خايفين على بكره بشكل عام عايشين حياة أبدية
فاهمين الزيف فى المطلق فـ بنتجاهل النسبية
يبان إن إحنا وهما نفس النوع فى كذا ظروف
زى ما بان من كل الجمل معنى ناقص مش مقصود
كثير من القصائد فى لقاء بضعة دراهم
تبدو بيعة رابحة لفاشل ، أو فى حاجة لإحترامك
كبير على الجحيم ، مش كبير على العقاب
محتاجة وهم أد إيه علشان أبان سراب
أحيانًا اللى إختفى يكون أهم من اللى إنتشر
بتكلم بعض لغات الكون وأفضل لغة بشر
إنت جاهل بالروابط ، بالدوافع ، بالفروض
فالنتيجة إن إنت خايف ، والمفاجأة إنى مرعوب
الحيوان بيفيد ويستفيد بالفطرة والتجربة
يقول عليا صدفة ، بس يوضح إيه الصدف
بييجى فى الإشارة الخضراء كل مرة ويقف
عقلك مش متسعلى ، هجومك بيدافعلى
إشحن نفسك منى بس مش بـ طاقة بتعمى
طول ما دى أغنية طول ما فى حاجات نقصاك
إستمر فى السقوط حتى لحظة الإصطدام
مش شايل هم إن أنا هنام وهصحى إنت أنا
شايل هم إمتى هتبقى جاهز تقبلها وتقبلك
مرة ، أوعى نقطة تعجبك فـ تغرك
مخلوق علشان تشكل فرق فالثبات بيضرك
موت تعيش ، وعيش تموت فجأة
كتير من الغباء إنك تعيش اللأ
مين اللى موضة يا مسخ أعور ؟ سوقنا سوداء يا عملة صعبة
إسأل نفسك ليه مخلصتش بإختيار آدم بضاعتك؟
مُتخيله ، بيستعملنى عكس ما بستعمله
إزاى هحل معادلة صح لو فعلا بهمله
فكر كتير فى السهل ، وإشتغل كتير فى الصعب
إنت والأيام بتتحركوا بسرعة بعض
شكل العلاقة بيننا عمره ما يجبرك تنافسنى
مهم أنقذك طول ما مهم إنك تنقذنى
عمرك ما هتبقى شخص فى إيده العالم شله
اللى هتحتاج تعرف إنك كنته فينا هتسمع عنه
لو كنت مسكت فيكى كان زماننا زى ما إحنا
محتاج يفضل ناقصنى على الأقل قطعة واحدة
دايما تخطفينى للحظة هادية وسط الزحمة
مقولتش الوحيدة ، بس خطفتك أحلى
صبرنى هامش التفكير على صمت التعبير
غلطت فى التقدير فـ إتعاقبت بالتأخير
رسامينك يا كذا وصلتنى للأسف رسوماتهم
عارفهم ، فـ عارف شكلك إنت باستثنائهم
أول ما عرفت نفسى قلت واخد 100 قيراط
بدأت فوق الصفر ، لكن عكس التيارات
الندوب دى تعلمك إمتى بكل رضا تضحى
الجرح كان عميق لما اللى إتجرح كان سطحى
مش هييجى من المدينة خير مجاش من الضواحى
كنت هلاقى علاج لمرضك بس القرد مكانش صاحى
خليك إتفرج ، يمكن تفهم حاجة فى مرة
ولا تفسدها ، ولا تفسدك ، ولا زى كل ضئيل تتمرد
استمرى فى الإيمان طول ما لسه مفهمتيش
إقهرى شيطان الشك باللى بالفعل عرفتيه
موضوعنا هياخد وقت ، هياخد وقت طويل
هنزل قبرى مبتسم للعالم اللى نفسك فيه
بتعبر عن الزيف بزيف الواقع فـ بتلمسهم
إعتمادى على فطرتهم وإعتمادك عاللى ناقصهم
بتطلع عاللى يفيدنى ، إنت فاضى ، الوقت هاممنى
سطورك بالنسبالى طفل بيخبط ويجرى
بدأ لامع وبينطفى ، بدأت مطفى .. بلمع
بعتقدنى لما بكتب بنتقدنى لما بسمع
قرون من الإهمال وإنتى بالتدريج بتضيعى
ميراثنا من السطور الدائمة أقل من الطبيعى
منسحبش بإنتقاد ، أنا أقوى مدمن إعتراف
حقائقى متجاهلتش أى طرف من الأطراف
مفسر قبل كاتب ، عارف كل عيوب تفسيرك
بكتشف الجوهر مش بخترعه ، بخترعله صيغة
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
العربية
