يعتبر الرضع الأصغر من 3 أشهر الأكثر عرضة لخطر الإصابة بالتهاب القصيبات بسبب عدم اكتمال نمو رئاتهم وأجهزتهم المناعية.
تتضمن العوامل الأخرى المقترنة بالخطر المرتفع للإصابة بالتهاب القصيبات بين الرضع، أو مرض أكثر شدة بسبب التهاب القصيبات ما يلي:
ولأن الفيروس المسبب لالتهاب القصبيات ينتشر من شخص إلى آخر، فواحدة من أفضل الطرق لمنعه هي غسل يديك بشكل متكرر — خاصةً قبل لمس طفلك عند إصابتك بالبرد أو بمرض تنفسي آخر. ارتداء قناع الوجه في هذا الوقت مُستحسن.
إذا كان طفلك مصابًا بالتهاب القصيبات، فأبقه في المنزل حتى ينتهى المرض لتجنب انتشاره للآخرين.
تشمل الطرق المنطقية الأخرى للمساعدة في الحد من العدوى ما يلي:
لا توجد لقاحات للأسباب الأكثر شيوعًا للإصابة بالتهاب القصيبات (الفيروس المخلوي التنفسي وفيروس الأنف). ولكن يُوصى باللقاح السنوي للإنفلونزا لكل من أعمارهم تزيد عن 6 أشهر.
يمكن إعطاء الأطفال المعرضين لخطر عالٍ للإصابة بالفيروس المخلوي التنفسي، مثل أولئك الذين يولدون قبل الأوان أو يولدون لديهم حالة متعلقة بالرئة والقلب أو جهاز مناعي ضعيف، دواء باليفيزوماب (سيناجيس) لتقليل احتمالية الإصابة بعدوى الفيروس المخلوي التنفسي.
موقع : Mayoclinic