يمكن إعتبار الفشل بأنَّه من الفُرص المُتاحة التي من شأنَّها العمل على زيادة المعرفة بمجموعة نقاط الضعف في الشخص الذي يعمل على إدارة الشركة التي كانت نهايتها الفشل والإنهيار، يمكن الإشارة إلى كون العديد من العلماء أجزموا بأهمية السماح للشخص بإرتكاب الأخطاء دون الحاجة للشعور بالذنب أو حتى بتأنيب الضمير المبالغ به، ذلك لأن كل فشل يمكن أنّ يولد بين طياته نجاح مُبهر وكبير، وعملية تقبل هذا الفشل من شأنَّها أنَّ تؤدي الشخص إلى النجاح في نهاية الأمر.
ويمكن للشخص التعلم من فشل شركته من خلال، عدم اليأس والعمل على تحديد نقاط ضعفة في إدارة المشاريع وتطويرها، دراسة جدوى بشكل أكبر وأعمق من المره السابقة للمشروع قبل إنجازة.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.