الأصل في المسلم أن يؤدّي الصلاة على هيئتها الصحيحة في وقتها المحدّد شرعاً؛ حيث يقول المولى سبحانه: (إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا)، وإنْ حصل وفاته شيءٌ منها؛ فبيان الحكم الشرعي في المسألة كما يأتي:
بيّن أهل العلم والاختصاص عدّة أحكامٍ تتعلّق بقضاء الصلاة، وفيما يأتي تفصيل البعض منها:
قسّم أهل الفقه مسألة قضاء الصلوات إلى حالتين يختلف الحكم تبعاً لحالة كلٍّ منهما، وبيان ذلك فيما يأتي:
موسوعة موضوع