تشيع بين العامّة العلاقة بين الغدّة الدرقية والسمنة، والصحيح أنّ نقص نشاط الغدّة الدرقية أو ما يُعرف بخمول الغدّة الدرقية يتسبب في زيادة خفيفة في الوزن، وصعوبة في خفضه؛ وذلك بسبب قلّة إفراز هرمون الثايروكسين في الحالة المذكورة، والذي يعدّ مسؤولاً بدوره عن حرق الغذاء والشحوم.
والعكس ليس صحيحاً، أي أنّ الأشخاص الذين يُعانون من السمنة، ليسوا معرّضين للإصابة بخمول الغدّة الدرقية أكثر من غيرهم.