إذا كَانَ الثَّوْبُ مَنْسُوجاً عَلَى نِيْرَينِ اثْنَيْنِ فَهُوَ مُنَيَر .
فإذا كَانَ يُرَى في وَشْيِهِ تَرَابِيعُ صِغَارٌ تُشْبِهُ عُيُونَ الوَحْشِ فَهُوَ مُعيَّنٌ .
فإذا كَانَ مُخَطَّطاً فَهًوَ مُعضَّد ومُشَطَّب .
فإذا كَانَتْ فيه طَرائقُ فَهُوَ مُسَيَر .
فإذا كَانَتْ فِيهِ نُقُوشٌ وخُطُوطٌ بِيضٌ فَهُوَ مُفَوَّف .
فإذا كَانَتْ خُطُوطُهُ كالسِّهَام فَهُوَ مُسَهَّمِ .
فإذا كَانَتْ تُشْبِهُ العَمَدَ فَهُوَ مُعَمَّد .
فإذا كَانَتْ تُشْبِهُ المَعَارِجَ فَهُوَ مُعَرَّج .
فإذا كَانتْ فِيهِ نُقُوشٌ وصًوَرٌ كالأهِلَّةِ فَهُوَ مُهَلَّل .
فَإذا كَانَ مُوَشّىً بأشْكَالِ الكِعَابِ فَهُوَ مُكَعَّب
فإذا كَانَتْ فِيهِ لُمَع كالفُلُوس فَهُوَ مُفَلَّسٌ .
فإذا كَانَتْ فِيهِ صُوَرُ الطَيْرِ فَهُوَ مُطَيَر .
فإذا كَانَتْ فِيهِ صُوَرُ الخَيْلِ فهُوَ مُخَيَّل.
فقه اللغة للثعالبي