لئنْ كانَ يهديني الغُلامُ لوجهتي<br><br><br>ويقتادُ في السير إذْ أنا راكبُ<br><br><br>لقد يَستضيءُ القومُ بي في أمورهم<br><br><br>ويخبو ضياءُ العين والرأيُ ثاقبُ