يا آل بيت رسول الله حبكم<br>يقول الشافعي:<br><br>يا آلَ بَيتِ رَسولِ اللَهِ حُبَّكُمُ<br><br>فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ<br><br>فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ<br><br>فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ<br><br>فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ<br><br>فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ<br><br>يَكفيكُمُ مِن عَظيمِ الفَخرِ أَنَّكُمُ<br><br>مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ<br><br>مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ<br><br>مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ<br><br>مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ<br><br>مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ<br><br>منعنا الرسول رسول المليك<br>يقول أبو طالب:<br><br>مَنَعنا الرَسولَ رَسولَ المَليكِ<br><br>بِبيضٍ تَلَألأُ لمع البُروقِ<br><br>بِبيضٍ تَلَألأُ لمع البُروقِ<br><br>بِبيضٍ تَلَألأُ لمع البُروقِ<br><br>بِبيضٍ تَلَألأُ لمع البُروقِ<br><br>بِبيضٍ تَلَألأُ لمع البُروقِ<br><br>بِضَربٍ يُذَبِّبُ دونَ النِهابِ<br><br>حذارَ الوَثائِرِ وَالخَنفَقيقِ<br><br>حذارَ الوَثائِرِ وَالخَنفَقيقِ<br><br>حذارَ الوَثائِرِ وَالخَنفَقيقِ<br><br>حذارَ الوَثائِرِ وَالخَنفَقيقِ<br><br>حذارَ الوَثائِرِ وَالخَنفَقيقِ<br><br>أَذُبُّ وَأَحمي رَسولَ المَليكِ<br><br>حِمايَةَ حانٍ عَلَيهِ شَفيقِ<br><br>حِمايَةَ حانٍ عَلَيهِ شَفيقِ<br><br>حِمايَةَ حانٍ عَلَيهِ شَفيقِ<br><br>حِمايَةَ حانٍ عَلَيهِ شَفيقِ<br><br>حِمايَةَ حانٍ عَلَيهِ شَفيقِ<br><br>وَما إِن أَدُبُّ لِأَعدائِهِ<br><br>دَبيبَ البِكارِ حذارَ الفَنيقِ<br><br>دَبيبَ البِكارِ حذارَ الفَنيقِ<br><br>دَبيبَ البِكارِ حذارَ الفَنيقِ<br><br>دَبيبَ البِكارِ حذارَ الفَنيقِ<br><br>دَبيبَ البِكارِ حذارَ الفَنيقِ<br><br>وَلَكِن أَزيرُ لَهُم سامِياً<br><br>كَما زارَ لَيثٌ بِغيلٍ مَضيقِ<br><br>كَما زارَ لَيثٌ بِغيلٍ مَضيقِ<br><br>كَما زارَ لَيثٌ بِغيلٍ مَضيقِ<br><br>كَما زارَ لَيثٌ بِغيلٍ مَضيقِ<br><br>كَما زارَ لَيثٌ بِغيلٍ مَضيقِ<br><br>وكنى الرسول عن الجواب تظرفا<br>يقول أبو فراس الحمداني:<br><br>وَكَنى الرَسولُ عَنِ الجَوابِ تَظَرُّفاً<br><br>وَلَئِن كَنى فَلَقَد عَلِمنا ماعَنى<br><br>وَلَئِن كَنى فَلَقَد عَلِمنا ماعَنى<br><br>وَلَئِن كَنى فَلَقَد عَلِمنا ماعَنى<br><br>وَلَئِن كَنى فَلَقَد عَلِمنا ماعَنى<br><br>وَلَئِن كَنى فَلَقَد عَلِمنا ماعَنى<br><br>قُل يا رَسولُ وَلا تُحاشِ فَإِنَّهُ<br><br>لا بُدَّ مِنهُ أَساءَ بي أَم أَحسَنا<br><br>لا بُدَّ مِنهُ أَساءَ بي أَم أَحسَنا<br><br>لا بُدَّ مِنهُ أَساءَ بي أَم أَحسَنا<br><br>لا بُدَّ مِنهُ أَساءَ بي أَم أَحسَنا<br><br>لا بُدَّ مِنهُ أَساءَ بي أَم أَحسَنا<br><br>الذَنبُ لي فيما جَناهُ لِأَنَّني<br><br>مَكَّنتُهُ مِن مُهجَتي فَتَمَكَّنا<br><br>مَكَّنتُهُ مِن مُهجَتي فَتَمَكَّنا<br><br>مَكَّنتُهُ مِن مُهجَتي فَتَمَكَّنا<br><br>مَكَّنتُهُ مِن مُهجَتي فَتَمَكَّنا<br><br>مَكَّنتُهُ مِن مُهجَتي فَتَمَكَّنا<br><br>متى بالقرب يخبرني الرسول<br>يقول الشاب الظريف:<br><br>مَتى بِالقُرْبِ يُخْبرني الرَّسُولُ<br><br>وَيَسْمَحُ بِاللّقا دَهْرٌ بَخِيلُ<br><br>وَيَسْمَحُ بِاللّقا دَهْرٌ بَخِيلُ<br><br>وَيَسْمَحُ بِاللّقا دَهْرٌ بَخِيلُ<br><br>وَيَسْمَحُ بِاللّقا دَهْرٌ بَخِيلُ<br><br>وَيَسْمَحُ بِاللّقا دَهْرٌ بَخِيلُ<br><br>وَيَرْجِعُ فِيكَ سَتْرُ الحُبِّ جَهْراً<br><br>وَيُشفى مِنْكَ بِالوَصْلِ الغَليلُ<br><br>وَيُشفى مِنْكَ بِالوَصْلِ الغَليلُ<br><br>وَيُشفى مِنْكَ بِالوَصْلِ الغَليلُ<br><br>وَيُشفى مِنْكَ بِالوَصْلِ الغَليلُ<br><br>وَيُشفى مِنْكَ بِالوَصْلِ الغَليلُ<br><br>وِدَادٌ لاَ تُغيِّرهُ اللَّيالي<br><br>وَحُبٌّ لا يُنَهْنِههُ العَذولُ<br><br>وَحُبٌّ لا يُنَهْنِههُ العَذولُ<br><br>وَحُبٌّ لا يُنَهْنِههُ العَذولُ<br><br>وَحُبٌّ لا يُنَهْنِههُ العَذولُ<br><br>وَحُبٌّ لا يُنَهْنِههُ العَذولُ<br><br>وَعَهْدٌ كُنْتَ تَعْهَدهُ صَحيحٌ<br><br>وَقَلْبٌ كُنْتَ تَسْكُنُهُ عَليلُ<br><br>وَقَلْبٌ كُنْتَ تَسْكُنُهُ عَليلُ<br><br>وَقَلْبٌ كُنْتَ تَسْكُنُهُ عَليلُ<br><br>وَقَلْبٌ كُنْتَ تَسْكُنُهُ عَليلُ<br><br>وَقَلْبٌ كُنْتَ تَسْكُنُهُ عَليلُ<br><br>وَمَا بَيْنَ الضُّلوعِ إِلَيْكَ شَوْقٌ<br><br>تَزولُ الرّاسِياتُ وَلا يَزُولُ<br><br>تَزولُ الرّاسِياتُ وَلا يَزُولُ<br><br>تَزولُ الرّاسِياتُ وَلا يَزُولُ<br><br>تَزولُ الرّاسِياتُ وَلا يَزُولُ<br><br>تَزولُ الرّاسِياتُ وَلا يَزُولُ<br><br>أَلا يا ظاعِناً هَلْ مِنْ رُجُوعٍ<br><br>فَتَجْمَعُنَا المنازِلُ والطُّلولُ<br><br>فَتَجْمَعُنَا المنازِلُ والطُّلولُ<br><br>فَتَجْمَعُنَا المنازِلُ والطُّلولُ<br><br>فَتَجْمَعُنَا المنازِلُ والطُّلولُ<br><br>فَتَجْمَعُنَا المنازِلُ والطُّلولُ<br><br>فَقَدْ فَقَدَ الكرى جَفْنٌ قَريحٌ<br><br>وَقَدْ ألِفَ الضَّنَا جِسْمٌ نَحيلُ<br><br>وَقَدْ ألِفَ الضَّنَا جِسْمٌ نَحيلُ<br><br>وَقَدْ ألِفَ الضَّنَا جِسْمٌ نَحيلُ<br><br>وَقَدْ ألِفَ الضَّنَا جِسْمٌ نَحيلُ<br><br>وَقَدْ ألِفَ الضَّنَا جِسْمٌ نَحيلُ<br><br>وصبُّكَ قَدْ قَضَى شَوْقاً وَوَجْداً<br><br>يَكونُ لِوَجْهِكَ العُمْرُ الطَّويلُ<br><br>يَكونُ لِوَجْهِكَ العُمْرُ الطَّويلُ<br><br>يَكونُ لِوَجْهِكَ العُمْرُ الطَّويلُ<br><br>يَكونُ لِوَجْهِكَ العُمْرُ الطَّويلُ<br><br>يَكونُ لِوَجْهِكَ العُمْرُ الطَّويلُ<br><br>بطيبة رسم للرسول ومعهد<br>يقول شاعر الرسول حسان بن ثابت :<br><br>بَطَيبَةَ رَسمٌ لِلرَسولِ وَمَعهَدُ<br><br>مُنيرٌ وَقَد تَعفو الرُسومُ وَتَهمَدِ<br><br>مُنيرٌ وَقَد تَعفو الرُسومُ وَتَهمَدِ<br><br>مُنيرٌ وَقَد تَعفو الرُسومُ وَتَهمَدِ<br><br>مُنيرٌ وَقَد تَعفو الرُسومُ وَتَهمَدِ<br><br>مُنيرٌ وَقَد تَعفو الرُسومُ وَتَهمَدِ<br><br>وَلا تَمتَحي الآياتُ مِن دارِ حُرمَةٍ<br><br>بِها مِنبَرُ الهادي الَذي كانَ يَصعَدُ<br><br>بِها مِنبَرُ الهادي الَذي كانَ يَصعَدُ<br><br>بِها مِنبَرُ الهادي الَذي كانَ يَصعَدُ<br><br>بِها مِنبَرُ الهادي الَذي كانَ يَصعَدُ<br><br>بِها مِنبَرُ الهادي الَذي كانَ يَصعَدُ<br><br>وَواضِحُ آثارٍ وَباقي مَعالِمٍ<br><br>وَرَبعٌ لَهُ فيهِ مُصَلّى وَمَسجِدُ<br><br>وَرَبعٌ لَهُ فيهِ مُصَلّى وَمَسجِدُ<br><br>وَرَبعٌ لَهُ فيهِ مُصَلّى وَمَسجِدُ<br><br>وَرَبعٌ لَهُ فيهِ مُصَلّى وَمَسجِدُ<br><br>وَرَبعٌ لَهُ فيهِ مُصَلّى وَمَسجِدُ<br><br>بِها حُجُراتٌ كانَ يَنزِلُ وَسطَها<br><br>مِنَ اللَهِ نورٌ يُستَضاءُ وَيوقَدُ<br><br>مِنَ اللَهِ نورٌ يُستَضاءُ وَيوقَدُ<br><br>مِنَ اللَهِ نورٌ يُستَضاءُ وَيوقَدُ<br><br>مِنَ اللَهِ نورٌ يُستَضاءُ وَيوقَدُ<br><br>مِنَ اللَهِ نورٌ يُستَضاءُ وَيوقَدُ<br><br>مَعارِفُ لَم تُطمَس عَلى العَهدِ آيُها<br><br>أَتاها البِلى فَالآيُ مِنها تُجَدَّدُ<br><br>أَتاها البِلى فَالآيُ مِنها تُجَدَّدُ<br><br>أَتاها البِلى فَالآيُ مِنها تُجَدَّدُ<br><br>أَتاها البِلى فَالآيُ مِنها تُجَدَّدُ<br><br>أَتاها البِلى فَالآيُ مِنها تُجَدَّدُ<br><br>عَرِفتُ بِها رَسمَ الرَسولِ وَعَهدَهُ<br><br>وَقَبراً بِها واراهُ في التُربِ مُلحِدُ<br><br>وَقَبراً بِها واراهُ في التُربِ مُلحِدُ<br><br>وَقَبراً بِها واراهُ في التُربِ مُلحِدُ<br><br>وَقَبراً بِها واراهُ في التُربِ مُلحِدُ<br><br>وَقَبراً بِها واراهُ في التُربِ مُلحِدُ<br><br>ظَلَلتُ بِها أَبكي الرَسولِ فَأَسعَدَت<br><br>عُيونٌ وَمِثلاها مِنَ الجِنِّ تُسعَدُ<br><br>عُيونٌ وَمِثلاها مِنَ الجِنِّ تُسعَدُ<br><br>عُيونٌ وَمِثلاها مِنَ الجِنِّ تُسعَدُ<br><br>عُيونٌ وَمِثلاها مِنَ الجِنِّ تُسعَدُ<br><br>عُيونٌ وَمِثلاها مِنَ الجِنِّ تُسعَدُ<br><br>يُذَكِّرنَ آلاءَ الرَسولِ وَما أَرى<br><br>لَها مُحصِياً نَفسي فَنَفسي تَبَلَّدُ<br><br>لَها مُحصِياً نَفسي فَنَفسي تَبَلَّدُ<br><br>لَها مُحصِياً نَفسي فَنَفسي تَبَلَّدُ<br><br>لَها مُحصِياً نَفسي فَنَفسي تَبَلَّدُ<br><br>لَها مُحصِياً نَفسي فَنَفسي تَبَلَّدُ<br><br>مُفَجَّعَةً قَد شَفَّها فَقدُ أَحمَدٍ<br><br>فَظَلَّت لِآلاءِ الرَسولِ تُعَدِّدُ<br><br>فَظَلَّت لِآلاءِ الرَسولِ تُعَدِّدُ<br><br>فَظَلَّت لِآلاءِ الرَسولِ تُعَدِّدُ<br><br>فَظَلَّت لِآلاءِ الرَسولِ تُعَدِّدُ<br><br>فَظَلَّت لِآلاءِ الرَسولِ تُعَدِّدُ<br><br>وَما بَلَغَت مِن كُلِّ أَمرٍ عَشيرَهُ<br><br>وَلَكِن لِنَفسي بَعدُ ما قَد تَوَجَّدُ<br><br>وَلَكِن لِنَفسي بَعدُ ما قَد تَوَجَّدُ<br><br>وَلَكِن لِنَفسي بَعدُ ما قَد تَوَجَّدُ<br><br>وَلَكِن لِنَفسي بَعدُ ما قَد تَوَجَّدُ<br><br>وَلَكِن لِنَفسي بَعدُ ما قَد تَوَجَّدُ<br><br>أَطالَت وُقوفاً تَذرِفُ العَينُ جُهدَها<br><br>عَلى طَلَلِ القَبرِ الَذي فيهِ أَحمَدُ<br><br>عَلى طَلَلِ القَبرِ الَذي فيهِ أَحمَدُ<br><br>عَلى طَلَلِ القَبرِ الَذي فيهِ أَحمَدُ<br><br>عَلى طَلَلِ القَبرِ الَذي فيهِ أَحمَدُ<br><br>عَلى طَلَلِ القَبرِ الَذي فيهِ أَحمَدُ<br><br>فَبورِكتَ يا قَبرَ الرَسولِ وَبورِكَت<br><br>بِلادٌ ثَوى فيها الرَشيدُ المُسَدَّدُ<br><br>بِلادٌ ثَوى فيها الرَشيدُ المُسَدَّدُ<br><br>بِلادٌ ثَوى فيها الرَشيدُ المُسَدَّدُ<br><br>بِلادٌ ثَوى فيها الرَشيدُ المُسَدَّدُ<br><br>بِلادٌ ثَوى فيها الرَشيدُ المُسَدَّدُ<br><br>وَبورِكَ لَحدٌ مِنكَ ضُمِّنَ طَيِّباً<br><br>عَلَيهِ بِناءٌ مِن صَفيحٍ مُنَضَّدُ<br><br>عَلَيهِ بِناءٌ مِن صَفيحٍ مُنَضَّدُ<br><br>عَلَيهِ بِناءٌ مِن صَفيحٍ مُنَضَّدُ<br><br>عَلَيهِ بِناءٌ مِن صَفيحٍ مُنَضَّدُ<br><br>عَلَيهِ بِناءٌ مِن صَفيحٍ مُنَضَّدُ<br><br>تَهيلُ عَلَيهِ التُربَ أَيدٍ وَأَعيُنٌ<br><br>عَلَيهِ وَقَد غارَت بِذَلِكَ أَسعُدُ<br><br>عَلَيهِ وَقَد غارَت بِذَلِكَ أَسعُدُ<br><br>عَلَيهِ وَقَد غارَت بِذَلِكَ أَسعُدُ<br><br>عَلَيهِ وَقَد غارَت بِذَلِكَ أَسعُدُ<br><br>عَلَيهِ وَقَد غارَت بِذَلِكَ أَسعُدُ<br><br>لَقَد غَيَّبوا حِلماً وَعِلماً وَرَحمَةً<br><br>عَشِيَّةَ عَلَّوهُ الثَرى لا يُوَسَّدُ<br><br>عَشِيَّةَ عَلَّوهُ الثَرى لا يُوَسَّدُ<br><br>عَشِيَّةَ عَلَّوهُ الثَرى لا يُوَسَّدُ<br><br>عَشِيَّةَ عَلَّوهُ الثَرى لا يُوَسَّدُ<br><br>عَشِيَّةَ عَلَّوهُ الثَرى لا يُوَسَّدُ<br><br>وَراحوا بِحُزنٍ لَيسَ فيهِم نَبيُّهُم<br><br>وَقَد وَهَنَت مِنهُم ظُهورٌ وَأَعضُدُ<br><br>وَقَد وَهَنَت مِنهُم ظُهورٌ وَأَعضُدُ<br><br>وَقَد وَهَنَت مِنهُم ظُهورٌ وَأَعضُدُ<br><br>وَقَد وَهَنَت مِنهُم ظُهورٌ وَأَعضُدُ<br><br>وَقَد وَهَنَت مِنهُم ظُهورٌ وَأَعضُدُ<br><br>يُبَكّونَ مَن تَبكي السَمَواتُ يَومَهُ<br><br>وَمَن قَد بَكَتهُ الأَرضُ فَالناسُ أَكمَدُ<br><br>وَمَن قَد بَكَتهُ الأَرضُ فَالناسُ أَكمَدُ<br><br>وَمَن قَد بَكَتهُ الأَرضُ فَالناسُ أَكمَدُ<br><br>وَمَن قَد بَكَتهُ الأَرضُ فَالناسُ أَكمَدُ<br><br>وَمَن قَد بَكَتهُ الأَرضُ فَالناسُ أَكمَدُ<br><br>وَهَل عَدَلَت يَوماً رَزِيَّةُ هالِكٍ<br><br>رَزِيَّةَ يَومٍ ماتَ فيهِ مُحَمَّدُ<br><br>رَزِيَّةَ يَومٍ ماتَ فيهِ مُحَمَّدُ<br><br>رَزِيَّةَ يَومٍ ماتَ فيهِ مُحَمَّدُ<br><br>رَزِيَّةَ يَومٍ ماتَ فيهِ مُحَمَّدُ<br><br>رَزِيَّةَ يَومٍ ماتَ فيهِ مُحَمَّدُ<br><br>تَقَطَّعَ فيهِ مُنزَلُ الوَحيِ عَنهُمُ<br><br>وَقَد كانَ ذا نورٍ يَغورُ وَيُنجِدُ<br><br>وَقَد كانَ ذا نورٍ يَغورُ وَيُنجِدُ<br><br>وَقَد كانَ ذا نورٍ يَغورُ وَيُنجِدُ<br><br>وَقَد كانَ ذا نورٍ يَغورُ وَيُنجِدُ<br><br>وَقَد كانَ ذا نورٍ يَغورُ وَيُنجِدُ<br><br>يَدُلُّ عَلى الرَحمَنِ مَن يَقتَدي بِهِ<br><br>وَيُنقِذُ مِن هَولِ الخَزايا وَيُرشِدُ<br><br>وَيُنقِذُ مِن هَولِ الخَزايا وَيُرشِدُ<br><br>وَيُنقِذُ مِن هَولِ الخَزايا وَيُرشِدُ<br><br>وَيُنقِذُ مِن هَولِ الخَزايا وَيُرشِدُ<br><br>وَيُنقِذُ مِن هَولِ الخَزايا وَيُرشِدُ<br><br>إِمامٌ لَهُم يَهديهِمُ الحَقَّ جاهِداً<br><br>:مُعَلِّمُ صِدقٍ إِن يُطيعوهُ يَسعَدوا<br><br>:مُعَلِّمُ صِدقٍ إِن يُطيعوهُ يَسعَدوا<br><br>:مُعَلِّمُ صِدقٍ إِن يُطيعوهُ يَسعَدوا<br><br>:مُعَلِّمُ صِدقٍ إِن يُطيعوهُ يَسعَدوا<br><br>عَفُوٌّ عَنِ الزَلّاتِ يَقبَلُ عُذرَهُم<br><br>وَإِن يُحسِنوا فَاللَهُ بِالخَيرِ أَجوَدُ<br><br>وَإِن يُحسِنوا فَاللَهُ بِالخَيرِ أَجوَدُ<br><br>وَإِن يُحسِنوا فَاللَهُ بِالخَيرِ أَجوَدُ<br><br>وَإِن يُحسِنوا فَاللَهُ بِالخَيرِ أَجوَدُ<br><br>وَإِن يُحسِنوا فَاللَهُ بِالخَيرِ أَجوَدُ<br><br>وَإِن نابَ أَمرٌ لَم يَقوموا بِحَملِهِ<br><br>فَمِن عِندِهِ تَيسيرُ ما يَتَشَدَّدُ<br><br>فَمِن عِندِهِ تَيسيرُ ما يَتَشَدَّدُ<br><br>فَمِن عِندِهِ تَيسيرُ ما يَتَشَدَّدُ<br><br>فَمِن عِندِهِ تَيسيرُ ما يَتَشَدَّدُ<br><br>فَمِن عِندِهِ تَيسيرُ ما يَتَشَدَّدُ<br><br>فَبينا هُمُ في نِعمَةِ اللَهِ وَسطَهُم<br><br>دَليلٌ بِهِ نَهجُ الطَريقَةِ يُقصَدُ<br><br>دَليلٌ بِهِ نَهجُ الطَريقَةِ يُقصَدُ<br><br>دَليلٌ بِهِ نَهجُ الطَريقَةِ يُقصَدُ<br><br>دَليلٌ بِهِ نَهجُ الطَريقَةِ يُقصَدُ<br><br>دَليلٌ بِهِ نَهجُ الطَريقَةِ يُقصَدُ<br><br>عَزيزٌ عَلَيهِ أَن يَجوروا عَنِ الهُدى<br><br>حَريصٌ عَلى أَن يَستَقيموا وَيَهتَدوا<br><br>حَريصٌ عَلى أَن يَستَقيموا وَيَهتَدوا<br><br>حَريصٌ عَلى أَن يَستَقيموا وَيَهتَدوا<br><br>حَريصٌ عَلى أَن يَستَقيموا وَيَهتَدوا<br><br>حَريصٌ عَلى أَن يَستَقيموا وَيَهتَدوا<br><br>عَطوفٌ عَلَيهِم لا يُثَنّي جَناحَهُ<br><br>إِلى كَنَفٍ يَحنو عَلَيهِم وَيَمهَدُ<br><br>إِلى كَنَفٍ يَحنو عَلَيهِم وَيَمهَدُ<br><br>إِلى كَنَفٍ يَحنو عَلَيهِم وَيَمهَدُ<br><br>إِلى كَنَفٍ يَحنو عَلَيهِم وَيَمهَدُ<br><br>إِلى كَنَفٍ يَحنو عَلَيهِم وَيَمهَدُ<br><br>فَبَينا هُمُ في ذَلِكَ النورِ إِذ غَدا<br><br>إِلى نورِهِم سَهمٌ مِنَ المَوتِ مُقصَدُ<br><br>إِلى نورِهِم سَهمٌ مِنَ المَوتِ مُقصَدُ<br><br>إِلى نورِهِم سَهمٌ مِنَ المَوتِ مُقصَدُ<br><br>إِلى نورِهِم سَهمٌ مِنَ المَوتِ مُقصَدُ<br><br>إِلى نورِهِم سَهمٌ مِنَ المَوتِ مُقصَدُ<br><br>فَأَصبَحَ مَحموداً إِلى اللَهِ راجِعاً<br><br>يُبكيهِ حَقُّ المُرسِلاتِ وَيُحمَدُ<br><br>يُبكيهِ حَقُّ المُرسِلاتِ وَيُحمَدُ<br><br>يُبكيهِ حَقُّ المُرسِلاتِ وَيُحمَدُ<br><br>يُبكيهِ حَقُّ المُرسِلاتِ وَيُحمَدُ<br><br>يُبكيهِ حَقُّ المُرسِلاتِ وَيُحمَدُ<br><br>وَأَمسَت بِلادُ الحُرمَ وَحشاً بِقاعُها<br><br>لِغَيبَةِ ما كانَت مِنَ الوَحيِ تَعهَدُ<br><br>لِغَيبَةِ ما كانَت مِنَ الوَحيِ تَعهَدُ<br><br>لِغَيبَةِ ما كانَت مِنَ الوَحيِ تَعهَدُ<br><br>لِغَيبَةِ ما كانَت مِنَ الوَحيِ تَعهَدُ<br><br>لِغَيبَةِ ما كانَت مِنَ الوَحيِ تَعهَدُ<br><br>قِفاراً سِوى مَعمورَةِ اللَحدِ ضافَها<br><br>فَقيدٌ تُبَكّيهِ بَلاطٌ وَغَرقَدُ<br><br>فَقيدٌ تُبَكّيهِ بَلاطٌ وَغَرقَدُ<br><br>فَقيدٌ تُبَكّيهِ بَلاطٌ وَغَرقَدُ<br><br>فَقيدٌ تُبَكّيهِ بَلاطٌ وَغَرقَدُ<br><br>فَقيدٌ تُبَكّيهِ بَلاطٌ وَغَرقَدُ<br><br>وَمَسجِدُهُ فَالموحِشاتُ لِفَقدِهِ<br><br>خَلاءٌ لَهُ فيهِ مَقامٌ وَمَقعَدُ<br><br>خَلاءٌ لَهُ فيهِ مَقامٌ وَمَقعَدُ<br><br>خَلاءٌ لَهُ فيهِ مَقامٌ وَمَقعَدُ<br><br>خَلاءٌ لَهُ فيهِ مَقامٌ وَمَقعَدُ<br><br>خَلاءٌ لَهُ فيهِ مَقامٌ وَمَقعَدُ<br><br>وَبِالجَمرَةِ الكُبرى لَهُ ثَمَّ أَوحَشَت<br><br>دِيارٌ وَعَرصاتٌ وَرَبعٌ وَمَولِدُ<br><br>دِيارٌ وَعَرصاتٌ وَرَبعٌ وَمَولِدُ<br><br>دِيارٌ وَعَرصاتٌ وَرَبعٌ وَمَولِدُ<br><br>دِيارٌ وَعَرصاتٌ وَرَبعٌ وَمَولِدُ<br><br>دِيارٌ وَعَرصاتٌ وَرَبعٌ وَمَولِدُ<br><br>فَبَكّي رَسولَ اللَهِ يا عَينُ عَبرَةً<br><br>وَلا أَعرِفَنكِ الدَهرَ دَمعَكِ يَجمَدُ<br><br>وَلا أَعرِفَنكِ الدَهرَ دَمعَكِ يَجمَدُ<br><br>وَلا أَعرِفَنكِ الدَهرَ دَمعَكِ يَجمَدُ<br><br>وَلا أَعرِفَنكِ الدَهرَ دَمعَكِ يَجمَدُ<br><br>وَلا أَعرِفَنكِ الدَهرَ دَمعَكِ يَجمَدُ<br><br>وَما لَكِ لا تَبكينَ ذا النِعمَةِ الَّتي<br><br>عَلى الناسِ مِنها سابِغٌ يَتَغَمَّدُ<br><br>عَلى الناسِ مِنها سابِغٌ يَتَغَمَّدُ<br><br>عَلى الناسِ مِنها سابِغٌ يَتَغَمَّدُ<br><br>عَلى الناسِ مِنها سابِغٌ يَتَغَمَّدُ<br><br>عَلى الناسِ مِنها سابِغٌ يَتَغَمَّدُ<br><br>فَجودي عَلَيهِ بِالدُموعِ وَأَعوِلي<br><br>لِفَقدِ الَذي لا مِثلُهُ الدَهرُ يوجَدُ<br><br>لِفَقدِ الَذي لا مِثلُهُ الدَهرُ يوجَدُ<br><br>لِفَقدِ الَذي لا مِثلُهُ الدَهرُ يوجَدُ<br><br>لِفَقدِ الَذي لا مِثلُهُ الدَهرُ يوجَدُ<br><br>لِفَقدِ الَذي لا مِثلُهُ الدَهرُ يوجَدُ<br><br>وَما فَقَدَ الماضونَ مِثلَ مُحَمَّدٍ<br><br>وَلا مِثلُهُ حَتّى القِيامَةِ يُفقَدُ<br><br>وَلا مِثلُهُ حَتّى القِيامَةِ يُفقَدُ<br><br>وَلا مِثلُهُ حَتّى القِيامَةِ يُفقَدُ<br><br>وَلا مِثلُهُ حَتّى القِيامَةِ يُفقَدُ<br><br>وَلا مِثلُهُ حَتّى القِيامَةِ يُفقَدُ<br><br>أَعَفَّ وَأَوفى ذِمَّةً بَعدَ ذِمَّةٍ<br><br>وَأَقرَبَ مِنهُ نايِلاً لا يُنَكَّدُ<br><br>وَأَقرَبَ مِنهُ نايِلاً لا يُنَكَّدُ<br><br>وَأَقرَبَ مِنهُ نايِلاً لا يُنَكَّدُ<br><br>وَأَقرَبَ مِنهُ نايِلاً لا يُنَكَّدُ<br><br>وَأَقرَبَ مِنهُ نايِلاً لا يُنَكَّدُ<br><br>وَأَبذَلَ مِنهُ لِلطَريفِ وَتالِدِ<br><br>إِذا ضَنَّ مِعطاءُ بِما كانَ يُتلَدُ<br><br>إِذا ضَنَّ مِعطاءُ بِما كانَ يُتلَدُ<br><br>إِذا ضَنَّ مِعطاءُ بِما كانَ يُتلَدُ<br><br>إِذا ضَنَّ مِعطاءُ بِما كانَ يُتلَدُ<br><br>إِذا ضَنَّ مِعطاءُ بِما كانَ يُتلَدُ<br><br>وَأَكرَمَ صيتاً في البُيوتِ إِذا اِنتَمى<br><br>وَأَكرَمَ جَدّاً أَبطَحيّاً يُسَوَّدُ<br><br>وَأَكرَمَ جَدّاً أَبطَحيّاً يُسَوَّدُ<br><br>وَأَكرَمَ جَدّاً أَبطَحيّاً يُسَوَّدُ<br><br>وَأَكرَمَ جَدّاً أَبطَحيّاً يُسَوَّدُ<br><br>وَأَكرَمَ جَدّاً أَبطَحيّاً يُسَوَّدُ<br><br>وَأَمنَعَ ذِرواتٍ وَأَثبَتَ في العُلى<br><br>دَعائِمَ عِزٍّ شامِخاتٍ تُشَيَّدُ<br><br>دَعائِمَ عِزٍّ شامِخاتٍ تُشَيَّدُ<br><br>دَعائِمَ عِزٍّ شامِخاتٍ تُشَيَّدُ<br><br>دَعائِمَ عِزٍّ شامِخاتٍ تُشَيَّدُ<br><br>دَعائِمَ عِزٍّ شامِخاتٍ تُشَيَّدُ<br><br>وَأَثبَتَ فَرعاً في الفُروعِ وَمَنبِتاً<br><br>وَعوداً غَذاهُ المُزنُ فَالعودُ أَغيَدُ<br><br>وَعوداً غَذاهُ المُزنُ فَالعودُ أَغيَدُ<br><br>وَعوداً غَذاهُ المُزنُ فَالعودُ أَغيَدُ<br><br>وَعوداً غَذاهُ المُزنُ فَالعودُ أَغيَدُ<br><br>وَعوداً غَذاهُ المُزنُ فَالعودُ أَغيَدُ<br><br>يا رسول الله هذي أجملي<br>يقول اللواح:<br><br>يا رسول اللَه هذي أجملي<br><br>عقلت عند حماك المعقل<br><br>عقلت عند حماك المعقل<br><br>عقلت عند حماك المعقل<br><br>عقلت عند حماك المعقل<br><br>عقلت عند حماك المعقل<br><br>يا رسول اللَه كم كلفتها<br><br>لك تطوي مجهلاً في مجهل<br><br>لك تطوي مجهلاً في مجهل<br><br>لك تطوي مجهلاً في مجهل<br><br>لك تطوي مجهلاً في مجهل<br><br>لك تطوي مجهلاً في مجهل<br><br>يا رسول اللَه كم أودعتها<br><br>وهي سر قلب ليلٍ أليل<br><br>وهي سر قلب ليلٍ أليل<br><br>وهي سر قلب ليلٍ أليل<br><br>وهي سر قلب ليلٍ أليل<br><br>وهي سر قلب ليلٍ أليل<br><br>يا رسول اللَه كم صيرتها<br><br>سفناً تجري ببحر العسقل<br><br>سفناً تجري ببحر العسقل<br><br>سفناً تجري ببحر العسقل<br><br>سفناً تجري ببحر العسقل<br><br>سفناً تجري ببحر العسقل<br><br>يا رسول اللَه كم أوردتها<br><br>منهلاً مراً لعذب المنهل<br><br>منهلاً مراً لعذب المنهل<br><br>منهلاً مراً لعذب المنهل<br><br>منهلاً مراً لعذب المنهل<br><br>منهلاً مراً لعذب المنهل<br><br>يا رسول اللَه كم قد واصلت<br><br>غدواتٍ وضحى بالأصل<br><br>غدواتٍ وضحى بالأصل<br><br>غدواتٍ وضحى بالأصل<br><br>غدواتٍ وضحى بالأصل<br><br>غدواتٍ وضحى بالأصل<br><br>يا رسول اللَه كانت لدنة<br><br>فغدت مثل الشنان الفحل<br><br>فغدت مثل الشنان الفحل<br><br>فغدت مثل الشنان الفحل<br><br>فغدت مثل الشنان الفحل<br><br>فغدت مثل الشنان الفحل<br><br>يا رسول اللَه لما سمعت<br><br>فيك مدحي مرحت محرت بي تعتلي<br><br>فيك مدحي مرحت محرت بي تعتلي<br><br>فيك مدحي مرحت محرت بي تعتلي<br><br>فيك مدحي مرحت محرت بي تعتلي<br><br>فيك مدحي مرحت محرت بي تعتلي<br><br>يا رسول اللَه لما بركت<br><br>بعد أينٍ لك حسبي تجتلي<br><br>بعد أينٍ لك حسبي تجتلي<br><br>بعد أينٍ لك حسبي تجتلي<br><br>بعد أينٍ لك حسبي تجتلي<br><br>بعد أينٍ لك حسبي تجتلي<br><br>يا رسول اللَه سارت مرحاً<br><br>ووأنيخت وهي خوص المقل<br><br>ووأنيخت وهي خوص المقل<br><br>ووأنيخت وهي خوص المقل<br><br>ووأنيخت وهي خوص المقل<br><br>ووأنيخت وهي خوص المقل<br><br>يا رسول اللَه حبي قائدي<br><br>لك والسائق حسن الأمل<br><br>لك والسائق حسن الأمل<br><br>لك والسائق حسن الأمل<br><br>لك والسائق حسن الأمل<br><br>لك والسائق حسن الأمل<br><br>يا رسول اللَه يا مزمل<br><br>حبذا من مصطفى مزمل<br><br>حبذا من مصطفى مزمل<br><br>حبذا من مصطفى مزمل<br><br>حبذا من مصطفى مزمل<br><br>حبذا من مصطفى مزمل<br><br>يا رسول اللَه يا مولى الورى<br><br>خير حاف كان أو منتعل<br><br>خير حاف كان أو منتعل<br><br>خير حاف كان أو منتعل<br><br>خير حاف كان أو منتعل<br><br>خير حاف كان أو منتعل<br><br>يا رسول اللَه لولاك لما<br><br>كون الكونين مولانا العلي<br><br>كون الكونين مولانا العلي<br><br>كون الكونين مولانا العلي<br><br>كون الكونين مولانا العلي<br><br>كون الكونين مولانا العلي<br><br>يا رسول اللَه لولاك لما<br><br>محي الشرق ولا الآي تلي<br><br>محي الشرق ولا الآي تلي<br><br>محي الشرق ولا الآي تلي<br><br>محي الشرق ولا الآي تلي<br><br>محي الشرق ولا الآي تلي<br><br>يا رسول اللَه لولاك لما<br><br>جنة كانت لأواهٍ ولي<br><br>جنة كانت لأواهٍ ولي<br><br>جنة كانت لأواهٍ ولي<br><br>جنة كانت لأواهٍ ولي<br><br>جنة كانت لأواهٍ ولي<br><br>يا رسول اللَه لولاك لما<br><br>أمهل العاصي وبالنار صلي<br><br>أمهل العاصي وبالنار صلي<br><br>أمهل العاصي وبالنار صلي<br><br>أمهل العاصي وبالنار صلي<br><br>أمهل العاصي وبالنار صلي<br><br>يا رسول اللَه لولاك فما<br><br>من نبيٍّ ورسول مرسل<br><br>من نبيٍّ ورسول مرسل<br><br>من نبيٍّ ورسول مرسل<br><br>من نبيٍّ ورسول مرسل<br><br>من نبيٍّ ورسول مرسل<br><br>يا رسول اللَه لولاك على ال<br><br>أنبياء الكتب لما تنزل<br><br>أنبياء الكتب لما تنزل<br><br>أنبياء الكتب لما تنزل<br><br>أنبياء الكتب لما تنزل<br><br>أنبياء الكتب لما تنزل<br><br>يا رسول اللَه أنت الآخر ال<br><br>أول أكرم بالأخير الأول<br><br>أول أكرم بالأخير الأول<br><br>أول أكرم بالأخير الأول<br><br>أول أكرم بالأخير الأول<br><br>أول أكرم بالأخير الأول<br><br>يا رسول اللَه يا من فضله<br><br>سابق وهو ختام الرسل<br><br>سابق وهو ختام الرسل<br><br>سابق وهو ختام الرسل<br><br>سابق وهو ختام الرسل<br><br>سابق وهو ختام الرسل<br><br>يا رسول اللَه يا من كفه<br><br>سبحت فيه صلاد الجندل<br><br>سبحت فيه صلاد الجندل<br><br>سبحت فيه صلاد الجندل<br><br>سبحت فيه صلاد الجندل<br><br>سبحت فيه صلاد الجندل<br><br>يا رسول اللَه يا من قد جرى<br><br>بيديه الماء جري الجددول<br><br>بيديه الماء جري الجددول<br><br>بيديه الماء جري الجددول<br><br>بيديه الماء جري الجددول<br><br>بيديه الماء جري الجددول<br><br>يا رسول اللَه يا من جاءه<br><br>ناطقاً في الحال فحل الإبل<br><br>ناطقاً في الحال فحل الإبل<br><br>ناطقاً في الحال فحل الإبل<br><br>ناطقاً في الحال فحل الإبل<br><br>ناطقاً في الحال فحل الإبل<br><br>يا رسول اللَه يا من يده<br><br>عمت السهل وأهل الجبل<br><br>عمت السهل وأهل الجبل<br><br>عمت السهل وأهل الجبل<br><br>عمت السهل وأهل الجبل<br><br>عمت السهل وأهل الجبل