كلام حزين عن اليتيم.
أقوال عن اليتيم
-
ليست هناك حاجة أبداً لنصح يتيم بعدم البكاء.
-
خلال المعاناة يحوّل اليتيم قلبه نحو الله.
-
اتق الله حيثما كنت، ولا تستقوي على يتيم، أو مسكين.
-
خير بيت فيه يتيم يُحسن إليه.
-
أجود الناس من جاد من قلة، وصان وجه اليتيم عن المذلة.
-
تتحسر الخادمة في الصبح ويتحسر اليتيم في المساء.
-
تربية اليتيم تتطلب قلباً صابراً.
-
يتيم الأم يقطع بنفسه حبله السري، فهو قد وُلد على هذه الحياة وحيداً.
-
الغني لديه أب، ولكن الفقير يتيم.
-
الإحسان إلى اليتيم يفتح أبواب الجنان.
-
المحسن للأيتام حيّ، وإن نقل إلى منازل الأموات.
-
أتحب أن يلين قلبك وتدرك حاجتك؟ ارحم اليتيم، احسن إليه، وامسح رأسه وأطعمه من طعامك يلن قلبك وتدرك حاجتك.
أقوال وحكم عن حقوق اليتيم
-
أظلم الناس عند الله اللئيم سارق حق اليتيم.
-
من حق اليتيم في أخذ ميراثه من مال والديه كاملاً دون أن ينقص منه شيئاً.
-
من حق اليتيم على من يكفله أن يقدموا له العون و المساعدة دون أي جفاء أو اعتداء.
-
من حق اليتيم العيش وسط بيئة عادلة بعيدة عن الجور، والظلم، والتفرقة سواء بسبب الجنس أم العرق أم العائلة.
-
من حق اليتيم في التربية والتعليم ليكون عضواً نافعاً في المجتمع مستقبلاً، قادراً على الاعتماد على نفسه.
-
من حق اليتيم توفير حياة كريمة له في المأكل والمشرب، إضافة إلى حقهم في المأوى دون أن يُحرم من شيء.
أقوال وحكم حزينة عن اليتيم
-
دموع اليتيم هي درر الله.
-
ولد بدون أب نصف يتيم، ولد بدون أم يتيم كامل.
-
حزني حزن الغريب إذا الليــل أتى، واليتيم في يوم عيد.
-
إلى كل من لديه قلب ينبض حاول معنا إسعاد قلب يتيم.
-
الدال على الخير في الرفق بضعف يتيم و مسح دمعته، له أجر كفاعله.
-
ما أصعب العالم عندما يواجهه اليتيم بمفرده.
-
اليتيم عندما يفقد أمه أو أبيه يفقد ابتسامته، ويفقد الأمان في حياته.
-
ما أصعب فراق أحد الوالدين ...يجعل القلب يعتصر ألماً حيث لا لقاء بعده إلا في عالم الأحلام.
-
أصعب أنواع الحرمان هو فقدان حضن الأمن الدافىء، حيث بعد فقدانها يفقد اليتيم الحب الحقيقي الوحيد في حياته.
-
اليتيم لا يعرف أبداً الفرح.
-
قلب اليتيم يدوم فيه فراغ إلى الأبد.
-
ما أصعب استضعاف اليتيم وقهره لأنه لا سند وراءه.
أبيات شعرية عن اليتيم
هناك العديد من الأبيات الشعرية والقصائد عن اليتيم منها:
-
يقول الشاعر محمد بن علي السنوسي في قصيدته اليتيم السعيـد:
راح يزهو عليه ثوب جديدُ
-
-
-
-
-
وعلى ثغره ابتسامٌ سعيدُ
(برعمٌ) من براعم الجيل ما زال
-
-
-
-
-
طرياً غُصينه الأملودُ
أيقظته أشعة (العيد) ينساب
-
-
-
-
-
على الكون فجرها المولودُ
فصحا تشرق البراءة في عينيه
-
-
-
-
-
والطهر والرضى والسعودُ
هبَّ من نومه يغني كما غنى
-
-
-
-
-
على الأيك بلبلٌ غرّيدُ
وارتدى ثوبه القشيب وهزت
-
-
-
-
-
قلبه الطاهر النقي البرودُ
فمضى يملأ الشوارع رقصاً
-
-
-
-
-
وغناءً يفيض منه الوجودُ
مرحاً ( في طفولة) يستحب الرقص
-
-
-
-
-
منها ويستلذّ النشيدُ
مرّ من جانبي يزقزق (كالعصفور)
-
-
-
-
-
في كل خطوةٍ تغريدُ
فهفت مهجتي إليه حناناً
-
-
-
-
-
أبوياً يضمه ويزيدُ
وتأملته ملياً وفي قلبي
-
-
-
-
-
سؤال به لساني يميدُ
وسألت الوليد في نشوةِ العيد
-
-
-
-
-
وقد سرّ بالسؤال الوليدُ
ابنُ من أنت يا بنيّ ؟ وأصغيت
-
-
-
-
-
إليه وبي اشتياق شديدُ
فرنا باسماً إليّ بعينٍ
-
-
-
-
-
شاع في لحظها الجوابُ السديدُ:
أنا يا سيدي (يتيم) ولكني
-
-
-
-
-
(سعيد) لا بائسٌ أو شريدُ
سكني وارفٌ ومائيَ مسكوبٌ
-
-
-
-
-
وزادي مرفَّهٌ منضودُ
وفؤادي تربُّه من يد العلم
-
-
-
-
-
يدٌ برَّة وقلبٌ ودودُ
فانتشى قلبي المغرد وانثالت
-
-
-
-
-
قوافيه واستفاض القصيدُ
-
تقول الشاعر فدوى طوقان في قصيدتها يتيم وأم:
هاضه الوهن ، وأعياه الألم
-
-
-
-
-
وسطا الضعف عليه والسقم
خاشع الأطراف من إعيائه
-
-
-
-
-
ما به يقلب كفّاً أو قدم
ساكن الأوصال إلا بصراً
-
-
-
-
-
زائغاً ، يطرف حيناً ، ويجم
ابن سبع برّح اليتيم به
-
-
-
-
-
رحمة الله له نضو يتم
كسرت من طرفه مسكنةٌ
-
-
-
-
-
لبست هيأته منذ انفطم
وا حناناه لأمٍ أيّمٍ
-
-
-
-
-
طوت النفس على خوف وغم
فنضت عنها الثياب السود ؛ لا
-
-
-
-
-
لا تظنوا جرحها الدامي التأم
بل لدفع الشؤم عن واحدها
-
-
-
-
-
يا لقلب الأم إن أشعر هم !
وبدت في اليبض من أثوابها
-
-
-
-
-
من رأى إحدى حمامات الحرم
عطفت من رحمة تحضنه
-
-
-
-
-
إنما دنيا اليتامى حضن أم
ومضت تمسح بالكف على
-
-
-
-
-
جبهةٍ رهن اشتعال وضرم
ولقد تندى فتخضّل له
-
-
-
-
-
وفرة ٌ مثل الظلام المدلهم
نظر الطفل اليها صامتاً
-
-
-
-
-
وبعينيه حديث وكلم . . .
ليت شعري ، ما به ؟ ما يبتغي
-
-
-
-
-
أبنفس الطفل سؤلٌ مكتتم ؟
لو أراد النجم لاحتالت له
-
-
-
-
-
كل سؤل هيّن ، مهما عظم
وحنت تسأل عن طلبته
-
-
-
-
-
فرنت عين له ، وافترّ فم . .
قال : يا أمي . واسأليه رجعةً
-
-
-
-
-
فلكم يفرح قلبي لو قدم !
ضمّت الطفل اليها بيدٍ
-
-
-
-
-
وبأخرى مسحت دمعاً سجم
عزّ ما يطلبه ، يا رحمتا
-
-
-
-
-
كيف تأتي برفات ورمم !؟
قلّب البؤس على أوجهه
-
-
-
-
-
لن ترى كاليتيم بؤساً محتكم
ينشأ الطفل ولا ركن له
-
-
-
-
-
ركنه من صغر السن انهدم
خائضاً في لجج العيش على
-
-
-
-
-
ضعفه ، والعيش بحر محتدم
تائهاً في ظلمٍ ما تنتهي
-
-
-
-
-
حائراً يخبط في تلك الظلم
ليس في الدنيا ولا في ناسها
-
-
-
-
-
فهو يحيا في وجود كالعدم