إن بعض الحالات المرضية قد تَزيد من خطورة إصابتكَ باضطراب النَّظْم القلبي. وتتضمَّن ما يلي:
يُمكن أن تُعرِّضكَ عوامل أخرى لخطر أكبر بإصابتكَ باضطراب النَّظْم القلبي، وتشمل ما يلي:
قد تزيد بعض حالات اضطراب النظم القلبي خطورة الإصابة بحالات طبية مثل:
السكتة الدماغية. يصاحب اضطراب النظم القلبي بزيادة خطر جلطات الدم. إذا تفتَّتت الجلطة، فقد تنتقل من قلبك إلى دماغك. وهذا ما يمنع تدفُّق الدم في هذا المكان ويؤدي بدوره إلى التعرض لسكتة دماغية. إذا كان لديك اضطراب النظم القلبي، فسوف تزداد مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية إذا كنت مصابًا بمرض قلبي موجود أو كنت بعمر 65 عامًا أو أكبر.
هناكَ أدوية معينة، مثل مميعات الدم، من شأنها أن تقلِّل إلى حد كبير من خطورة تعرُّضكَ للسكتة الدماغية أو تلف في أعضاء أخرى نتيجة للجلطات الدموية. سيحدد طبيبك ما إذا كان دواء سيولة الدم مناسبًا لك، وذلك وفقًا لنوع اضطراب النظم القلبي ومدى خطورة تعرضك للإصابة بجلطات الدم.
للوقاية من اضطراب النظم القلبي من المهم أن يكون نظام حياتك مفيدًا لصحة القلب كي تقلل من خطورة الإصابة بمرض القلب. وقد يشمل نظام الحياة المفيد لصحة القلب ما يلي: