كم مرة ذكر حرف الباء مسبوقاً بحرف السين في القرآن؟
إن المتابع للكلمات التي يسبق فيها الباء سينا يلحظ أنها تتعلق بالذات الإلهية ومثالها : كلمة سبقت من ربك ،
وقد وردت في أكثر من أربعين موضعا في القرآن الكريم
(ولولا كلمة سبقت من ربك لقضي بينهم فيما فيه يختلفون )
(ولولا كلمة سبقت من ربك لقضي بينهم )
( ولولا كلمة سبقت من ربك لكان لزاما وأجل مسمى ) طه 129
( ولولا كلمة سبقت من ربك إلى أجل مسمى لقضي بينهم )
( قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم )
(إن الذي سبقت لهم منا الحسنى أولئك عنها مبعدون )
( ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين إنهم لهم المنصورون وإن جندنا لهم الغالبون )
وجاء لفظ سبح في أوائل سور
( سبح لله ما في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم )
( قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك ) الآية 30
( قالوا سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا )
( وقالوا اتخذ الله ولدا سبحانه )
( واذكر ربك كثيرا وسبح بالعشي والإبكار )
( ربنا ماخلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار )
(سبحانه أنا يكون له ولد له مافي السموات ومافي الأرض )
( قال سبحانك مايكون لي أن أقول ماليس لي بحق )
( سبحانه وتعالى عما يصفون )
( فلما أفاق قال سبحانك تبت اليك
( إن الذين عند ربك لا يستكبرون عن عبادته ويسبحونه وله يسجدون )
( لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون )
( دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام )
( قل أتنبئون الله بما لا يعلم في السماوات ولا في الأرض سبحانه وتعالى عما يشركون )
( قالوا اتخذ الله ولدا سبحانه هو الغني )
( وسبحان الله وما أنا من المشركين )
( ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته )
( فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين )
(أتى أمر الله فلا تستعجلوه سبحانه وتعالى عما يشركون )
( ويجعلون له البنات سبحانه ولهم ما يشتهون )
( سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى )
( سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا )
تدل على الوحدانية وتشير لها تنزيها للذات العلية
( وقالوا اتخذ الله ولدا سبحانه بل له
مافي السموات والأرض كل له قانتون )
( إنما الله إله واحد سبحانه أن يكون له ولد )
( وخرقوا له بنين وبنات بغير علم سبحانه وتعالى عما يصفون )
( وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون )
( سبحانه وتعالى عما يشركون )
( وقالوا اتخذ الله ولدا سبحانه هو الغني )
( ماكان لله أن يتخذ من ولد سبحانه )
(وقالوا اتخذ الرحمن ولدا سبحانه بل عباد مكرمون )
( لو أراد الله أن يتخذ ولدا لاصطفى مما يخلق ما يشاء سبحانه هو الله الواحد القهار )
( والسماوات مطويات بيمينه
سبحانه وتعالى عما يشركون )