"يــوم بـسـفح الـدير لا أنـساه

قال الحمداني في أهل البيت القصيدة الآتية:[1]

‍‍‌‏‎يــوم بـسـفح الـدير لا أنـساه

أرعـى لـه دهـري الـذي أولاه

أرعـى لـه دهـري الـذي أولاه

أرعـى لـه دهـري الـذي أولاه

أرعـى لـه دهـري الـذي أولاه

أرعـى لـه دهـري الـذي أولاه

أرعـى لـه دهـري الـذي أولاه

‍‍‌‏‎يـوم عـمرت الـعمر فـيه بفتية

مـن نـورهم أخـذ الـزمان بهاه

مـن نـورهم أخـذ الـزمان بهاه

مـن نـورهم أخـذ الـزمان بهاه

مـن نـورهم أخـذ الـزمان بهاه

مـن نـورهم أخـذ الـزمان بهاه

مـن نـورهم أخـذ الـزمان بهاه

‍‍‌‏‎فـكـأن عـزّتهم ضـياء نـهاره

وكــأن أوجـههم نـجوم دجـاه

وكــأن أوجـههم نـجوم دجـاه

وكــأن أوجـههم نـجوم دجـاه

وكــأن أوجـههم نـجوم دجـاه

وكــأن أوجـههم نـجوم دجـاه

وكــأن أوجـههم نـجوم دجـاه

‍‍‌‏‎ومـهفهف لـلغصن حـسن قوامه

والـظـبي مـنه إذا رنـا عـيناه

والـظـبي مـنه إذا رنـا عـيناه

والـظـبي مـنه إذا رنـا عـيناه

والـظـبي مـنه إذا رنـا عـيناه

والـظـبي مـنه إذا رنـا عـيناه

والـظـبي مـنه إذا رنـا عـيناه

‍‍‌‏‎نـازعـته كـأسا كـأن ضـياءها

لـما تـبدّت فـي الـظلام ضـياه

لـما تـبدّت فـي الـظلام ضـياه

لـما تـبدّت فـي الـظلام ضـياه

لـما تـبدّت فـي الـظلام ضـياه

لـما تـبدّت فـي الـظلام ضـياه

لـما تـبدّت فـي الـظلام ضـياه

‍‍‌‏‎فـي لـيلة حـسنت بـود وصاله

فـكـأنها مــن حـسـنه إيـاه

فـكـأنها مــن حـسـنه إيـاه

فـكـأنها مــن حـسـنه إيـاه

فـكـأنها مــن حـسـنه إيـاه

فـكـأنها مــن حـسـنه إيـاه

فـكـأنها مــن حـسـنه إيـاه

‍‍‌‏‎فـكـأنما فـيـه الـثريا إذ بـدت

كـف يـشير الـى الـذي يـهواه

كـف يـشير الـى الـذي يـهواه

كـف يـشير الـى الـذي يـهواه

كـف يـشير الـى الـذي يـهواه

كـف يـشير الـى الـذي يـهواه

كـف يـشير الـى الـذي يـهواه

‍‍‌‏‎والـبدر مـنتصف الـضياء كأنه

مـتـبسم بـالـكف يـستر فـاه

مـتـبسم بـالـكف يـستر فـاه

مـتـبسم بـالـكف يـستر فـاه

مـتـبسم بـالـكف يـستر فـاه

مـتـبسم بـالـكف يـستر فـاه

مـتـبسم بـالـكف يـستر فـاه

‍‍‌‏‎ظـبي لـو أن الـفكر مـرّ بخده.

مـن دون لـحظة نـاظر أدمـاه

مـن دون لـحظة نـاظر أدمـاه

مـن دون لـحظة نـاظر أدمـاه

مـن دون لـحظة نـاظر أدمـاه

مـن دون لـحظة نـاظر أدمـاه

مـن دون لـحظة نـاظر أدمـاه

‍‍‌‏‎فـحرمت قرب الوصل منه مثل ما

حـرم الـحسين الـماء وهو يراه

حـرم الـحسين الـماء وهو يراه

حـرم الـحسين الـماء وهو يراه

حـرم الـحسين الـماء وهو يراه

حـرم الـحسين الـماء وهو يراه

حـرم الـحسين الـماء وهو يراه

‍‍‌‏‎واحـتز رأسـا طـالما من حجره

أدنـتـه كـفـا جــده ويــداه

أدنـتـه كـفـا جــده ويــداه

أدنـتـه كـفـا جــده ويــداه

أدنـتـه كـفـا جــده ويــداه

أدنـتـه كـفـا جــده ويــداه

أدنـتـه كـفـا جــده ويــداه

‍‍‌‏‎يــوم بـعـين الله كـان وانـما

يـمـلي لـظـلم الـظـالمين الله

يـمـلي لـظـلم الـظـالمين الله

يـمـلي لـظـلم الـظـالمين الله

يـمـلي لـظـلم الـظـالمين الله

يـمـلي لـظـلم الـظـالمين الله

يـمـلي لـظـلم الـظـالمين الله

‍‍‌‏‎يـوم عـليه تغيرت شمس الضحى

وبـكت دمـا مـما رأتـه سـماه

وبـكت دمـا مـما رأتـه سـماه

وبـكت دمـا مـما رأتـه سـماه

وبـكت دمـا مـما رأتـه سـماه

وبـكت دمـا مـما رأتـه سـماه

وبـكت دمـا مـما رأتـه سـماه

‍‍‌‏‎لا عـذر فـيه لـمهجة لـم تنفطر

أو ذي بـكاء لـم تـفض عـيناه

أو ذي بـكاء لـم تـفض عـيناه

أو ذي بـكاء لـم تـفض عـيناه

أو ذي بـكاء لـم تـفض عـيناه

أو ذي بـكاء لـم تـفض عـيناه

أو ذي بـكاء لـم تـفض عـيناه

‍‍‌‏‎تـبـاً لـقـوم تـابعوا أهـواءهم

فـيـما يـسـوءهم غـدا عـقباه

فـيـما يـسـوءهم غـدا عـقباه

فـيـما يـسـوءهم غـدا عـقباه

فـيـما يـسـوءهم غـدا عـقباه

فـيـما يـسـوءهم غـدا عـقباه

فـيـما يـسـوءهم غـدا عـقباه

اتـراهم لـم يـسمعوا مـا خصه

فـيـه الـنبي مـن الـمقال ابـاه

فـيـه الـنبي مـن الـمقال ابـاه

فـيـه الـنبي مـن الـمقال ابـاه

فـيـه الـنبي مـن الـمقال ابـاه

فـيـه الـنبي مـن الـمقال ابـاه

فـيـه الـنبي مـن الـمقال ابـاه

‍‍‌‏‎اذ قـال يـوم غـدير خـم مـعلنا

مـن كـنت مـولاه فـذا مـولاه

مـن كـنت مـولاه فـذا مـولاه

مـن كـنت مـولاه فـذا مـولاه

مـن كـنت مـولاه فـذا مـولاه

مـن كـنت مـولاه فـذا مـولاه

مـن كـنت مـولاه فـذا مـولاه

‍‍‌‏‎هــذي وصـيته الـيه فـافهموا

يـا مـن يـقول بـأن مـا أوصاه

يـا مـن يـقول بـأن مـا أوصاه

يـا مـن يـقول بـأن مـا أوصاه

يـا مـن يـقول بـأن مـا أوصاه

يـا مـن يـقول بـأن مـا أوصاه

يـا مـن يـقول بـأن مـا أوصاه

‍‍‌‏‎واقـروا مـن القرآن ما في فضله

وتـأمـلوه واعـرفـوا فـحـواه

وتـأمـلوه واعـرفـوا فـحـواه

وتـأمـلوه واعـرفـوا فـحـواه

وتـأمـلوه واعـرفـوا فـحـواه

وتـأمـلوه واعـرفـوا فـحـواه

وتـأمـلوه واعـرفـوا فـحـواه

‍‍‌‏‎لـو لـم تـنزّل فيه إلا (هل أتى)

مــن دون كــل مـنزّل لـكفاه

مــن دون كــل مـنزّل لـكفاه

مــن دون كــل مـنزّل لـكفاه

مــن دون كــل مـنزّل لـكفاه

مــن دون كــل مـنزّل لـكفاه

مــن دون كــل مـنزّل لـكفاه

‍‍‌‏‎مَـن كان أول مَن حوى القرآن من

لـفـظ الـنـبي ونـطقه وتـلاه

لـفـظ الـنـبي ونـطقه وتـلاه

لـفـظ الـنـبي ونـطقه وتـلاه

لـفـظ الـنـبي ونـطقه وتـلاه

لـفـظ الـنـبي ونـطقه وتـلاه

لـفـظ الـنـبي ونـطقه وتـلاه

‍‍‌‏‎مَن كان صاحب فتح خيبر من رمى

بـالـكف مـنـه بـابـه ودحـاه

بـالـكف مـنـه بـابـه ودحـاه

بـالـكف مـنـه بـابـه ودحـاه

بـالـكف مـنـه بـابـه ودحـاه

بـالـكف مـنـه بـابـه ودحـاه

بـالـكف مـنـه بـابـه ودحـاه

‍‍‌‏‎مَن عاضد المختار من دون الورى

مَــن آزر الـمختار مـن آخـاه

مَــن آزر الـمختار مـن آخـاه

مَــن آزر الـمختار مـن آخـاه

مَــن آزر الـمختار مـن آخـاه

مَــن آزر الـمختار مـن آخـاه

مَــن آزر الـمختار مـن آخـاه

‍‍‌‏‎مَـن خـصه جبريل من رب العل

بـتـحية مــن ربــه وحـباه

بـتـحية مــن ربــه وحـباه

بـتـحية مــن ربــه وحـباه

بـتـحية مــن ربــه وحـباه

بـتـحية مــن ربــه وحـباه

بـتـحية مــن ربــه وحـباه

‍‍‌‏‎أظـنـنـتم أن تـقـتـلوا أولاده

ويـظـلكم يــوم الـمعاد لـواه

ويـظـلكم يــوم الـمعاد لـواه

ويـظـلكم يــوم الـمعاد لـواه

ويـظـلكم يــوم الـمعاد لـواه

ويـظـلكم يــوم الـمعاد لـواه

ويـظـلكم يــوم الـمعاد لـواه

‍‍‌‏‎أو تـشربوا مـن حـوضه بيمينه

كـأسا وقـد شـرب الحسين دماه

كـأسا وقـد شـرب الحسين دماه

كـأسا وقـد شـرب الحسين دماه

كـأسا وقـد شـرب الحسين دماه

كـأسا وقـد شـرب الحسين دماه

كـأسا وقـد شـرب الحسين دماه

‍‍‌‏‎أنـسـيتم يــوم الـكساء وانـه

مـمن حـواه مـع الـنبي كـساه

مـمن حـواه مـع الـنبي كـساه

مـمن حـواه مـع الـنبي كـساه

مـمن حـواه مـع الـنبي كـساه

مـمن حـواه مـع الـنبي كـساه

مـمن حـواه مـع الـنبي كـساه

‍‍‌‏‎يــا رب انــي مـهتد بـهداهم

لا اهـتدي يـوم الـهدى بـسواه

لا اهـتدي يـوم الـهدى بـسواه

لا اهـتدي يـوم الـهدى بـسواه

لا اهـتدي يـوم الـهدى بـسواه

لا اهـتدي يـوم الـهدى بـسواه

لا اهـتدي يـوم الـهدى بـسواه

‍‍‌‏‎اهـوى الـذي يـهوى النبي وآله

أبــدا واشـنأ كـل مَـن يـشناه

أبــدا واشـنأ كـل مَـن يـشناه

أبــدا واشـنأ كـل مَـن يـشناه

أبــدا واشـنأ كـل مَـن يـشناه

أبــدا واشـنأ كـل مَـن يـشناه

أبــدا واشـنأ كـل مَـن يـشناه

قد قـال قـبلي في قريض قائل

ويــل لـمى شـفعاؤه خـصماه

ويــل لـمى شـفعاؤه خـصماه

ويــل لـمى شـفعاؤه خـصماه

ويــل لـمى شـفعاؤه خـصماه

ويــل لـمى شـفعاؤه خـصماه

ويــل لـمى شـفعاؤه خـصماه

ما العمر ما طالت به الدّهور

وقال يصف الطّرد:[2]

مَا العُمْرُ ما طالَتْ به الدّهُورُ،

العمرُ ما تمَّ بهِ السرورُ ‍!

العمرُ ما تمَّ بهِ السرورُ ‍!

العمرُ ما تمَّ بهِ السرورُ ‍!

العمرُ ما تمَّ بهِ السرورُ ‍!

العمرُ ما تمَّ بهِ السرورُ ‍!

العمرُ ما تمَّ بهِ السرورُ ‍!

أيامُ عزي ، ونفاذِ أمري

هي التي أحسبها منْ عمري

هي التي أحسبها منْ عمري

هي التي أحسبها منْ عمري

هي التي أحسبها منْ عمري

هي التي أحسبها منْ عمري

هي التي أحسبها منْ عمري

مَا أجْوَرَ الدّهْرَ عَلى بَنِيهِ!

وأغدرَ الدهرَ بمنْ يصفيهِ !

وأغدرَ الدهرَ بمنْ يصفيهِ !

وأغدرَ الدهرَ بمنْ يصفيهِ !

وأغدرَ الدهرَ بمنْ يصفيهِ !

وأغدرَ الدهرَ بمنْ يصفيهِ !

وأغدرَ الدهرَ بمنْ يصفيهِ !

لوْ شئتُ مما قدْ قللنَ جدَّا

عَدَدْتُ أيّامَ السّرُورِ عَدّا

عَدَدْتُ أيّامَ السّرُورِ عَدّا

عَدَدْتُ أيّامَ السّرُورِ عَدّا

عَدَدْتُ أيّامَ السّرُورِ عَدّا

عَدَدْتُ أيّامَ السّرُورِ عَدّا

عَدَدْتُ أيّامَ السّرُورِ عَدّا

أنعتُ يوماً ، مرَّ لي بـ "" الشامِ "" ،

ألذَّ ما مرَّ منَ الأيامِ

ألذَّ ما مرَّ منَ الأيامِ

ألذَّ ما مرَّ منَ الأيامِ

ألذَّ ما مرَّ منَ الأيامِ

ألذَّ ما مرَّ منَ الأيامِ

ألذَّ ما مرَّ منَ الأيامِ

دَعَوْتُ بِالصَّقّارِ، ذاتَ يَوْمِ،

عندَ انتباهي ، سحراً من نومي

عندَ انتباهي ، سحراً من نومي

عندَ انتباهي ، سحراً من نومي

عندَ انتباهي ، سحراً من نومي

عندَ انتباهي ، سحراً من نومي

عندَ انتباهي ، سحراً من نومي

قلتُ لهُ : اخترْ سبعة ً كباراً

كُلٌّ نَجِيبٌ يَرِدُ الغُبَارَا

كُلٌّ نَجِيبٌ يَرِدُ الغُبَارَا

كُلٌّ نَجِيبٌ يَرِدُ الغُبَارَا

كُلٌّ نَجِيبٌ يَرِدُ الغُبَارَا

كُلٌّ نَجِيبٌ يَرِدُ الغُبَارَا

كُلٌّ نَجِيبٌ يَرِدُ الغُبَارَا

يَكُونُ لِلأرْنَبِ مِنْهَا اثْنَانِ،

وخمسة ٌ تفردُ للغزلانِ

وخمسة ٌ تفردُ للغزلانِ

وخمسة ٌ تفردُ للغزلانِ

وخمسة ٌ تفردُ للغزلانِ

وخمسة ٌ تفردُ للغزلانِ

وخمسة ٌ تفردُ للغزلانِ

وَاجْعَلْ كِلابَ الصّيْدِ نَوْبَتَينِ

ترسلُ منها اثنينِ بعدَ اثنين

ترسلُ منها اثنينِ بعدَ اثنين

ترسلُ منها اثنينِ بعدَ اثنين

ترسلُ منها اثنينِ بعدَ اثنين

ترسلُ منها اثنينِ بعدَ اثنين

ترسلُ منها اثنينِ بعدَ اثنين

و لاَ تؤخرْ أكلبَ العراضِِ!

فَهُنّ حَتْفٌ لِلظِّبَاءِ قَاضِ

فَهُنّ حَتْفٌ لِلظِّبَاءِ قَاضِ

فَهُنّ حَتْفٌ لِلظِّبَاءِ قَاضِ

فَهُنّ حَتْفٌ لِلظِّبَاءِ قَاضِ

فَهُنّ حَتْفٌ لِلظِّبَاءِ قَاضِ

فَهُنّ حَتْفٌ لِلظِّبَاءِ قَاضِ

ثم تقدمتُ إلى الفهادِ

وَالبَازيَارِينَ بِالاسْتِعْدَادِ

وَالبَازيَارِينَ بِالاسْتِعْدَادِ

وَالبَازيَارِينَ بِالاسْتِعْدَادِ

وَالبَازيَارِينَ بِالاسْتِعْدَادِ

وَالبَازيَارِينَ بِالاسْتِعْدَادِ

وَالبَازيَارِينَ بِالاسْتِعْدَادِ

وقلتُ : إنًَّ خمسة ً لتقنعُ

وَالزُّرّقَانِ: الفَرْخُ وَالمُلَمَّعُ

وَالزُّرّقَانِ: الفَرْخُ وَالمُلَمَّعُ

وَالزُّرّقَانِ: الفَرْخُ وَالمُلَمَّعُ

وَالزُّرّقَانِ: الفَرْخُ وَالمُلَمَّعُ

وَالزُّرّقَانِ: الفَرْخُ وَالمُلَمَّعُ

وَالزُّرّقَانِ: الفَرْخُ وَالمُلَمَّعُ

و أنتَ ، يا طباخُ ، لا تباطا!

عجلْ لنا اللباتِ والأوساطا !

عجلْ لنا اللباتِ والأوساطا !

عجلْ لنا اللباتِ والأوساطا !

عجلْ لنا اللباتِ والأوساطا !

عجلْ لنا اللباتِ والأوساطا !

عجلْ لنا اللباتِ والأوساطا !

ويا شرابي البلقسياتِ

تَكُونُ بِالرّاحِ مُيَسَّرَاتِ

تَكُونُ بِالرّاحِ مُيَسَّرَاتِ

تَكُونُ بِالرّاحِ مُيَسَّرَاتِ

تَكُونُ بِالرّاحِ مُيَسَّرَاتِ

تَكُونُ بِالرّاحِ مُيَسَّرَاتِ

تَكُونُ بِالرّاحِ مُيَسَّرَاتِ

بِالله لا تَسْتَصْحِبُوا ثَقِيلا!

واجتنبوا الكثرة َ والفضولا !

واجتنبوا الكثرة َ والفضولا !

واجتنبوا الكثرة َ والفضولا !

واجتنبوا الكثرة َ والفضولا !

واجتنبوا الكثرة َ والفضولا !

واجتنبوا الكثرة َ والفضولا !

ردوا فلاناً ، وخذوا فلانا!

وَضَمّنُوني صَيْدَكُمْ ضَمَانَا!

وَضَمّنُوني صَيْدَكُمْ ضَمَانَا!

وَضَمّنُوني صَيْدَكُمْ ضَمَانَا!

وَضَمّنُوني صَيْدَكُمْ ضَمَانَا!

وَضَمّنُوني صَيْدَكُمْ ضَمَانَا!

وَضَمّنُوني صَيْدَكُمْ ضَمَانَا!

فاخترتُ ، لمَّـا وقفوا طويلا،

عشرينَ ، أو فويقها قليلا

عشرينَ ، أو فويقها قليلا

عشرينَ ، أو فويقها قليلا

عشرينَ ، أو فويقها قليلا

عشرينَ ، أو فويقها قليلا

عشرينَ ، أو فويقها قليلا

عِصَابَة ٌ، أكْرِمْ بِهَا عِصَابَهْ،

معروفة ٌ بالفضلِ والنجابه

معروفة ٌ بالفضلِ والنجابه

معروفة ٌ بالفضلِ والنجابه

معروفة ٌ بالفضلِ والنجابه

معروفة ٌ بالفضلِ والنجابه

معروفة ٌ بالفضلِ والنجابه

ثُمّ قَصَدْنَا صَيْدَ عَينِ قَاصِرِ

مَظِنّة َ الصّيْدِ لِكُلّ خَابِرِ

مَظِنّة َ الصّيْدِ لِكُلّ خَابِرِ

مَظِنّة َ الصّيْدِ لِكُلّ خَابِرِ

مَظِنّة َ الصّيْدِ لِكُلّ خَابِرِ

مَظِنّة َ الصّيْدِ لِكُلّ خَابِرِ

مَظِنّة َ الصّيْدِ لِكُلّ خَابِرِ

جئناهُ والشمسُ ، قبيلَ المغربِ

تَختالُ في ثَوْبِ الأصِيلِ المُذهَب

تَختالُ في ثَوْبِ الأصِيلِ المُذهَب

تَختالُ في ثَوْبِ الأصِيلِ المُذهَب

تَختالُ في ثَوْبِ الأصِيلِ المُذهَب

تَختالُ في ثَوْبِ الأصِيلِ المُذهَب

تَختالُ في ثَوْبِ الأصِيلِ ا"