من مصلحة فيسبوك وجوجل والشركات نشر الإنترنت ولو مجانًا على حساب مصلحة شركات الاتصالات، وهذا لأن ذلك يعني المزيد من المستخدمين على منصاتها وبالتالي أرباحًا إضافية أخرى.
لقد استكشف من مصلحة فيسبوك وجوجل والشركات نشر الإنترنت ولو مجانًا على حساب مصلحة شركات الاتصالات، وهذا لأن ذلك يعني المزيد من المستخدمين على منصاتها وبالتالي أرباحًا إضافية أخرى.
لقد استكشف فيسبوك لسنوات عدة طرقًا للمساعدة في تحسين اتصال المحمول وجلب المزيد من السكان في البلدان الناشئة للوصول إلى الإنترنت، وهو جهد إنساني ظاهريًا ولكن أكثر من حيلة ذكية لجلب المزيد من الأشخاص إلى النظام البيئي للشركة.
أبرز هذه الجهود كانت مبادرة Facebook.org على الإنترنت، مع أساسياتها المجانية وعروض الواي فاي السريعة لأسواق الهواتف الذكية سريعة النمو، ومشروع Aquila الذي توقف، والذي سعى إلى نشر طائرة بدون طيار ضخمة وتعمل بالطاقة الشمسية.
لكن فيسبوك كان يعمل على طريقة أخرى سرًا تضمنت طائرات ثابتة الجناحَين أصغر حجمًا ويمكن استخدامها في زيادة سرعات بيانات الهاتف الذكي، وفقًا لتقرير صدر أمس من Business Insider.
تم تأكيد المشروع، الذي أطلق عليه اسم “Catalina” نسبةً إلى اسم جزيرة قبالة ساحل جنوب كاليفورنيا والذي كانت تعمل عليه الشركة قبل عام واحد.
المشروع هو عبارة عن بناء طائرات بحجم الطيور تكون مهمتها نشر اتصال الإنترنت والمساعدة في تحسين سرعتها على الجوال.
ويهدف هذا المشروع إلى بناء طائرة صغيرة ثابتة الجناحين قادرة على نقل الاتصالات إلى المجتمعات لزيادة سرعة اتصالات الإنترنت البطيئة مثل شبكات الجيل الثاني.
الشركة أغلقت هذا المشروع ربما بعد أن تبين لها أنه لن يقدم الإضافة المرجوّة منه، وهي تدرس المزيد من الطرق الأخرى لنشر اتصال الإنترنت مجانًا ويكون سريعًا ليضمن لها انضمام المزيد من المستخدمين إلى منصتها الشهيرة.لسنوات عدة طرقًا للمساعدة في تحسين اتصال المحمول وجلب المزيد من السكان في البلدان الناشئة للوصول إلى الإنترنت، وهو جهد إنساني ظاهريًا ولكن أكثر من حيلة ذكية لجلب المزيد من الأشخاص إلى النظام البيئي للشركة.
أبرز هذه الجهود كانت مبادرة Facebook.org على الإنترنت، مع أساسياتها المجانية وعروض الواي فاي السريعة لأسواق الهواتف الذكية سريعة النمو، ومشروع Aquila الذي توقف، والذي سعى إلى نشر طائرة بدون طيار ضخمة وتعمل بالطاقة الشمسية.
لكن فيسبوك كان يعمل على طريقة أخرى سرًا تضمنت طائرات ثابتة الجناحَين أصغر حجمًا ويمكن استخدامها في زيادة سرعات بيانات الهاتف الذكي، وفقًا لتقرير صدر أمس من Business Insider.
تم تأكيد المشروع، الذي أطلق عليه اسم “Catalina” نسبةً إلى اسم جزيرة قبالة ساحل جنوب كاليفورنيا والذي كانت تعمل عليه الشركة قبل عام واحد.
المشروع هو عبارة عن بناء طائرات بحجم الطيور تكون مهمتها نشر اتصال الإنترنت والمساعدة في تحسين سرعتها على الجوال.
ويهدف هذا المشروع إلى بناء طائرة صغيرة ثابتة الجناحين قادرة على نقل الاتصالات إلى المجتمعات لزيادة سرعة اتصالات الإنترنت البطيئة مثل شبكات الجيل الثاني.
الشركة أغلقت هذا المشروع ربما بعد أن تبين لها أنه لن يقدم الإضافة المرجوّة منه، وهي تدرس المزيد من الطرق الأخرى لنشر اتصال الإنترنت مجانًا ويكون سريعًا ليضمن لها انضمام المزيد من المستخدمين إلى منصتها الشهيرة.
العربية
