمفاوية على نوعه، والمرحلة التي وصل إليها السرطان، والصحة العامة للمريض، وما يُفضله، ويمكن بيان طرق العلاج كما يأتي:
إنّ السبب الدقيق للإصابة بسرطان الغدد الليمفاوية غير واضح، إلا أنّ حدوث السرطان يُعزى إلى نمو خلايا غير طبيعية بشكلٍ لا يمكن السيطرة عليه، وبسبب انتشار الجهاز الليمفي في أنحاء الجسم، فإنّه يمكن لسرطان الغدد الليمفاوية الانتشار من مصدره إلى أنسجة وأعضاء الجسم الأخرى بسهولة، وينتشر غالباً إلى الرئتين، والكبد، ونخاع العظم، ومن الجدير بالذكر أنّ سرطان الغدد الليمفاوية له نوعان، هما:
تتضمن أعراض سرطان الغدد الليمفاوية ما يأتي: