العربية
العربية
المحتوى
في تَفْصِيلِ أسْماءِ الأرْضِين وصِفَاتِهَا.
المراجع
الرئيسية
/
اللغة العربية
/
فوائد لغوية
/
في تَفْصِيلِ أسْماءِ الأرْضِين وصِفَاتِهَا
في تَفْصِيلِ أسْماءِ الأرْضِين وصِفَاتِهَا
الكاتب:
زينب عثمان
-
في تَفْصِيلِ أسْماءِ الأرْضِين وصِفَاتِهَا.
إذا اتَّسَعَتِ الأرْضُ ولَم يَتَخَلَلْهَا شَجَر أو خَمَر فهي الفَضَاءُ والبَرَازُ والبَرَاحُ .
ثُمَّ الصَّحْرَاءُ .
ثُمَّ العَرَاءُ .
ثُمَّ الرَهَاءُ والجَهْرَاءُ .
فإذا كَانَتْ مُسْتَوِيَةً مَعَ الاتِّسَاعِ فَهِيَ الخَبْتُ والجَدَدُ .
ثُمَّ الصَّحْصَحُ والصَّرْدَحُ .
ثُمَّ القَاعُ والقَرْقَرُ .
ثُمَّ القَرِق والصَّفْصَفُ .
فإذا كَانتْ مَعَ الاسْتِوَاءِ والاتساعِ بَعِيدَةَ الأَكْنَافِ والأطْرَافِ فَهُوَ السَّهْبُ والخَرْقُ .
ثُمَّ السَّبْسَبُ والسَّمْلَقُ والمَلَقُ .
فإذا كَانَتْ مَعَ الاتِّساعِ والاسْتِوَاءِ والبُعْدِ لا مَاءَ فِيها فَهِيَ الفَلاةُ والمَهْمَهُ .
ثُمَّ التَّنُوفَة والفَيْفَاءُ .
ثُمَّ النَّفْنَفُ والصَّرْمَاءُ .
فإذا كَانَتْ مَعَ هَذِهِ الصّفَاتِ لا يُهتَدَى فيها للطَّرِيقِ فَهِيَ اليَهْمَاءُ والغَطْشَاءُ .
فإذا كَانَتْ تُضِلُّ سَالِكَها فَهِيَ المُضِلَّةُ والمُتِيهة .
فإذا لمْ تَكُنْ لها أَعْلامٌ ومَعَالمُ فَهِيَ المَجْهَلُ والهَوْجَلُ .
فإذا لم يَكُنْ بها أثرٌ فَهِيَ الغُفْلُ .
فإذا كَانَتْ قَفْرَاءَ فَهِيَ الْقِيُّ .
فإذا كَانَتْ تُبِيدُ سَالِكَها فَهِيَ البَيْدَاءُ
فإذا لمْ يَكُنْ فيها شَيْء مِنَ .
النَّبْتِ فَهِيَ المَرْتُ والمَلِيعُ .
فإذا لَمْ يَكُنْ فِيهَا شَيْء فَهِيَ المَرَوْرَاةُ والسُّبْرُوتُ والبَلْقَعُ .
فإذا كَانَتِ الأَرْضُ غَلِيظَةً صُلْبَةً فَهِيَ الجَبُوبُ .
ثُمَّ الجَلَدُ .
ثُمَّ العَزَازُ .
ثُمَّ الصَّيْدَاءُ .
ثُمَّ الجَدْجَدُ .
فإذا كَانَتْ غَلِيظَةً ذَاتَ حِجَارَةٍ وَرَمْل فَهِيَ البُرْقَةُ والأَبْرَقُ .
فإذا كَانَتْ ذَاتَ حَصًى فهي المَحْصَاةُ والمُحَصَّبَةُ .
فإذا كَانَتْ كَثِيرَةَ الحَصْبَاءِ فَهِيَ الأَمْعَز والمَعْزَاءُ .
فإذا اشْتَمَلَتْ عليها كُلِّها حِجَارَة سُود فَهِيَ الحَرَّةُ واللاَّبَةُ .
فإذا كَانَتْ ذَاتَ حِجَارَةٍ كَأنّهَا السَّكاكِينُ فَهِيَ الحَزِيزُ .
فإذا كَانَتِ الأَرْضُ مُطْمَئِنَّةً فَهِيَ الجَوْفُ والغَائِطُ .
ثُمَّ الهَجْلُ والهَضْمُ .
فإذا كَانَتْ مُرْتَفِعَةً فَهِيَ النَجْدُ والنَّشزُ
فإذا جَمَعَتِ الارْتِفَاعَ والصَّلابَةَ والغِلَظَ فَهِيَ المَتْنُ والصَّمْدُ .
ثُمَّ القُفُّ والقَرْدَدُ والفَدْفَدُ .
فإذا كَانَ ارْتِفَاعُهَا مَعَ اتّساع فَهِيَ اليَفَاعُ .
فإذا كَانَ طُولُهَا في السَّماءِ مِثْلَ البَيْتِ وعَرْضُ ظَهْرِهَا نَحْوَ عَشْرِ أذْرُع ف
شارك المقالة:
Facebook
Facebook
Twitter
Twitter
WhatsApp
WhatsApp
160 مشاهدة
المراجع +
فقه اللغة للثعالبي
هل أعجبك المقال
0
0
مواضيع ذات محتوي مطابق
مقالات من نفس التصنيف
في تَقْسِيمِ الشَّهَوَاتِ
في تَقْسِيمِ الشُّرْبِ
في تَقْسِيمِ الصُّدُورِ
في تَقْسِيمِ الصُّعُودِ
في تَقْسِيمِ الضَيقِ
في تَقْسِيمِ الطُّولِ عَلَى مَايُوصَفُ بِهِ
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
في تَفْصِيلِ أسْماءِ الحِبَالِ وأوْصَافِهَا
في مَعَايِبِ الرَّجُلِ عِنْدَ احْوَالِ النّكَاحِ
في تقسيم البُرْءِ
لا يقال
نأسف لذلك!
×
لماذا كان المقال غير مفيد؟
2 + 2
×
التصنيفات
تصفح المواضيع
دليل شركات العالم
سياسة ملفات الارتباط
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
سياسة الخصوصية