اليَوم أَيقَنتُ أَن الحُبَّ مُتلِفةٌ<br><br><br>وَأَنّ صاحِبهُ منّي عَلى خَطرِ<br><br><br>كَيفَ الحَياة لِمَن أَمسى عَلى شَرَفٍ<br><br><br>مِنَ المَنيّةِ بَينَ الخَوفِ وَالحَذَرِ<br><br><br>يَلومُ عَينَيهِ أَحياناً بِذَنبِهُما<br><br><br>وَيَحملُ الذَّنبَ أَحياناً عَلى القدرِ