العربية
العربية
المحتوى
في أدْوَاءِ العَيْنِ.
المراجع
الرئيسية
/
اللغة العربية
/
فوائد لغوية
/
في أدْوَاءِ العَيْنِ
في أدْوَاءِ العَيْنِ
الكاتب:
زينب عثمان
-
في أدْوَاءِ العَيْنِ.
الغَمَصُ أنْ لا تَزَالَ العَيْنُ تَرْمَصُ .
اللَّحَحُ أَسْوَأُ الغَمَصِ .
اللَّخَصُ الْتِصَاقُ الجُفُونِ .
العَائِرُ الرَمَدُ الشَّدِيدُ وَكَذَلِكَ السَّاهِكُ .
الغَرْبُ عِنْدَ أَئِمَّةِ اللُّغَةِ وَرَمٌ في المآقي وَهُوَ عِند الأطِبَّاءِ أنْ تَرْشَحَ مَآقِي العَيْنِ وَيسِيلُ مِنْهَا إذا غًمِزَتْ صَدِيدٌ وهو النّاسُورُ ايضاً .
السَّبَلُ عِنْدَهُم أنْ يَكُونَ عَلَى بَيَاضِهَا وَسَوَادِهَا شِبْهُ غِشَاءٍ يَنْتَسِجُ بعُرُورقٍ حُمْرٍ .
الجَسْاُ أن يَعسُرَ على الإِنْسَانِ فَتْحُ عَيْنَيْهِ إِذَا انْتَبَهَ من النَّوْم .
الظَّفَرً ظُهُورُ الظَفَرَةِ وهي جليدة تغشي العين من تلقاء المَآقي وربَما قُطِعَتْ وَإن تُرِكَتْ غَشِيتِ العَيْنَ حَتّى تَكِلَّ .
والأطبَّاءُ يَقُولُونَ لَهَا الطَفَرَةُ وَكَأنَّهَا عَرَبيَّة باحِتَة .
الطَّرْفَةُ عِنْدَهُمْ أنْ يَحدُثَ في العَيْنِ نُقْطَة حَمْرَاءُ مِنْ ضَرْبَةٍ أو غَيْرِها .
الانْتِشَارُ عِدهُم أنْ يَتَسِعَ ثَقْبُ النَّاظِرِ حتّى يَلْحَقَ البَيَاضَ مِنْ كُلِّ جَانِب .
الحَثَرُ عنِد أهلِ اللُّغَةِ أنْ يَخرُجَ في العَينِ حَبّ أحْمَرُ وأظُنُّهُ الذِي يَقُولُ لَهُ الاطِبًّاءُ : الجَرَبُ .
القَمَرُ أنْ تَعْرِضَ لِلْعَيْن فَتْرَة وَفَسَاد مِنْ كَثْرَةِ النَّظَرِ إلى الثَّلْجِ يُقَالُ :قَمِرَتْ عَيْنُهُ .
شارك المقالة:
Facebook
Facebook
Twitter
Twitter
WhatsApp
WhatsApp
91 مشاهدة
المراجع +
فقه اللغة للثعالبي
هل أعجبك المقال
0
0
مواضيع ذات محتوي مطابق
مقالات من نفس التصنيف
في تَقْسِيمِ الشَّهَوَاتِ
في تَقْسِيمِ الشُّرْبِ
في تَقْسِيمِ الصُّدُورِ
في تَقْسِيمِ الصُّعُودِ
في تَقْسِيمِ الضَيقِ
في تَقْسِيمِ الطُّولِ عَلَى مَايُوصَفُ بِهِ
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
في تَفْصِيلِ أسْماءِ الحِبَالِ وأوْصَافِهَا
في مَعَايِبِ الرَّجُلِ عِنْدَ احْوَالِ النّكَاحِ
في تقسيم البُرْءِ
لا يقال
نأسف لذلك!
×
لماذا كان المقال غير مفيد؟
2 + 2
×
التصنيفات
تصفح المواضيع
دليل شركات العالم
سياسة ملفات الارتباط
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
سياسة الخصوصية