قصيدة البكاء للشاعر محمود درويش<br><br>ليس من شوق إلى حضنٍ فقدتُهْ<br><br>ليس من لتمثال كسرته<br><br>ليس من حزنٍ على طفل دفنته<br><br>أنا أبكي !<br><br>أنا أدرى أن دمع العين خذلان .. وملحُ<br><br>أنا أدري ،<br><br>وبكاءُ اللحن مازال يلحُّ<br><br>لا تَرُشّي من مناديلك عطراً<br><br>لستُ أصحو.. لستُ أصحو<br><br>ودعي قلبيَ.. يبكي !<br><br>شوكة في القلب مازالت تغزُّ<br><br>قطرات .. قطراتٍ... لم يزل جرحي ينزُّ<br><br>أين زر الورد ؟<br><br>هل في الدم ورد ؟<br><br>يا عزاء الميتين !<br><br>هل لنا مجد وعزُّ !<br><br>أتركي قلبيَ يبكي !<br><br>خبِّئي عن أذُني هذي الخرافات الرتيبهْ<br><br>أنا أدرى منك بالإنسان...بالأرض الغريبهْ<br><br>لم أبعْ مهري ولا رايات مأساتي الخضيبهْ<br><br>ولأني أحمل الصخَر وداء الحب...<br><br>والشمس الغريبهْ<br><br>أنا أبكي !<br><br>أنا أمضي قبل ميعادي .. مبكرْ<br><br>عمرنا أضيق منا ،<br><br>عمرنا أصغر .. أصغرْ<br><br>هل صحيحٌ’ يُثمر الموت حياةً<br><br>هل سأثمرْ<br><br>في يدِ الجائع خبزاً, في فم الأطفال سكَّرْ ؟<br><br>أنا أبكي !<br><br>قصيدة لو لم يخالط يوم بينك أدمعي للشاعر ابن عنين<br><br>لَو لَم يُخالِط يَومَ بَينَكَ أَدمُعي<br><br>قاني دَمي ما كُنتُ إِلّا مدَّعي<br><br>قاني دَمي ما كُنتُ إِلّا مدَّعي<br><br>قاني دَمي ما كُنتُ إِلّا مدَّعي<br><br>قاني دَمي ما كُنتُ إِلّا مدَّعي<br><br>قاني دَمي ما كُنتُ إِلّا مدَّعي<br><br>قَد صَحَّ عِندَكَ شاهِدٌ مِن عَبرَتي<br><br>فَسَلِ الدُجى وَنُجومَهُ عَن مَضجَعي<br><br>فَسَلِ الدُجى وَنُجومَهُ عَن مَضجَعي<br><br>فَسَلِ الدُجى وَنُجومَهُ عَن مَضجَعي<br><br>فَسَلِ الدُجى وَنُجومَهُ عَن مَضجَعي<br><br>فَسَلِ الدُجى وَنُجومَهُ عَن مَضجَعي<br><br>عاقَبتَني بِجِنايَةٍ لَم أَجنِها ظُلماً<br><br>وَكَم مِن حاصِدٍ لَم يَزرَعِ<br><br>وَكَم مِن حاصِدٍ لَم يَزرَعِ<br><br>وَكَم مِن حاصِدٍ لَم يَزرَعِ<br><br>وَكَم مِن حاصِدٍ لَم يَزرَعِ<br><br>وَكَم مِن حاصِدٍ لَم يَزرَعِ<br><br>وَمنعتَ طَيفكَ مِن زِيارَةِ عاشِقٍ<br><br>حاوَلتَ مُهجَتَهُ فَلَم يَتَمَنَّعِ<br><br>حاوَلتَ مُهجَتَهُ فَلَم يَتَمَنَّعِ<br><br>حاوَلتَ مُهجَتَهُ فَلَم يَتَمَنَّعِ<br><br>حاوَلتَ مُهجَتَهُ فَلَم يَتَمَنَّعِ<br><br>حاوَلتَ مُهجَتَهُ فَلَم يَتَمَنَّعِ<br><br>وَأَمالَكَ الواشي وَلَولا غِرَّةٌ<br><br>كانَ الصِبى سَبَباً لَها لَم تخدَعِ<br><br>كانَ الصِبى سَبَباً لَها لَم تخدَعِ<br><br>كانَ الصِبى سَبَباً لَها لَم تخدَعِ<br><br>كانَ الصِبى سَبَباً لَها لَم تخدَعِ<br><br>كانَ الصِبى سَبَباً لَها لَم تخدَعِ<br><br>فَجَمَعتَ أَثقالَ الصُدودِ إِلى النَوى<br><br>فَوقَ المَلامِ إِلى فُؤادٍ موجَعِ<br><br>فَوقَ المَلامِ إِلى فُؤادٍ موجَعِ<br><br>فَوقَ المَلامِ إِلى فُؤادٍ موجَعِ<br><br>فَوقَ المَلامِ إِلى فُؤادٍ موجَعِ<br><br>فَوقَ المَلامِ إِلى فُؤادٍ موجَعِ<br><br>يا راحِلاً وَالقَلبُ بَينَ رِحالِهِ<br><br>يَقتادَهُ حِفظاً لِعَهدِ مُضَيّعِ<br><br>يَقتادَهُ حِفظاً لِعَهدِ مُضَيّعِ<br><br>يَقتادَهُ حِفظاً لِعَهدِ مُضَيّعِ<br><br>يَقتادَهُ حِفظاً لِعَهدِ مُضَيّعِ<br><br>يَقتادَهُ حِفظاً لِعَهدِ مُضَيّعِ<br><br>هَلّا وَقَفتَ عَلى مُحِبِّكَ حافِظاً<br><br>عَهدَ الهَوى فيهِ وُقوفَ مُوَدِّعِ<br><br>عَهدَ الهَوى فيهِ وُقوفَ مُوَدِّعِ<br><br>عَهدَ الهَوى فيهِ وُقوفَ مُوَدِّعِ<br><br>عَهدَ الهَوى فيهِ وُقوفَ مُوَدِّعِ<br><br>عَهدَ الهَوى فيهِ وُقوفَ مُوَدِّعِ<br><br>كَيفَ السَبيلُ إِلى السُلُوِّ وَلَم تُعد<br><br>عَقلي عَلَيَّ وَلَم تَدَع قَلبي مَعي<br><br>عَقلي عَلَيَّ وَلَم تَدَع قَلبي مَعي<br><br>عَقلي عَلَيَّ وَلَم تَدَع قَلبي مَعي<br><br>عَقلي عَلَيَّ وَلَم تَدَع قَلبي مَعي<br><br>عَقلي عَلَيَّ وَلَم تَدَع قَلبي مَعي<br><br>فَسَقى زَماناً مَرَّ لي بِطُوَيلِعٍ<br><br>صَوبُ الحَيا وَسقى عِراص طُوَيلِعِ<br><br>صَوبُ الحَيا وَسقى عِراص طُوَيلِعِ<br><br>صَوبُ الحَيا وَسقى عِراص طُوَيلِعِ<br><br>صَوبُ الحَيا وَسقى عِراص طُوَيلِعِ<br><br>صَوبُ الحَيا وَسقى عِراص طُوَيلِعِ<br><br>فَلَأَصبِرَنَّ عَلى الزَمانِ وُجَورِهِ<br><br>صَبرَ اِمريءٍ مُتَجَمِّلٍ لَم يَخضَعِ<br><br>صَبرَ اِمريءٍ مُتَجَمِّلٍ لَم يَخضَعِ<br><br>صَبرَ اِمريءٍ مُتَجَمِّلٍ لَم يَخضَعِ<br><br>صَبرَ اِمريءٍ مُتَجَمِّلٍ لَم يَخضَعِ<br><br>صَبرَ اِمريءٍ مُتَجَمِّلٍ لَم يَخضَعِ<br><br>وَلَأَلبسَنَّ مِنَ التَجَلُّدِ نَثرَةً<br><br>حَصداءَ تَهزَأُ مِن سَوابِغَ تُبَّعِ<br><br>حَصداءَ تَهزَأُ مِن سَوابِغَ تُبَّعِ<br><br>حَصداءَ تَهزَأُ مِن سَوابِغَ تُبَّعِ<br><br>حَصداءَ تَهزَأُ مِن سَوابِغَ تُبَّعِ<br><br>حَصداءَ تَهزَأُ مِن سَوابِغَ تُبَّعِ<br><br>وَلَأَشكُرَنَّ حَوادِثاً قَذَفَت بِآ<br><br>مالي إِلى الملكِ الهمامِ الأَروَعِ<br><br>مالي إِلى الملكِ الهمامِ الأَروَعِ<br><br>مالي إِلى الملكِ الهمامِ الأَروَعِ<br><br>مالي إِلى الملكِ الهمامِ الأَروَعِ<br><br>مالي إِلى الملكِ الهمامِ الأَروَعِ<br><br>فَضَفا عَلَيَّ ظِلالُ أَبلَجَ ماجِدٍ<br><br>ضافي لِباسِ المَجدِ صافي المَشرعِ<br><br>ضافي لِباسِ المَجدِ صافي المَشرعِ<br><br>ضافي لِباسِ المَجدِ صافي المَشرعِ<br><br>ضافي لِباسِ المَجدِ صافي المَشرعِ<br><br>ضافي لِباسِ المَجدِ صافي المَشرعِ<br><br>وَرَأَيتُ أَحسَنَ مَنظَرٍ وَخبرتُ أَط<br><br>يَبَ مَخبرٍ وَحَلَلتُ أَرفَعَ مَوضِعِ<br><br>يَبَ مَخبرٍ وَحَلَلتُ أَرفَعَ مَوضِعِ<br><br>يَبَ مَخبرٍ وَحَلَلتُ أَرفَعَ مَوضِعِ<br><br>يَبَ مَخبرٍ وَحَلَلتُ أَرفَعَ مَوضِعِ<br><br>يَبَ مَخبرٍ وَحَلَلتُ أَرفَعَ مَوضِعِ<br><br>في ظِلِّ وَضّاحِ الجَبينِ سَمَيذَعٍ<br><br>مِن نَسلِ وَضّاحِ الجَبينِ سَميذَعِ<br><br>مِن نَسلِ وَضّاحِ الجَبينِ سَميذَعِ<br><br>مِن نَسلِ وَضّاحِ الجَبينِ سَميذَعِ<br><br>مِن نَسلِ وَضّاحِ الجَبينِ سَميذَعِ<br><br>مِن نَسلِ وَضّاحِ الجَبينِ سَميذَعِ<br><br>الأَشرَفِ المَلكِ الَّذي بَذلُ النَدى<br><br>مِن كَفِّهِ طَبعٌ بِغَيرِ تَطَبُّعِ<br><br>مِن كَفِّهِ طَبعٌ بِغَيرِ تَطَبُّعِ<br><br>مِن كَفِّهِ طَبعٌ بِغَيرِ تَطَبُّعِ<br><br>مِن كَفِّهِ طَبعٌ بِغَيرِ تَطَبُّعِ<br><br>مِن كَفِّهِ طَبعٌ بِغَيرِ تَطَبُّعِ<br><br>مَلِكٌ لَهُ يَومَ الهياجِ مَواقِفٌ<br><br>مَشهورَةٌ لا يَدعيها مُدَّعي<br><br>مَشهورَةٌ لا يَدعيها مُدَّعي<br><br>مَشهورَةٌ لا يَدعيها مُدَّعي<br><br>مَشهورَةٌ لا يَدعيها مُدَّعي<br><br>مَشهورَةٌ لا يَدعيها مُدَّعي<br><br>مُتَبَسِّمٌ في كُلِّ يَومٍ عابِسٍ<br><br>مُتَوَضِّحٌ في كُلِّ خَطبٍ أَسفَعِ<br><br>مُتَوَضِّحٌ في كُلِّ خَطبٍ أَسفَعِ<br><br>مُتَوَضِّحٌ في كُلِّ خَطبٍ أَسفَعِ<br><br>مُتَوَضِّحٌ في كُلِّ خَطبٍ أَسفَعِ<br><br>مُتَوَضِّحٌ في كُلِّ خَطبٍ أَسفَعِ<br><br>يَروي حِرارَ السَمهَرِيِّ بِكَفِّهِ<br><br>يَومَ الوَغى مِن قَلبِ كُلِّ مَدرَّعِ<br><br>يَومَ الوَغى مِن قَلبِ كُلِّ مَدرَّعِ<br><br>يَومَ الوَغى مِن قَلبِ كُلِّ مَدرَّعِ<br><br>يَومَ الوَغى مِن قَلبِ كُلِّ مَدرَّعِ<br><br>يَومَ الوَغى مِن قَلبِ كُلِّ مَدرَّعِ<br><br>سِيّانِ عِندَ يَمينِهِ وَحُسامِهِ<br><br>في الحَربِ هامَةُ حاسِرٍ وَمُقَنَّعِ<br><br>في الحَربِ هامَةُ حاسِرٍ وَمُقَنَّعِ<br><br>في الحَربِ هامَةُ حاسِرٍ وَمُقَنَّعِ<br><br>في الحَربِ هامَةُ حاسِرٍ وَمُقَنَّعِ<br><br>في الحَربِ هامَةُ حاسِرٍ وَمُقَنَّعِ<br><br>وَلَطالَما حَطَمَ الوَشيجَ بِكَفِّهِ<br><br>مِن بَعدِ حَشوِ الدرعِ بَينَ الأَضلُعِ<br><br>مِن بَعدِ حَشوِ الدرعِ بَينَ الأَضلُعِ<br><br>مِن بَعدِ حَشوِ الدرعِ بَينَ الأَضلُعِ<br><br>مِن بَعدِ حَشوِ الدرعِ بَينَ الأَضلُعِ<br><br>مِن بَعدِ حَشوِ الدرعِ بَينَ الأَضلُعِ<br><br>مَلكٌ مَتى اِستَسقَيتَ بَحرَ يَمينِهِ<br><br>جادَت عَلَيكَ بِديمَةٍ لَم تُقلَعِ<br><br>جادَت عَلَيكَ بِديمَةٍ لَم تُقلَعِ<br><br>جادَت عَلَيكَ بِديمَةٍ لَم تُقلَعِ<br><br>جادَت عَلَيكَ بِديمَةٍ لَم تُقلَعِ<br><br>جادَت عَلَيكَ بِديمَةٍ لَم تُقلَعِ<br><br>حَسَنَت مَواقِعُها وَكَم مِن ديمَةٍ<br><br>جَهَلَت فَجادَت في سَباخٍ بَلقَعِ<br><br>جَهَلَت فَجادَت في سَباخٍ بَلقَعِ<br><br>جَهَلَت فَجادَت في سَباخٍ بَلقَعِ<br><br>جَهَلَت فَجادَت في سَباخٍ بَلقَعِ<br><br>جَهَلَت فَجادَت في سَباخٍ بَلقَعِ<br><br>وَلَطالَما غَشِيَ الوَغى بِثَلاثَةٍ<br><br>في ظَهرِ مَنسوبٍ يَطيرُ بِأَربَعِ<br><br>في ظَهرِ مَنسوبٍ يَطيرُ بِأَربَعِ<br><br>في ظَهرِ مَنسوبٍ يَطيرُ بِأَربَعِ<br><br>في ظَهرِ مَنسوبٍ يَطيرُ بِأَربَعِ<br><br>في ظَهرِ مَنسوبٍ يَطيرُ بِأَربَعِ<br><br>بِأَصَمَّ مُعتَدِلٍ وَأَبيَضَ صارِمٍ<br><br>وَجَنانِ مَضّاءِ العَزيمِ مُشَيَّعِ<br><br>وَجَنانِ مَضّاءِ العَزيمِ مُشَيَّعِ<br><br>وَجَنانِ مَضّاءِ العَزيمِ مُشَيَّعِ<br><br>وَجَنانِ مَضّاءِ العَزيمِ مُشَيَّعِ<br><br>وَجَنانِ مَضّاءِ العَزيمِ مُشَيَّعِ<br><br>كَم مَوقِفٍ ضَنكٍ فَلَولا صَبرُهُ<br><br>فيهِ لِوَقعِ البيضِ لَم يَتَوَسَّعِ<br><br>فيهِ لِوَقعِ البيضِ لَم يَتَوَسَّعِ<br><br>فيهِ لِوَقعِ البيضِ لَم يَتَوَسَّعِ<br><br>فيهِ لِوَقعِ البيضِ لَم يَتَوَسَّعِ<br><br>فيهِ لِوَقعِ البيضِ لَم يَتَوَسَّعِ<br><br>مِن مَعشَرٍ شَرَعوا السَماحَ وَأَرشَدوا<br><br>فيهِ العُفاةَ إِلى طَريقٍ مهَيعِ<br><br>فيهِ العُفاةَ إِلى طَريقٍ مهَيعِ<br><br>فيهِ العُفاةَ إِلى طَريقٍ مهَيعِ<br><br>فيهِ العُفاةَ إِلى طَريقٍ مهَيعِ<br><br>فيهِ العُفاةَ إِلى طَريقٍ مهَيعِ<br><br>وافيتُهُ وَالسَيلُ قَد بَلَغَ الزُبى<br><br>عندي وَوِردُ العَمررنقِ المُشرعِ<br><br>عندي وَوِردُ العَمررنقِ المُشرعِ<br><br>عندي وَوِردُ العَمررنقِ المُشرعِ<br><br>عندي وَوِردُ العَمررنقِ المُشرعِ<br><br>عندي وَوِردُ العَمررنقِ المُشرعِ<br><br>فَبَلَغتُ مِن نُعماهُ ما لا يَنتَهي<br><br>أَملي وَلَم يَطمَح إِلَيهِ مَطمَعي<br><br>أَملي وَلَم يَطمَح إِلَيهِ مَطمَعي<br><br>أَملي وَلَم يَطمَح إِلَيهِ مَطمَعي<br><br>أَملي وَلَم يَطمَح إِلَيهِ مَطمَعي<br><br>أَملي وَلَم يَطمَح إِلَيهِ مَطمَعي<br><br>وَنَهى الحَوادِثَ أَن تُلِمَّ بِمَنزِلي<br><br>وَصُروفَ دَهري أَن تَطوفَ بِمَربَعي<br><br>وَصُروفَ دَهري أَن تَطوفَ بِمَربَعي<br><br>وَصُروفَ دَهري أَن تَطوفَ بِمَربَعي<br><br>وَصُروفَ دَهري أَن تَطوفَ بِمَربَعي<br><br>وَصُروفَ دَهري أَن تَطوفَ بِمَربَعي<br><br>مُتَبَرِّعٌ بِالجودِ قَبلَ سُؤالِهُ<br><br>وَالجودُ جودُ الباديءِ المُتَبَرِّعِ<br><br>وَالجودُ جودُ الباديءِ المُتَبَرِّعِ<br><br>وَالجودُ جودُ الباديءِ المُتَبَرِّعِ<br><br>وَالجودُ جودُ الباديءِ المُتَبَرِّعِ<br><br>وَالجودُ جودُ الباديءِ المُتَبَرِّعِ<br><br>فَغَدَوتُ أُنشِدُ جودَهُ مُتَمَثِّلاً<br><br>وَنَوالُهُ مِثلُ السُيولِ الدُفَّعِ<br><br>وَنَوالُهُ مِثلُ السُيولِ الدُفَّعِ<br><br>وَنَوالُهُ مِثلُ السُيولِ الدُفَّعِ<br><br>وَنَوالُهُ مِثلُ السُيولِ الدُفَّعِ<br><br>وَنَوالُهُ مِثلُ السُيولِ الدُفَّعِ<br><br>وَلَقَد دَعَوتُ نَدى الكِرامِ فَلَم يجِب<br><br>فَلَأَشكُرَنَّ نَدىً أَجابَ وَما دعي<br><br>فَلَأَشكُرَنَّ نَدىً أَجابَ وَما دعي<br><br>فَلَأَشكُرَنَّ نَدىً أَجابَ وَما دعي<br><br>فَلَأَشكُرَنَّ نَدىً أَجابَ وَما دعي<br><br>فَلَأَشكُرَنَّ نَدىً أَجابَ وَما دعي<br><br>قصيدة طال السهاد مع القلق للشاعر ابن الساعاتي<br><br>طالَ السهاد مع القلقْ<br><br>فخذوا أحاديثَ الأرقْ<br><br>فخذوا أحاديثَ الأرقْ<br><br>فخذوا أحاديثَ الأرقْ<br><br>فخذوا أحاديثَ الأرقْ<br><br>فخذوا أحاديثَ الأرقْ<br><br>ما زالَ دمعيَ جارياً<br><br>حتّى شكوتُ من الحرقْ<br><br>حتّى شكوتُ من الحرقْ<br><br>حتّى شكوتُ من الحرقْ<br><br>حتّى شكوتُ من الحرقْ<br><br>حتّى شكوتُ من الحرقْ<br><br>ولو أنّني بالغتُ في<br><br>شكوايَ لأسودَّ الورقْ<br><br>شكوايَ لأسودَّ الورقْ<br><br>شكوايَ لأسودَّ الورقْ<br><br>شكوايَ لأسودَّ الورقْ<br><br>شكوايَ لأسودَّ الورقْ<br><br>وأغرَّ ما ذاق الصدودَ<br><br>ولا درى كيف العلقْ<br><br>ولا درى كيف العلقْ<br><br>ولا درى كيف العلقْ<br><br>ولا درى كيف العلقْ<br><br>ولا درى كيف العلقْ<br><br>نصبتْ حبائل هدبه<br><br>فوقعتُ منها في وهقْ<br><br>فوقعتُ منها في وهقْ<br><br>فوقعتُ منها في وهقْ<br><br>فوقعتُ منها في وهقْ<br><br>فوقعتُ منها في وهقْ<br><br>رشأٌ إذا لبس الحياءَ<br><br>فبدرُ تمٍّ قس شفقْ<br><br>فبدرُ تمٍّ قس شفقْ<br><br>فبدرُ تمٍّ قس شفقْ<br><br>فبدرُ تمٍّ قس شفقْ<br><br>فبدرُ تمٍّ قس شفقْ<br><br>فالوجه يقرأُ والضُّحى<br><br>والفرعُ يتلو والغسقْ<br><br>والفرعُ يتلو والغسقْ<br><br>والفرعُ يتلو والغسقْ<br><br>والفرعُ يتلو والغسقْ<br><br>والفرعُ يتلو والغسقْ<br><br>ولربَّ ربّ ملامةٍ<br><br>فيه كفرتُ بما نطقْ<br><br>فيه كفرتُ بما نطقْ<br><br>فيه كفرتُ بما نطقْ<br><br>فيه كفرتُ بما نطقْ<br><br>فيه كفرتُ بما نطقْ<br><br>دافعتُ عنه فما كذبت<br><br>وقال فيه فما صدقْ<br><br>وقال فيه فما صدقْ<br><br>وقال فيه فما صدقْ<br><br>وقال فيه فما صدقْ<br><br>وقال فيه فما صدقْ<br><br>لا عيبَ فيه وعيبُ بد<br><br>ر التمّ قدماً بالبهقْ<br><br>ر التمّ قدماً بالبهقْ<br><br>ر التمّ قدماً بالبهقْ<br><br>ر التمّ قدماً بالبهقْ<br><br>ر التمّ قدماً بالبهقْ<br><br>وسنانُ إن رمقتْ لوا<br><br>حظهُ فما تبقي رمقْ<br><br>حظهُ فما تبقي رمقْ<br><br>حظهُ فما تبقي رمقْ<br><br>حظهُ فما تبقي رمقْ<br><br>حظهُ فما تبقي رمقْ<br><br>يا بارقاً صدع الدجى<br><br>من ومضه سهمٌ مرقْ<br><br>من ومضه سهمٌ مرقْ<br><br>من ومضه سهمٌ مرقْ<br><br>من ومضه سهمٌ مرقْ<br><br>من ومضه سهمٌ مرقْ<br><br>قلبي وأنت وقرطه<br><br>كلٌّ أهيم إذا خفقْ<br><br>كلٌّ أهيم إذا خفقْ<br><br>كلٌّ أهيم إذا خفقْ<br><br>كلٌّ أهيم إذا خفقْ<br><br>كلٌّ أهيم إذا خفقْ<br><br>ومدامعي ماءٌ ولكنْ<br><br>فعلها فعُل الحرقْ<br><br>فعلها فعُل الحرقْ<br><br>فعلها فعُل الحرقْ<br><br>فعلها فعُل الحرقْ<br><br>فعلها فعُل الحرقْ<br><br>وأسأل بشيطان الملا<br><br>م أراد سمعاً فاحترقْ<br><br>م أراد سمعاً فاحترقْ<br><br>م أراد سمعاً فاحترقْ<br><br>م أراد سمعاً فاحترقْ<br><br>م أراد سمعاً فاحترقْ<br><br>طال الدُّجى واحمرَّ دمـ<br><br>ـع العين من سود الحدقْ<br><br>ـع العين من سود الحدقْ<br><br>ـع العين من سود الحدقْ<br><br>ـع العين من سود الحدقْ<br><br>ـع العين من سود الحدقْ<br><br>ركب الدجى وسرى إلـ<br><br>ـي فربَّ لائمةٍ سبقْ<br><br>ـي فربَّ لائمةٍ سبقْ<br><br>ـي فربَّ لائمةٍ سبقْ<br><br>ـي فربَّ لائمةٍ سبقْ<br><br>ـي فربَّ لائمةٍ سبقْ<br><br>خشيان يطوي منهُ جنـ<br><br>ـحُ الليل ما نشرَ العبقْ<br><br>ـحُ الليل ما نشرَ العبقْ<br><br>ـحُ الليل ما نشرَ العبقْ<br><br>ـحُ الليل ما نشرَ العبقْ<br><br>ـحُ الليل ما نشرَ العبقْ<br><br>قصيدة مطر ناعم في خريف بعيد للشاعر محمود درويش<br><br>مَطَر ناعمٌ في خريف بعيدْ<br><br>والعصافير زرقاءُ.. زرقاءُ<br><br>والأرض عيد.<br><br>لا تقولي أنا غيمة في المطارْ<br><br>فأنا لا أريدْ<br><br>من بلادي التي سقطتْ من زجاج القطار<br><br>غير منديل أُمي<br><br>وأسباب موت جديد.<br><br>مطر ناعم في خريف غريبْ<br><br>والشبابيك بيضاءُ... بيضاءُ<br><br>والشمسُ بيّارة في المغيب<br><br>وأنا برتقالٌ سليب,<br><br>فلماذا تفرّين من جَسَدي<br><br>وأنا لا أُريد<br><br>من بلاد السكاكين والعندليب<br><br>غير منديل أُمي<br><br>وأسباب موت جديد<br><br>مطر ناعم في خريف حزين<br><br>والمواعيد خضراءُ... خضراءُ<br><br>والشمسُ طين<br><br>لا تقولي رأيناك في مصرع الياسمين<br><br>كان وجهي مساء<br><br>وموتي جَنين<br><br>وأنا لا أُريد<br><br>من بلادي التي نسيتْ لهجة الغائبين<br><br>غير منديل أُمي<br><br>وأسباب موت جديد<br><br>مطر ناعم في خريف بعيد<br><br>والعصافير زرقاءُ... زرقاءُ<br><br>والأرض عيد.<br><br>والعصافير طارت إلى زمن لا يعود<br><br>وتريدين أن تعرفي وطني؟<br><br>والذي بيننا؟<br><br>وطني لذَّة في القيودْ<br><br>قُبلتي أرسلت في البريدْ<br><br>وأنا لا أُريد<br><br>من بلادي التي ذَبَحَتْنِي<br><br>غير منديل أُمي<br><br>وأسباب موت جديد...