الشعير من النباتات العشبيّة، والحولية، الذي ينتمي إلى الفصيلة النجيلية، والقبيلة القمحاوية، وصنف كاسيات البذور، وطائفة أحادية الفلقة، وتحت رتبة القبئيات، ويعد الشعير من المواد الغذائية التي استخدمها الإنسان منذ القدم إلى يومنا هذا، إذ كان يعتبر مادة أساسية في صناعة الخبز، ويتكوّن الشعير من البروتين، والأملاح المعدنية، والنشا، ويدخل الشعير في كثير من الاستخدامات مثل: غذاء للإنسان، ومانع للطحالب، ومشروبات روحية، وعلف للحيوانات، وعلاج للإنسان.

 

وأكبر الدول التي تزرع وتنتج الشعير حسب إحصائيات عام 2007 ميلادي هي: كندا، والولايات المتحدة الأمريكيّة، وروسيا، وأوكرانيا، وفرنسا، وأستراليا، وإسبانيا، وتركيا، وألمانيا، والمملكة المتحدة بريطانيا.

 

 

كل مئة وأربعة وثمانين غراماً من الشعير يحتوي على كل من: الكولسترول بنسبة صفر، والدهون بنسبة 4.23 غرام، ودهون مشبعة بنسبة 0.88 غرام، وسعرات حرارية بنسبة 651 غراماً، والسكر بنسبة 1.47 غرام، والكربوهيدرات بنسبة 135.20 غراماً، والبروتين بنسبة 22.96 غراماً، والألياف بنسبة 31.8 غراماً.

 

 

 

يجعل الشعر حيويّاً، وذلك لاحتوائه على المواد المضادة للأكسدة، والمعادن المتنوّعة.

يعيد اللون الطبيعي للشعر، وذلك لاحتوائه على النحاس.

يجعل الشعر ينمو بسرعة، وذلك لاحتوائه على البروسيانيدين.

يمنع تساقط الشعر.

يزيد من كثافة الشعر.

 

 

يدرّ البول.

يسهل عمليّة الهضم.

جيد للحميات، وذلك لأنه يحتوي كميات قليلة من البروتين.

ينعش الجسم.

ملين للمعدة، ومكافح للإمساك.

يحفز إنتاج السائل اللعابي.

يقلل من تأثير البكتيريا الضارة.

يخفض من نسبة الكولسترول الضار في الجسم، ويرفع نسبة الكولسترول النافع.

يطرد المواد غير المرغوبة في الجسم من خلال البول.

يعزز توزيع الدم في العشاء المخاطي في الفم.

يحمي العظام من الإصابة بالهشاشة، والترقق.

يقوي الأعصاب.

يطهّر الجروح.

يقي الجسم من الإصابة بأمراض السرطان.

يعالج فقر الدم، المعروف باسم الأنيميا.

يحمي القلب من الإصابة بمرض القلب التاجي.

ينشط الكبد.

يعالج الإسهال.

يُستخدم في صنع الجبيرة لعلاج الكسور في العظام.

يخفض من درجة حرارة الجسم إن ارتفعت.

مضاد للأكسدة.

يحفز عملية التمثيل الغذائي المعروفة باسم عملية الأيض.

ينظم مستوى السكر في الدم.

يقوي مناعة الإنسان ويعززها.

يكافح الإنفلونزا، ونزلات البرد، ويعالج السعال.

 

 

يمنع تكوّن التجاعيد.

يخفي علامات الشيخوخة.

ينظف مسام البشرة.

يزيل حب الشباب، والبقع الداكنة.

يحسن البشرة مما يعطيها النضارة، والحيوية.

 

 

يحتوي على فيتامين folic - acid المهم لنمو العمود الفقري للجنين.

يقلل من الشعور بالغثيان.

يمنع تورّم القدمين، والكاحلين.

 

 

نحضر كأساً من ماء الشعير، ونضع فيها بيضة كاملة، وملعقة من زيت عباد الشمس، ونخلط المكوّنات بشكل جيد، ونرطب الشعر بالمزيج كاملاً، ونتركه على الشعر حتى يجف تماماً، وبعد ذلك نشطف الشعر بالماء البارد، ثم بالماء الفاتر، ثم بالشامبو.