توجد العديد من الأسباب التي يمكن للمسلم الاستعانة بها في أداء صلاة الفجر في وقتها، وفيما يأتي بيان البعض منها
تعد الصلاة الركن الثاني من أركان الإسلام، وأول عملٍ يُحاسب عليه العبد يوم القيامة، وبقبولها يُقبل سائر العمل وبردّها يُردّ، وهي العلامة التي يتمييز بها المؤمنون عن غيرهم، وبحفظها يُحفظ الدين، كما أنّها العلامة التي تدلّ على محبة العبد لربه، وتقديره للنعم المحاطة به، وممّا يدلّ على أهميتها أنّ الله أمر بالمحافظة عليها في السفر والحضر، والمرض والصحة، والسلم والحرب، وسائر الأحوال