قصائد حب حزينة

الكاتب: رامي -
قصائد حب حزينة
"قصيدة حب حزينة لأبي القاسم الشابي

""أيها الحب أنت سر بلائي""، قصيدة للشاعر أبو القاسم الشابي:

أيُّها الحُبُّ أنْتَ سِرُّ بَلاَئِي

وَهُمُومِي، وَرَوْعَتِي، وَعَنَائي

وَهُمُومِي، وَرَوْعَتِي، وَعَنَائي

وَهُمُومِي، وَرَوْعَتِي، وَعَنَائي

وَهُمُومِي، وَرَوْعَتِي، وَعَنَائي

وَهُمُومِي، وَرَوْعَتِي، وَعَنَائي

وَنُحُولِي، وَأَدْمُعِي، وَعَذَابي

وَسُقَامي، وَلَوْعَتِي، وَشَقائي

وَسُقَامي، وَلَوْعَتِي، وَشَقائي

وَسُقَامي، وَلَوْعَتِي، وَشَقائي

وَسُقَامي، وَلَوْعَتِي، وَشَقائي

وَسُقَامي، وَلَوْعَتِي، وَشَقائي

أيها الحب أنت سرُّ وُجودي

وحياتي ، وعِزَّتي، وإبائي

وحياتي ، وعِزَّتي، وإبائي

وحياتي ، وعِزَّتي، وإبائي

وحياتي ، وعِزَّتي، وإبائي

وحياتي ، وعِزَّتي، وإبائي

وشُعاعي ما بَيْنَ دَيجورِ دَهري

وأَليفي، وقُرّتي، وَرَجائي

وأَليفي، وقُرّتي، وَرَجائي

وأَليفي، وقُرّتي، وَرَجائي

وأَليفي، وقُرّتي، وَرَجائي

وأَليفي، وقُرّتي، وَرَجائي

يَا سُلافَ الفُؤَادِ! يا سُمَّ نَفْسي

في حَيَاتي يَا شِدَّتي! يَا رَخَائي!

في حَيَاتي يَا شِدَّتي! يَا رَخَائي!

في حَيَاتي يَا شِدَّتي! يَا رَخَائي!

في حَيَاتي يَا شِدَّتي! يَا رَخَائي!

في حَيَاتي يَا شِدَّتي! يَا رَخَائي!

ألهيبٌ يثورٌ في روْضَة ِ النَّفَسِ، فيـ

ـ‍‍‍‍طغى ، أم أنتَ نورُ السَّماءِ؟

ـ‍‍‍‍طغى ، أم أنتَ نورُ السَّماءِ؟

ـ‍‍‍‍طغى ، أم أنتَ نورُ السَّماءِ؟

ـ‍‍‍‍طغى ، أم أنتَ نورُ السَّماءِ؟

ـ‍‍‍‍طغى ، أم أنتَ نورُ السَّماءِ؟

أيُّها الحُبُّ قَدْ جَرَعْتُ بِكَ الحُزْ

نَ كُؤُوساً، وَمَا اقْتَنَصْتُ ابْتِغَائي

نَ كُؤُوساً، وَمَا اقْتَنَصْتُ ابْتِغَائي

نَ كُؤُوساً، وَمَا اقْتَنَصْتُ ابْتِغَائي

نَ كُؤُوساً، وَمَا اقْتَنَصْتُ ابْتِغَائي

نَ كُؤُوساً، وَمَا اقْتَنَصْتُ ابْتِغَائي

فَبِحَقِّ الجَمَال، يَا أَيُّها الحُـ

ـبُّ حنانَيْكَ بي! وهوِّن بَلائي

ـبُّ حنانَيْكَ بي! وهوِّن بَلائي

ـبُّ حنانَيْكَ بي! وهوِّن بَلائي

ـبُّ حنانَيْكَ بي! وهوِّن بَلائي

ـبُّ حنانَيْكَ بي! وهوِّن بَلائي

لَيْتَ شِعْري! يَا أَيُّها الحُبُّ، قُلْ لي:

مِنْ ظَلاَمٍ خُلِقَتَ، أَمْ مِنْ ضِيَاءِ؟

مِنْ ظَلاَمٍ خُلِقَتَ، أَمْ مِنْ ضِيَاءِ؟

مِنْ ظَلاَمٍ خُلِقَتَ، أَمْ مِنْ ضِيَاءِ؟

مِنْ ظَلاَمٍ خُلِقَتَ، أَمْ مِنْ ضِيَاءِ؟

مِنْ ظَلاَمٍ خُلِقَتَ، أَمْ مِنْ ضِيَاءِ؟

قصيدة حب حزينة لفاروق جويدة

""لو أننا لم نفترق"" قصيدة للشاعر فاروق جويدة:

لو أننا لم نفترق

لبقيتُ نجماً في سمائكِ سارياً

وتركتُ عمري في لهيبكِ يحترق

لو أنني سافرتُ في قمم السحاب

وعُدتُ نهراً في ربوعكِ ينطلق

لكنَّها الأحلامُ تنثرنا سراباً في المدى

وتظلُّ سرّاً في الجوانح يختنق

لو أننا لم نفترق

كانت خُطانا في ذهولٍ تبتعد

وتشدُّنا أشواقنا

فنعودُ نمسك بالطريق المرتعد

تُلقي بنا اللحظات

في صخب الزحام كأننا

جسدٌ تناثر في جسد

جسدان في جسدٍ نسيرُ وحولنا

كانت وجوه الناس تجري كالرياح

فلا نرى منهم أحد

مازلت أذكر عندما جاء الرحيل

وصاح في عيني الأرق

وتعثّرت أنفاسنا بين الضلوع

وعاد يشطرنا القلق

ورأيت عمري في يديكِ

رياح صيفٍ عابثٍ

ورماد أحلامٍ .. وشيئاً من ورق

هذا أنا .. عمري ورق .. حلمي ورق

طفلٌ صغيرٌ في جحيم الموج حاصره الغرق

ضوءٌ طريد في عيون الأفق

يطويه الشفق

نجمٌ أضاء الكون يوماً واحترق

لا تسألي العين الحزينة

كيف أدمتها المقل

لا تسألي النجم البعيد

بأي سرٍّ قد أفل

مهما توارى الحلم في عيني

وأرقني الأجل

مازلتُ ألمح في جبين الأفق

نجمات جديدة

وغداً ستورق في ليالي الحزن

أيام سعيدة

وغداً أراكِ على المدى

شمساً تُضيءُ أيامي

وإن كانت بعيدة

لو أننا لم نفترق

حمَلَتكِ في ضجر الشوارع فرحتي

والخوف يلقيني على الطرقاتِ

تتمايل الأحلام بين عيوننا

وتغيب في صمت الليل نبضاتي

والضوء يسكب في العيون بريقه

ويهيمُ في خجل على الشرفاتِ

كنا نعانق في الظلام دموعنا

والدرب منفطرٌ من العبراتِ

وتوقّف الزمن المسافر في دمي

وتعثّرت لوعة خطواتي

والوقت يرتعُ والدقائق تختفي

فنطارد اللحظات باللحظاتِ

ماكنت أعرف والرحيلُ يشدُّنا

أني أودّعُ مهجتي وحياتي

ما كان خوفي من وداعٍ قد مضى

بل كان خوفي من فراقٍ آتي

لم يبق شيئاً منذ كان وداعنا

غير الجراحِ تئنُّ في كلماتي

قصيدة حب حزينة للجواهري

""بعد الفراق"" قصيدة للشاعر محمد مهدي الجواهري:

خليليَ سلِّ القلبَ عن هذه البلوى

وناجِ فانّ الهمّ تدفَعَه النَّجوى

وناجِ فانّ الهمّ تدفَعَه النَّجوى

وناجِ فانّ الهمّ تدفَعَه النَّجوى

وناجِ فانّ الهمّ تدفَعَه النَّجوى

وناجِ فانّ الهمّ تدفَعَه النَّجوى

ألا لو وجدنا عن أذانا محامياً

أقمنا على الدهر الذي ضامنا الدعوى

أقمنا على الدهر الذي ضامنا الدعوى

أقمنا على الدهر الذي ضامنا الدعوى

أقمنا على الدهر الذي ضامنا الدعوى

أقمنا على الدهر الذي ضامنا الدعوى

سل الفَلَكَ الدوارَ يرفقْ بسيره

فانا بَلَغْنا للأذى الغايةَ القصوى

فانا بَلَغْنا للأذى الغايةَ القصوى

فانا بَلَغْنا للأذى الغايةَ القصوى

فانا بَلَغْنا للأذى الغايةَ القصوى

فانا بَلَغْنا للأذى الغايةَ القصوى

نأت دجلةٌ عني وبانت ضفافُها

وأبعدَ ذاك الروضُ ذو المنبتِ الأحْوى

وأبعدَ ذاك الروضُ ذو المنبتِ الأحْوى

وأبعدَ ذاك الروضُ ذو المنبتِ الأحْوى

وأبعدَ ذاك الروضُ ذو المنبتِ الأحْوى

وأبعدَ ذاك الروضُ ذو المنبتِ الأحْوى

فواللهِ لا أقْوى على ما تَهيجُهُ لقلبي

من الذكرى وياليتني أقوى

من الذكرى وياليتني أقوى

من الذكرى وياليتني أقوى

من الذكرى وياليتني أقوى

من الذكرى وياليتني أقوى

قصيدة حب حزينة لنزار قباني

""أسألك الرحيلا"" قصيدة للشاعر نزار قباني:

لنفترق قليلا..

لخيرِ هذا الحُبِّ يا حبيبي

وخيرنا..

لنفترق قليلا

لأنني أريدُ أن تزيدَ في محبتي

أريدُ أن تكرهني قليلا

بحقِّ ما لدينا..

من ذِكَرٍ غاليةٍ كانت على كِلَينا..

بحقِّ حُبٍّ رائعٍ..

ما زالَ منقوشاً على فمينا

ما زالَ محفوراً على يدينا..

بحقِّ ما كتبتَهُ.. إليَّ من رسائلِ..

ووجهُكَ المزروعُ مثلَ وردةٍ في داخلي..

وحبكَ الباقي على شَعري على أناملي

بحقِّ ذكرياتنا

وحزننا الجميلِ وابتسامنا

وحبنا الذي غدا أكبرَ من كلامنا

أكبرَ من شفاهنا..

بحقِّ أحلى قصةِ للحبِّ في حياتنا

أسألكَ الرحيلا

لنفترق أحبابا..

فالطيرُ في كلِّ موسمٍ..

تفارقُ الهضابا..

والشمسُ يا حبيبي..

تكونُ أحلى عندما تحاولُ الغيابا

كُن في حياتي الشكَّ والعذابا

كُن مرَّةً أسطورةً..

كُن مرةً سرابا..

وكُن سؤالاً في فمي

لا يعرفُ الجوابا

من أجلِ حبٍّ رائعٍ

يسكنُ منّا القلبَ والأهدابا

وكي أكونَ دائماً جميلةً

وكي تكونَ أكثر اقترابا

أسألكَ الذهابا..

لنفترق.. ونحنُ عاشقان..

لنفترق برغمِ كلِّ الحبِّ والحنان

فمن خلالِ الدمعِ يا حبيبي

أريدُ أن تراني

ومن خلالِ النارِ والدُخانِ

أريدُ أن تراني..

لنحترق.. لنبكِ يا حبيبي

فقد نسينا

نعمةَ البكاءِ من زمانِ

لنفترق..

كي لا يصيرَ حبُّنا اعتيادا

وشوقنا رمادا..

وتذبلَ الأزهارُ في الأواني..

كُن مطمئنَّ النفسِ يا صغيري

فلم يزَل حُبُّكَ ملء العينِ والضمير

ولم أزل مأخوذةً بحبكَ الكبير

ولم أزل أحلمُ أن تكونَ لي..

يا فارسي أنتَ ويا أميري

لكنني.. لكنني..

أخافُ من عاطفتي

أخافُ من شعوري

أخافُ أن نسأمَ من أشواقنا

أخاف من وِصالنا..

أخافُ من عناقنا..

فباسْمِ حبٍّ رائعٍ

أزهرَ كالربيعِ في أعماقنا..

أضاءَ مثلَ الشمسِ في أحداقنا

وباسم أحلى قصةٍ للحبِّ في زماننا

أسألك الرحيلا..

حتى يظلَّ حبنا جميلا..

حتى يكون عمرُهُ طويلا..

أسألكَ الرحيلا.."
شارك المقالة:
97 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook