إِذَا كَانَ صَغِيرَ الرَّأْسِ فَهُوَ أصْعَلُ وَسَمْعَمَع .
فإِذا كَانَ فيهِ عِوَجٌ فَهُوَ أشْدَفُ
فإذا كَانَ عَرِيضَهُ فَهُوَ أفْطَحُ .
فإِذا كَانَتْ بِهِ شَجَّةٌ فَهُوَ أشَجُّ .
فإذا أدْبَرَتْ جَبْهَتُهُ وَأقْبَلَتْ هَامَتُهُ فَهُوَ أكْبَسُ .
فإذا كَانَ نَاقِصَ الخَلْقِ فَلوَ أَكْشَمُ .
فإذا كَانَ مُعْوَجَّ القَدِّ فَهُوَ أخْفَجُ .
فإذا كَانَ مَائِلَ الشِّقِّ فَهُوَ أَحْدَلُ .
فإذا كَانَ طَوِيلاً مُنْحَنِياً فَهُوَ أَسْقَفُ .
فإذا كَانَ مُنْحَنِيَ الظَّهْرِ فَهُوَ أَدَنُّ .
فإذَا خَرَجَ ظَهْرُهُ ودَخَلَ صَدْرُهُ فَهُوَ أَحْدَبُ .
فإذا خَرَجَ صَدْرُ : ودخل ظهره فَهُوَ أقْعَسُ .
فإذا كَانَ مُجْتَمِعَ المَنْكِبَيْنِ يَكَادَانِ يَمَسَّان اذُنَيْهِ فَهُوَ ألَصُّ .
فإذا كَانَ في رَقَبَتِهِ ومِنْكِبَيْه آنْكِبَابٌ إِلى صَدْرِهِ فَهُوَ أَجْنَا وأدْنَا .
فإذا كَانَ يتكلَّمُ منِ قِبَلِ خَيْشُومِهِ فَهُوَ أغَنُّ .
فإذا كَانَتْ في صوْتِهِ بَحَّة فَهُوَ أصْحَلُ .
فإذا كان في وَسَطِ شَفَتِهِ العُليَا طُول فَهُوَ أَبْظَر .
فإذا كَانَ مُعَوجَّ الرُّسْغِ مِنَ اليَدِ والرِّجْلِ فَهُوَ أفْدَعُ .
فإذا كَانَ يَعْمَلُ بِشِمَالِهِ فَهُوَ أَعْسَرُ .
فإِذَا كَانَ يَعْمَلُ بِكِلْتا يَدَيْهِ فَهُوَ أَضْبَطُ وهو غَيرُ مَعيبٍ .
فإذا كَانَ غَيْرَ مُنْضَبِطِ اليَدَيْنِ فَهُوَ أَطْبَقُ .
فإذا كَانَ قَصِيرَ الأَصَابِعِ فَهُوَ َأكْزَمُ .
فإذا ركِبَتْ إِبْهَامُهُ سَبَّابَتَهُ فَرُئي اَصْلُها خارجاً فَهُوَ أوْكَعُ .
فإذا كَانَ مُعْوَجّ الكَفِّ من قِبَلِ الكُوعِ فَهًوَ أَكْوَعُ .
فإذا كان مُتَبَاعِدَ ما بينَ الفَخِذَيْنِ والقَدَمَيْنِ فَهُوَ أَفْحَجُ والأفَجُّ أقْبَحُ مِنْهُ .
فإِذا اصْطَكَّتْ رُكْبَتَاهُ فَهُوَ أَصَكُّ .
فإِذا اصْطَكَّتْ فَخِذَاهً فَهُوَ أَمْذَحُ .
فإِذا تَبَاعَدَتْ صُدُورُ قَدَمَيْهِ فَهُوَ أحْنَفُ .
فإذا مَشَى على صَدْرِها فَهُوَ أَقْفَدُ .
فإذا كانَ قَبِيحَ العَرَجِِ فَهُوَ أقْزلُ .
فإذا كَانَ في خُصْيَتَيْهِ نَفْخَة فَهُوَ أَنفَخُ .
فإذا كان عَظِيمَ الخُصْيَتينِ فهُوَ آدَرُ .
فإذا كَانَ مُتَلاصِقَ الأَلْيَتينِ جدّاً حتَّى تَتَسَحَّجا فَهُوَ أَمْشَقُ .
فإذا كان لا تلْتَقي ألْيَتَاهُ فَهُوَ أَفْرَجُ .
فإِذا كانتْ إِحْدَى خُصْيَتَيْهِ أَعْظَمَ مِنَ الأخْرَى فَهُوَ أَشْرَجُ .
فإذا كان لا يَز الُ يَنكَشِفُ فَرْجُهُ فَهُوَ أعْفثَُ .
فقه اللغة للثعالبي