انضمت عام 1963م
حيث ان المساهمة للكويت في ذالك النشاطات يدلل على ان الكويت لم تكون تنتظر الى الاستقلاق وبالتالي الى العضوية في الامم المتحدة وذالك غاية في حد ذاتها وايضا تعتبر وسيلة للمساهمة في تحقيق الحياة الافضل وايضا لها ولسائر الشعوب في العالم، لذالك استطاعت دولة الكويت من خلال ذالك السنوات ان تكسب الثقة والتأييد لكل الاعضاء في المنظمة العالمية ومارست السياسة الرامية الى التوثيق في العلاقات مع الدولة الاخرى وذالك على الاساس من الاحترامات المتبادلة.