ننسى ويعطفنا الإخاء فنذكر
إنا لعمر اللائمين على الهوى
نرضي الأحبة لا نراقب بعدهم
يا من يحاول أن يغير عهدنا
الدهر يشهد والحوادث أننا
إخواننا الأدنون يجمع بيننا
يا أمة الإنجيل إنا أمة ٌ
درجت على ذممٍ خوالد لم تزل
لو تسألين وما بنا من ريبة ٍ
لأجابك الفاروق عنا وانبرى
لبيك من داعٍ يناشد أخوة ً
لبيك مصر فكلنا لك طائع
لا تجهل الأعياد حين نقيمها