فضّل الله تعالى الإنسان على بقية الكائنات الحية الأخرى بالعقل واللسان ، ويمكن استخدام هذا الإنسان فيما يرضي الله أو في الأمور الآثمة، ولكن في كل الحالات هو محاسبٌ على ما يخرج من اللسان، لذلك فمن الأنجى استخدامه فيما يرضي الله، ومن الأعمال التي يمكن للإنسان استغلال اللسان بها ذِكر الله عزوجل.