خَليلَيَّ ما لِلآسِ يَعبَقُ نَشرُهُ<br><br><br>إِذا هَبَّ أَنفاسُ الرِياحِ العَواطِرِ<br><br><br>حَكى لَونُهُ أَصداغَ ريمٍ مُعَذَّرٍ<br><br><br>وَصورَتَهُ آذانَ خَيلٍ نَوافِرِ