في تَفْصِيلِ أوْصَافِ السَّحَابِ وأسْمَائِهَا

الكاتب: زينب عثمان -

في تَفْصِيلِ أوْصَافِ السَّحَابِ وأسْمَائِهَا.

 

  1. أوَّلُ مَا يَنْشَأُ السَّحابُ فَهُوَ النَّشْءُ .

  2. فإذا انْسَحَبَ في الهَوَاءِ فَهُوَ السَّحابُ .

  3. فإذا تَغَيَّرَتْ له السّماء فَهُوَ الغَمَامُ .

  4. فإذا كَانَ غَيْماً يَنْشَأ في عُرْضِ السّماءِ فلا تُبْصِرُهُ ولكنْ تَسْمَعُ رَعْدَهُ مِنْ بَعِيدٍ فَهُوَ العَقْرُ .

  5. فإذا أَطَلَّ أظلَّ السّماءَ فَهُوَ العَارِضُ .

  6. فإذا كَانَ ذَا رَعْدٍ وَبَرْق فَهُوَ العَرَّاصُ .

  7. فإذا كَانَتِ السَّحَابَةُ قِطَعاً صِغَاراً مُتَدَانِياً بَعضُها من بَعْض فهي النَّمِرَةُ .

  8. فإذا كَانَتْ مُتَفَرِّقةً فَهِيَ القَزَعُ .

  9. فإذا كَانَتْ قِطَعاً مُتَرَاكِمَةً فهي الكِرْفى .

  10. فإذا كَانَت كَأنّهَا قِطَعُ الجِبَالِ فَهِيَ قَلَع وَكَنَهْوَرٌ - وَاحِدَتُهَا كَنْهورَةٌ -.

  11. فإذا كانت قِطعاً مُسْتَدِقَّةً رِقاقاَ فهيَ الطَّخاريرُ - وَاحِدَتُهَا طُخْرُورٌ -.

  12. فإذا كَانَتْ حَوْلَها قِطَعٌ من السَّحابِ فَهِيَ مُكَلَلَةٌ .

  13. فإذا كَانَتْ سَوْدَاءَ فَهِيَ طَخْيَاءُ ومُتَطَخْطِخَةٌ .

  14. فإذا رَأيْتَهَا وَحَسِبْتَها مَاطِرَةً فَهِيَ مُخِيلَة .

  15. فإذا غَلُظَ السَّحَابُ ورَكِبَ بَعْضُهُ بَعْضاً فَهُوَ المُكْفَهِرُّ .

  16. فإذا ارتَفَعَ ولم يَنْبَسِطْ فَهُوَ النَّشَاصُ .

  17. فإذا أنْقَطَعَ في أقْطَارِ السَّمَاءِ وتلبَّدَ بعضُهُ فَوْقَ بَعْضٍ فهو القَرَدُ .

  18. فإذا ارْتَفَعَ وحَمَلَ المَاءَ وكَثُفَ وأطْبَقَ فَهُوَ العَمَاءُ والعَمَايَةُ والطَّخَاءُ والطَّخَافُ والطَّهَاءُ .

  19. فإذا اعْتَرَضَ اعْتِرَاضَ الجَبَلِ قَبْلَ أن يُطَبِّقُ السّماءَ فهو الحَبِيُّ .

  20. فإذا عَنَّ فهو العَنانُ .

  21. فإذا أظلَ الأرْضَ فَهُوَ الدَّجْنُ .

  22. فإذا اسْوَدَّ وتَرَاكَبَ فَهُوَ المُحْمُومِيّ .

  23. فإذا تَعَلَّقَ سَحابٌ دُونَ السَّحَابِ فهوَ الرَّبابُ .

  24. فإذا كانَ سَحاب فوق السَّحابِ فَهُوَ الغِفَارَةُ .

  25. فإذا تَدَلَّى ودَنَا مِنَ الأرْضِ مِثْلَ هُدْبِ القَطِيفَةِ فَهُو الهَيْدَبُ .

  26. فإذا كَانَ ذَا مَاءٍ كَثِيرٍ فَهُو القَنِيفُ .

  27. فإذا كَانَ أبْيَضَ فَهُوَ المُزْنُ والصَّبِيرُ .

  28. فإذا كَانَ لِرَعْدِهِ صَوت فَهُوَ الهَزِيمُ .

  29. فإذا اشتَدَّ صَوْتُ رَعْدِهِ فَهُوَ الأجَشُّ .

  30. فإذا كَانَ بَارِداً ولَيْسَ فِيهِ مَاء فَهُوَ الصُّرادُ .

  31. فإذا كَانَ خَفِيفاَ تُسْفِرُهُ الرِّيحُ فَهُوَ الزِّبْرِجُ .

  32. فإذا كَانَ ذَا صَوْتٍ شَدِيدٍ فَهُوَ الصَّيِّبُ .

  33. فإذا هَرَاقَ ماءَهُ فَهُوَ الجَهَامُ.

شارك المقالة:
159 مشاهدة
المراجع +

فقه اللغة للثعالبي

 

هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook