يُقاس ضغط الدم بوحدة يُطلق عليها اسم ملليمتر زئبق، ويقاس في حالة استرخاء الإنسان، حيث نجد إنّ القياس الطبيعي لضغط الدم الانقباضي للإنسان البالغ متوسّط العمر، يتراوح ما بين 90 و 140 ملليمتر زئبق، بينما يتراوح ضغط الدم الانبساطي ما بين 60 و90 ملليمتر زئبق، أي أنّ المتوسّط هو 120 ملليمتر زئبق للضغط الانقباضي، و 80 ملليمتر زئبق للانبساطي.
وبشكلٍ عام يتمّ قراءة متوسّط قياس ضغط الدم بالشكل 80 / 120 ملليمتر زئبق، ويُسمّيه عامّة الناس 120 فوق 80، أو 120 على 80 ملليمتر زئبق، علماً أنّ قيم ضغط الدم عادةً تُعطى بقيم زوجيّة، ولقياس ضغط الدم يُستخدم جهاز يُسمّى جهاز قياس الضغط.
هو جهاز طبّي يُستخدم لقياس ضغط الدم، ويتكوّن من سوار قابل للنفخ؛ للحد من تدفّق الدم، ومقياس ضغط زئبقي ميكانيكي، ومنفاخ، وصمّام تحكّم، وأنواعه متنوّعة أهمّها ما يأتي:
وتأتي مع منفاخ يدوي أو أوتوماتيكي وتسمّى الإلكترونيّة، وتتميّز بأنّها سهلة التشغيل، وعمليّة في البيئات الصاخبة، لكنّها يُمكن أن تزوّدنا بقراءات غير دقيقة؛ لأنّها في الواقع لا تقيس ضغط الدم، وإنما تقيس الذبذبات، وتشتق منها قيم الضغط الانبساطي والانقباضي، وهي غير مفيدة في الظروف الاستثنائيّة التي ليست مصمّمة لاستخدامها مثل: تسمّم الحمل، وتصلّب الشرايين، والنبض المفارق.
وهي أجهزة رقميّة محمولة مع مقياس الضغط من خلال الإصبع، ومنفاخ أوتوماتيكي، وهذا النوع هو الأسهل والأخف، على الرغم من أنّها أقل دقّة مقارنة مع غيرها من الأجهزة.
وتستخدم بواسطة شخص متدرّب، وتعتبر المقاييس الزئبقيّة القاعدة الذهبيّة والأصح للقياس؛ لأن قياسها مطلق، ويتطلّب إعادة المعايرة، ولهذا فإنّها تُستخدم بكثرة في التجارب السريريّة للمستحضرات الصيدلانيّة، وللتقييمات السريريّة، بتحديد ضغط الدم للمرضى، خاصّة إذا كان لديهم نسبة مخاطر عالية، مثل النساء الحوامل، ومن الجدير ذكره أنّ الأنواع الميكانيكيّة السائلة شائعة الاستخدام، ولكن ينبغي أن تكون معايرة ضد مقياس ضغط الدم الزئبقي.
يُمكن قياس ضغط الدم من خلال الطريقة القديمة والشائعة في الطب الصيني، فكل ما نحتاج إليه هو شريط قياس، وحلقة أو خاتم، ويتم قراءة الضغط الانبساطي من خلال الخطوات الآتية:
يُقاس ضغط الدم بوحدة يُطلق عليها اسم ملليمتر زئبق، ويقاس في حالة استرخاء الإنسان، حيث نجد إنّ القياس الطبيعي لضغط الدم الانقباضي للإنسان البالغ متوسّط العمر، يتراوح ما بين 90 و 140 ملليمتر زئبق، بينما يتراوح ضغط الدم الانبساطي ما بين 60 و90 ملليمتر زئبق، أي أنّ المتوسّط هو 120 ملليمتر زئبق للضغط الانقباضي، و 80 ملليمتر زئبق للانبساطي.
وبشكلٍ عام يتمّ قراءة متوسّط قياس ضغط الدم بالشكل 80 / 120 ملليمتر زئبق، ويُسمّيه عامّة الناس 120 فوق 80، أو 120 على 80 ملليمتر زئبق، علماً أنّ قيم ضغط الدم عادةً تُعطى بقيم زوجيّة، ولقياس ضغط الدم يُستخدم جهاز يُسمّى جهاز قياس الضغط.
هو جهاز طبّي يُستخدم لقياس ضغط الدم، ويتكوّن من سوار قابل للنفخ؛ للحد من تدفّق الدم، ومقياس ضغط زئبقي ميكانيكي، ومنفاخ، وصمّام تحكّم، وأنواعه متنوّعة أهمّها ما يأتي:
وتأتي مع منفاخ يدوي أو أوتوماتيكي وتسمّى الإلكترونيّة، وتتميّز بأنّها سهلة التشغيل، وعمليّة في البيئات الصاخبة، لكنّها يُمكن أن تزوّدنا بقراءات غير دقيقة؛ لأنّها في الواقع لا تقيس ضغط الدم، وإنما تقيس الذبذبات، وتشتق منها قيم الضغط الانبساطي والانقباضي، وهي غير مفيدة في الظروف الاستثنائيّة التي ليست مصمّمة لاستخدامها مثل: تسمّم الحمل، وتصلّب الشرايين، والنبض المفارق.
وهي أجهزة رقميّة محمولة مع مقياس الضغط من خلال الإصبع، ومنفاخ أوتوماتيكي، وهذا النوع هو الأسهل والأخف، على الرغم من أنّها أقل دقّة مقارنة مع غيرها من الأجهزة.
وتستخدم بواسطة شخص متدرّب، وتعتبر المقاييس الزئبقيّة القاعدة الذهبيّة والأصح للقياس؛ لأن قياسها مطلق، ويتطلّب إعادة المعايرة، ولهذا فإنّها تُستخدم بكثرة في التجارب السريريّة للمستحضرات الصيدلانيّة، وللتقييمات السريريّة، بتحديد ضغط الدم للمرضى، خاصّة إذا كان لديهم نسبة مخاطر عالية، مثل النساء الحوامل، ومن الجدير ذكره أنّ الأنواع الميكانيكيّة السائلة شائعة الاستخدام، ولكن ينبغي أن تكون معايرة ضد مقياس ضغط الدم الزئبقي.
يُمكن قياس ضغط الدم من خلال الطريقة القديمة والشائعة في الطب الصيني، فكل ما نحتاج إليه هو شريط قياس، وحلقة أو خاتم، ويتم قراءة الضغط الانبساطي من خلال الخطوات الآتية: