هي من أكثر الصعوبات التنموية انتشاراً في مرحلة الطفولة؛ إذ يُعاني الأطفال بنسبة 5-8% من صعوبة الكلام أو اللغة، وتكون أولية إن لم يكن لها أسباب معروفة، وثانوية إن كانت ناتجة عن حالات أخرى مثل ضعف السمع أو التوحد أو القصور العصبي أو الصعوبات السلوكية أو صعوبات النمو.
هناك بعض المؤشرات التي تدل على إصابة الطفل بصعوبة في النطق وهي:
نذكر صعوبات النطق عند الأطفال وطرق علاج كلٍّ منها:
هناك بعض الطرق التي تحسن النطق عند الطفل وهي:
هناك أطفال يعانون من صعوبات في النطق وآخرون لا يعانون من ذلك، وتنقسم أسباب صعوبة النطق عند الأطفال حسب نوع المشكلة إلى: