من المعروف أنّ مريض الزهايمر يفقد قدرته على التحكّم وحلّ مشكلاته، مما يستلزم توفير ضروريات الأمان والسّلامة له، ويشمل ذلك:
يوجد العديد من النصائح والخطوات التي يجب اتّباعها عند توفير الرعاية الشخصية لمريض الزهايمر، ومنها:
من الجيّد أن يقوم مقدّم الرعاية لمريض الزهايمر بتنظيم أنشطة يوميّة للمريض وجعله جزءاً منها، وذلك لتوفير بعض المتعة له، ومن هذه الأنشطة: