يعرّف القرآن الكريم لغة واصطلاحاً على النحو الآتي:
تزداد تلاوة النّاس للقرآن الكريم في شهر رمضان المبارك، ويحرصون أشدّ الحرص على القيام بختمه أكثر من مرّة، طلباً للمزيد من الأجر والثّواب، وفيما يأتي ذكرٌ لبعض طرق ختم القرآن في الشّهر:
تلاوة القرآن الكريم من أعظم العبادات التي شرعها الله -تعالى- لعباده، ومن أكثرها أجراً، فهي رحمةٌ من الله لعباده، ومن خلالها يتقرّب المسلم من الله سبحانه، وقد حثّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- على قراءة القرآن بشكلٍ دائمٍ، وعدم الانقطاع عنه، نظراً للفوائد والفضائل العظيمة الخاصّة به، ومن هذه الفضائل:
إن من خصائص القرآن الكريم أنّه متعبّدٌ بتلاوته، لذلك يقرؤه المسلم كثيراً في أوقاتٍ متعدّدةٍ، ويستحبّ له حين تلاوته للقرآن الكريم أن يتحلّى ببعض الآداب؛ عظماً لشأنه، وفيما يأتي ذكرٌ لبعضها:
موسوعة موضوع