وَلا خَيرَ في وِدِّ اِمرِئٍ مُتَلَّونٍ
وقد يُهوِّنُ عند المرء زلتَه
مولاي شعبك مكلوم الحشا وبه
وليس ترياقه يا سيّدي وأخي ،
تُغِيرُ عَنْهُ على الغارَاتِ هَيْبَتُهُ
لَهُ منَ الوَحشِ ما اختارَتْ أسِنّتُهُ