كلمات اغنية طيارة مصطفى قمر.
كان فيه مره طفل صغير كان فيه مره ايه
واقف بيطير طيرته والفرحه في عنيه
كان فيه مره طفل صغير كان فيه مره ايه
واقف بيطير طيرته والفرحه في عنيه
لفت بيه الدنيا ودارت اخاذت قلبه معاها وطارت
لفت بيه الدنيا ودارت اخاذت قلبه معاها وطارت
هوب اتقطع الحبل وضاعت لكن الفرحه في قلبه ما ضاعت
اصله اتعلم ازاى يحلم ويلون ايامه ويرسم احلامه بايديه
احلامه بايديه والضحكه في عنيه والضحكه في عنيه احلامه بايديه
حياة مصطفى قمر
مغني مصري ولد في الأسكندرية في 22/9/1966، أحبّ الموسيقى منذ هو كان
طفل صغير، هو أهدى في لعب الموهبة، هو كان يؤدّي العود متى هو كان في
المدرسة، ويوم واحد أبّيه إشتراه جيتار من البحّار الإسباني، الذي ثبّت
وتعلّم اللعب، هذا كان بداية صداقته بالجيتار. ثمّ مصطفى تعلّم عزف
الجيتار و البيانو في الكليّة الإسكندرية للموسيقى، الذي يدعى
كونسيرفوتوار هو أفضل رجل عربي تلك جيتار مسرحيّة بعد عمر خورشيد.
عندما بلغ هو إعترف بجامعة الأسكندرية لدراسة التجارة لمساعدة أبّيه لا
يعرف ما المستقبل لجلبه. في الجامعة كشف موهبته في غناء والإعداد
الموسيقي، شارك في العديد من الأطراف هناك، إستعمل أغاني أعظم مغنين عرب
يحبّون عبد الحليم، عبدالوهاب … الخ. هو ما زال في الجامعة غير خزانة نقود
هو كان في سنّ 28 الذي يعني بأنّ هو كان يفشل لأنه كان عمل مشغول في
أغانيه. في الجامعة قابل السامح أجامي الذي كتب أغلب أغانيه، وخالد عبد
إلاتيف الذي أصبح مديره. أولئك الأصدقاء الثلاثة كانوا يقابلون كلّ يوم في
شاطئ الأسكندرية لغناء الأغنية مكتوبة من قبل سامح وهادئ من قبل مصطفى،
ذلك كان ظهوره الأول بينما مغني.
أيضا هناك قابل ريدا زايد الذي كتب بعض أغانيه أيضا وأشرف سارخوجلي الذي ألّف موسيقى له، هذه
المجموعة كانت المصنع الصغير لأغاني مصطفى في ذلك الوقت. الذي قدّم على شاطئ مرحلتهم الأسكندرية.
في الجامعة التي قابل مصطفى غادة، وقعوا في الحبّ وفيما بعد هم تزوّجوا، وولدوا آياد وتيام، و عمل أغنية لزوجته
VIDEO
العربية
